المصدر - وصل البعض في المجتمعات الغربية إلى حد “الهوس” بقصات الشعر لدرجة القتل من أجل المحافظة على قَصّة معينة !.
وأقدم رجل في مدينة كانساس سيتي في ولاية ميسوري الأمريكية، على إطلاق النار على حلاق، لعدم رضاه عن قصة شعره التي حصل عليها .
كان الرجل غاضبا من قصة شعره في اليوم السابق لإطلاق النار، وقرر أن يعود إلى محل الحلاقة في 2 يونيو من أجل إصلاح القصة .
وعندما وصل ديكنز إلى المحل، لم يجد الحلاق الذي قام بقص شعره، ولكن كان هناك صاحب المحل، الذي تحدث معه .
وأخبره صاحب المحل أن يجلس، وهو ما رد عليه الأخير بعدوانية وبدأ بالصراخ، ثم أطلق رصاصتين على مورف، وأفاد شهود عيان أنه كان هناك العديد من الأطفال في محل الحلاقة في ذلك الوقت .
وأصابت طلقة ظهره فخرجت من الناحية الأخرى، لكنه لم يمت ووقع على الأرض، وعندها هم الجاني للوقوف عليه وقتله برصاصة ثالثة إلا أن المسدس تعطل فأنقذه الحاضرين في آخر لحظة وتم نقله إلى المستشفى، بينما تم إلقاء القبض على الجاني .
وأقدم رجل في مدينة كانساس سيتي في ولاية ميسوري الأمريكية، على إطلاق النار على حلاق، لعدم رضاه عن قصة شعره التي حصل عليها .
كان الرجل غاضبا من قصة شعره في اليوم السابق لإطلاق النار، وقرر أن يعود إلى محل الحلاقة في 2 يونيو من أجل إصلاح القصة .
وعندما وصل ديكنز إلى المحل، لم يجد الحلاق الذي قام بقص شعره، ولكن كان هناك صاحب المحل، الذي تحدث معه .
وأخبره صاحب المحل أن يجلس، وهو ما رد عليه الأخير بعدوانية وبدأ بالصراخ، ثم أطلق رصاصتين على مورف، وأفاد شهود عيان أنه كان هناك العديد من الأطفال في محل الحلاقة في ذلك الوقت .
وأصابت طلقة ظهره فخرجت من الناحية الأخرى، لكنه لم يمت ووقع على الأرض، وعندها هم الجاني للوقوف عليه وقتله برصاصة ثالثة إلا أن المسدس تعطل فأنقذه الحاضرين في آخر لحظة وتم نقله إلى المستشفى، بينما تم إلقاء القبض على الجاني .