المصدر -
أكد أمين عام جائزة جازان للتفوق والإبداع ورئيس مجلس إدارتها الدكتور إبراهيم بن محمد أبوهادي، أن اهتمام الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز بالجائزة يأتي استمرارًا لدعمه المتواصل واهتمامه بالإبداع والمبدعين، واهتمامه بالعنصر البشري، ونشر روح الإبداع والإتقان؛ لتكون الأجيال قادرةً على مواصلة البناء والمنافسة.
وقال الدكتور "أبوهادي": إن الخطط الطموحة لأمير المنطقة ونائبه أصبحت ماثلة للعيان في مشهد حضاري تنموي يمثل تاريخ جازان التليد وحاضرها المشرق ومستقبلها الزاهر والواعد؛ لما تتمتع به من خصائص بيئية وموارد وثروات طبيعية، ومشاريع صناعية واقتصادية وسياحية عملاقة أسهمت وتسهم في دفع عجلة التنمية والتطور في المملكة، وفتح المجال أمام شباب وشابات المنطقة؛ ليكونوا رائدين في العديد من المجالات التنموية وحصولهم على الفرص الوظيفية المناسبة لهم.
وبيّن الدكتور "أبوهادي" أن جائزة جازان للتفوق والإبداع بفروعها المختلفة والتي اعتمدت أعلى معايير التقييم، تأتي مواكبةً لرؤية المملكة 2030 وتوجهها الوطني الرامي لتعزيز التنمية المستدامة وتحفيز الأفراد والمنظمات وتشجيع الممارسات الإبداعية نحو التميز، والتفوق العلمي، وتكريم المبدعين والمتميزين في جميع المجالات، ونشر ثقافة الجودة والتنافسية في ظل المقومات التي تشهدها منطقة جازان.
ونوّه "أبوهادي" إلى جهود أعضاء مجلس أمناء الجائزة وأعضاء مجلس إدارتها، والعطاء الكبير الذي منحوه للجائزة طيلة مسيرتها، عبر تحديث وتطوير مجالات الجائزة وآليات الترشح لها، واعتماد أعلى معايير التقييم، موجهًا شكره لجميع الأعضاء واللجان العاملة، متمنيًا لهم مواصلة تحقيق النجاحات المتميزة في حياتهم العلمية والإبداعية
وقال الدكتور "أبوهادي": إن الخطط الطموحة لأمير المنطقة ونائبه أصبحت ماثلة للعيان في مشهد حضاري تنموي يمثل تاريخ جازان التليد وحاضرها المشرق ومستقبلها الزاهر والواعد؛ لما تتمتع به من خصائص بيئية وموارد وثروات طبيعية، ومشاريع صناعية واقتصادية وسياحية عملاقة أسهمت وتسهم في دفع عجلة التنمية والتطور في المملكة، وفتح المجال أمام شباب وشابات المنطقة؛ ليكونوا رائدين في العديد من المجالات التنموية وحصولهم على الفرص الوظيفية المناسبة لهم.
وبيّن الدكتور "أبوهادي" أن جائزة جازان للتفوق والإبداع بفروعها المختلفة والتي اعتمدت أعلى معايير التقييم، تأتي مواكبةً لرؤية المملكة 2030 وتوجهها الوطني الرامي لتعزيز التنمية المستدامة وتحفيز الأفراد والمنظمات وتشجيع الممارسات الإبداعية نحو التميز، والتفوق العلمي، وتكريم المبدعين والمتميزين في جميع المجالات، ونشر ثقافة الجودة والتنافسية في ظل المقومات التي تشهدها منطقة جازان.
ونوّه "أبوهادي" إلى جهود أعضاء مجلس أمناء الجائزة وأعضاء مجلس إدارتها، والعطاء الكبير الذي منحوه للجائزة طيلة مسيرتها، عبر تحديث وتطوير مجالات الجائزة وآليات الترشح لها، واعتماد أعلى معايير التقييم، موجهًا شكره لجميع الأعضاء واللجان العاملة، متمنيًا لهم مواصلة تحقيق النجاحات المتميزة في حياتهم العلمية والإبداعية