أستفاد منها ١٣ محافظ ؛ و١١٦ رئيس مركز وعددهم من قيادات الصف الثاني وذلك على مدى يومين
المصدر - تطوير المهارات
أكد الأمير تركي بن طلال، أمير منطقة عسير، ورئيس هيئة تطويرها، على أهمية الدور الذي يقوم به المحافظون ورؤساء المراكز في المنطقة، مشددًا على ضرورة إيقاف الازدواجية في تأدية المهام، وتفعيل التنسيق الأفقي، وإنشاء مركز قيادة داخلي للمحافظات والمراكز لمباشرة أي تحديات والعمل على حلها بالصلاحيات الممنوحة .
جاء ذلك خلال رعايته لورشة تطوير مهارات المحافظين، ورؤساء المراكز، والتي نظمتها إمارة المنطقة، على مدى يومين بالمدينة الجامعية في القرعاء .
وأشار أمير منطقة عسير، إلى ضرورة رفع المظالم عن المواطنين، ومتابعة همومهم ومشكلاتهم، من قبل كل محافظ ورئيس مركز، مؤكدًا: "إن ذلك يوازي أهمية تنفيذ المشاريع واكتمالها" .
وقد حضر الورشة المحافظون وعددهم (13) محافظًا، ورؤساء مراكز المنطقة وعددهم (116) رئيس مركز، وقيادات الصف الثاني وعددهم (13)، بالإضافة إلى قيادات سابقة متميزة في الإمارة، وعدد من قيادات المنطقة .
أهداف وسمات ورشة تطوير المهارات :
الأهداف:
- إعانة المحافظين ورؤساء المراكز على التواؤم مع منهج إمارة المنطقة، وهيئة تطويرها.
- التدريب على خطوات عملية لإنتاج خطة عمل قائمة على منهج واضح .
- تفعيل التواصل وبناء العلاقات بين المحافظين من خلال إطلاق منهجية تنسيق المحافظات المتجاورة، على غرار التنسيق مع المناطق المجاورة.
- الإسهام في بناء الصف الثاني من القادة.
السمات:
- وحدة القيادة
متمثلة في مركزية التخطيط ومنع الازدواجية ،والتدريب وإجراء الفرضيات بأنواعها .
- الشمولية
التدريب على سعة الأفق والنظرة الشاملة، وبناء نماذج منوعة،وإعداد منهجية عمل موثقة.
- صنع القرار
رحلة تبدأ بحوار مفتوح وتنتهي بقرار محكم.
- المبادرة
تنمية روح الحساسية تجاه المشكلات، والتربية على الثقة بالنفس والجرأة في الحق، وعدم الخوف من الوقوع في الخطأ .
-
- التعبئة
توجيه الجموع وحشدها نحو هدف واحد، وتعزيز المشاركة الجماعية ومبدأ المجتمع الحيوي .
- التكامل
المبني على أساس التكافل في تكامل القوى، وتكمن أهميته في توظيف الكفاءة بفاعلية، واستثمار نقاط القوى وتعزيزها نحو الهدف .
أكد الأمير تركي بن طلال، أمير منطقة عسير، ورئيس هيئة تطويرها، على أهمية الدور الذي يقوم به المحافظون ورؤساء المراكز في المنطقة، مشددًا على ضرورة إيقاف الازدواجية في تأدية المهام، وتفعيل التنسيق الأفقي، وإنشاء مركز قيادة داخلي للمحافظات والمراكز لمباشرة أي تحديات والعمل على حلها بالصلاحيات الممنوحة .
جاء ذلك خلال رعايته لورشة تطوير مهارات المحافظين، ورؤساء المراكز، والتي نظمتها إمارة المنطقة، على مدى يومين بالمدينة الجامعية في القرعاء .
وأشار أمير منطقة عسير، إلى ضرورة رفع المظالم عن المواطنين، ومتابعة همومهم ومشكلاتهم، من قبل كل محافظ ورئيس مركز، مؤكدًا: "إن ذلك يوازي أهمية تنفيذ المشاريع واكتمالها" .
وقد حضر الورشة المحافظون وعددهم (13) محافظًا، ورؤساء مراكز المنطقة وعددهم (116) رئيس مركز، وقيادات الصف الثاني وعددهم (13)، بالإضافة إلى قيادات سابقة متميزة في الإمارة، وعدد من قيادات المنطقة .
أهداف وسمات ورشة تطوير المهارات :
الأهداف:
- إعانة المحافظين ورؤساء المراكز على التواؤم مع منهج إمارة المنطقة، وهيئة تطويرها.
- التدريب على خطوات عملية لإنتاج خطة عمل قائمة على منهج واضح .
- تفعيل التواصل وبناء العلاقات بين المحافظين من خلال إطلاق منهجية تنسيق المحافظات المتجاورة، على غرار التنسيق مع المناطق المجاورة.
- الإسهام في بناء الصف الثاني من القادة.
السمات:
- وحدة القيادة
متمثلة في مركزية التخطيط ومنع الازدواجية ،والتدريب وإجراء الفرضيات بأنواعها .
- الشمولية
التدريب على سعة الأفق والنظرة الشاملة، وبناء نماذج منوعة،وإعداد منهجية عمل موثقة.
- صنع القرار
رحلة تبدأ بحوار مفتوح وتنتهي بقرار محكم.
- المبادرة
تنمية روح الحساسية تجاه المشكلات، والتربية على الثقة بالنفس والجرأة في الحق، وعدم الخوف من الوقوع في الخطأ .
-
التحفيزالحصول على أفضل ما في الفريق، وكسب ولائهم وحماسهم، لضمان استدامة العمل بالإتقان .
- التعبئة
توجيه الجموع وحشدها نحو هدف واحد، وتعزيز المشاركة الجماعية ومبدأ المجتمع الحيوي .
- التكامل
المبني على أساس التكافل في تكامل القوى، وتكمن أهميته في توظيف الكفاءة بفاعلية، واستثمار نقاط القوى وتعزيزها نحو الهدف .