المصدر - فسر مختصون العمر الطويل للملكة البريطانية إليزابيث الثانية، بعادات دأبت عليها طوال حياتها، والتي تولت العرش في عام 1952، وتوفيت في 8 أيلول عن عمر ناهز 96 عاما، وتحمل الرقم القياسي لأطول ملك يحكم في التاريخ البريطاني، حيث حكمت لأكثر من 70 عاما.
ويعد هذا يجعلها ثاني أطول حاكم على الإطلاق، بعد الملك الفرنسي لويس الرابع عشر، الذي حكم لمدة 72 عاما قبل وفاته في عام 1715، فيما كشف الباحث الثقافي البريطاني بريان كوزلوفسكي، الذي ألف كتابا بعنوان “عاشت الملكة! 23 قاعدة للعيش من أطول الملوك جلوسا على عرش بريطانيا”، أن أحد أسلحتها السرية تمثل في قدرتها على التحمل .
وأوضح أن ذلك بسبب حفاظ الملكة على لياقة بدنية جيدة من خلال ممارسة الرياضة، والمشاركة في ركوب الخيل اليومي، إضافة إلى وجبات بسيطة، تركز على الخضروات ولحوم مثل السلمون ولحم الغزال، وفق الطاهي الملكي السابق دارين ماكغرادي .
ومنحت الملكة الأولوية للتعلم مدى الحياة، حافظت على عقلها حادا من خلال البحث في الوثائق لساعات في اليوم، وإلإلمام بالسياسات والمسائل الدستورية في البلاد، فضلًا عن مرونة التكيف وإيجاد الفوائد في كل شيء، وهو ما يسميه علماء النفس القدرة على العثور على الخير في أي موقف .
ويعد هذا يجعلها ثاني أطول حاكم على الإطلاق، بعد الملك الفرنسي لويس الرابع عشر، الذي حكم لمدة 72 عاما قبل وفاته في عام 1715، فيما كشف الباحث الثقافي البريطاني بريان كوزلوفسكي، الذي ألف كتابا بعنوان “عاشت الملكة! 23 قاعدة للعيش من أطول الملوك جلوسا على عرش بريطانيا”، أن أحد أسلحتها السرية تمثل في قدرتها على التحمل .
وأوضح أن ذلك بسبب حفاظ الملكة على لياقة بدنية جيدة من خلال ممارسة الرياضة، والمشاركة في ركوب الخيل اليومي، إضافة إلى وجبات بسيطة، تركز على الخضروات ولحوم مثل السلمون ولحم الغزال، وفق الطاهي الملكي السابق دارين ماكغرادي .
ومنحت الملكة الأولوية للتعلم مدى الحياة، حافظت على عقلها حادا من خلال البحث في الوثائق لساعات في اليوم، وإلإلمام بالسياسات والمسائل الدستورية في البلاد، فضلًا عن مرونة التكيف وإيجاد الفوائد في كل شيء، وهو ما يسميه علماء النفس القدرة على العثور على الخير في أي موقف .