المصدر - عبدالله بن صالح - الرياض
بالنيابة عن الأمانة العامة للمركز العربي الأوروبي شاركت سفيرة المركز نهى صالح ابريق في المؤتمر الدولي للمرأة والسلام والأمن برعاية مكتب الأمم المتحده للمرأة بمجلس التعاون الخليجي كممثلة عن المركز العربي الأوروبي وقد ناقشت ابريق عدة امور تخص المرإة والسلام والامن مع عدد من السيدات بشكل رفيع المستوى تناولت فيها اهداف المرأه والعمل الانساني ودورها في تفعيل مكانتها بمجالات السلام والامن والاغاثه الانسانيه .
حيث شهدت فعاليات المؤتمر العديد من الجلسات التي تناولت الدور الذي يمكن أن تلعبه خطط العمل الوطنية التي تطلقها الحكومات في تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1325 ، مع التأكيد على أهمية المشاركة المتساوية للمرأة، وبحث سبل تعزيز المساواة بين الجنسين في مجال المساعدات الإنسانية، وتفعيل مشاركة المرأة في إجراءات منع النزاعات، وزيادة مشاركتها في أنشطة بناء السلام .
القت الكلمة الافتتاحية لليوم الثاني الدكتورة موزة الشحي، مديرة مكتب اتصال هيئة الأمم المتحدة للمرأة لدول مجلس التعاون الخليجي، مؤكدة إن تعزيز وجود المرأة في القطاع العسكري، وتنفيذ أجندة المرأة والسلام والأمن يتطلب أن نعمل جميعا على ضمان حقوق المرأة الأساسية، وأن ندمجها في صناعة القرارات المؤثرة عليها في أوقات السلم والحرب، وأن تسعى الدول عبر مختلف الآليات السياسية والمجتمعية على التحرر من قيود التحيز وعدم المساواة، لتغيير الصور النمطية غير الحقيقية المستقرة عنها، مستعينة بالهيئات والمؤسسات الرسمية، وغير الرسمية .
وناقشت جلسات اليوم الثاني من المؤتمر، الذي يحظى بمشاركة رفيعة المستوى، أهداف ميثاق المرأة والسلام والأمن والعمل الإنساني، المنبثق عن منتدى جيل المساواة ودوره في تفعيل مكانة المرأة في مجالات السلم والأمن والإغاثة الإنسانية .
بالنيابة عن الأمانة العامة للمركز العربي الأوروبي شاركت سفيرة المركز نهى صالح ابريق في المؤتمر الدولي للمرأة والسلام والأمن برعاية مكتب الأمم المتحده للمرأة بمجلس التعاون الخليجي كممثلة عن المركز العربي الأوروبي وقد ناقشت ابريق عدة امور تخص المرإة والسلام والامن مع عدد من السيدات بشكل رفيع المستوى تناولت فيها اهداف المرأه والعمل الانساني ودورها في تفعيل مكانتها بمجالات السلام والامن والاغاثه الانسانيه .
حيث شهدت فعاليات المؤتمر العديد من الجلسات التي تناولت الدور الذي يمكن أن تلعبه خطط العمل الوطنية التي تطلقها الحكومات في تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1325 ، مع التأكيد على أهمية المشاركة المتساوية للمرأة، وبحث سبل تعزيز المساواة بين الجنسين في مجال المساعدات الإنسانية، وتفعيل مشاركة المرأة في إجراءات منع النزاعات، وزيادة مشاركتها في أنشطة بناء السلام .
القت الكلمة الافتتاحية لليوم الثاني الدكتورة موزة الشحي، مديرة مكتب اتصال هيئة الأمم المتحدة للمرأة لدول مجلس التعاون الخليجي، مؤكدة إن تعزيز وجود المرأة في القطاع العسكري، وتنفيذ أجندة المرأة والسلام والأمن يتطلب أن نعمل جميعا على ضمان حقوق المرأة الأساسية، وأن ندمجها في صناعة القرارات المؤثرة عليها في أوقات السلم والحرب، وأن تسعى الدول عبر مختلف الآليات السياسية والمجتمعية على التحرر من قيود التحيز وعدم المساواة، لتغيير الصور النمطية غير الحقيقية المستقرة عنها، مستعينة بالهيئات والمؤسسات الرسمية، وغير الرسمية .
وناقشت جلسات اليوم الثاني من المؤتمر، الذي يحظى بمشاركة رفيعة المستوى، أهداف ميثاق المرأة والسلام والأمن والعمل الإنساني، المنبثق عن منتدى جيل المساواة ودوره في تفعيل مكانة المرأة في مجالات السلم والأمن والإغاثة الإنسانية .