المصدر - أثار الشاب هاشم الهاشمي دهشة زوار موسم جدة بمنطقة "جدة بيير"؛ بإبراز موهبته بالتحدث بثلاث لغات؛ ونقله فعاليات الموسم والتعريف بها الشاب هاشم الهاشمي باللغات: الإنجليزية، والألمانية، والفرنسية التي يجيد التحدث بها بطلاقة؛ إضافة لاستقبال الزوار بطريقة مميزة ترتقي لإعجاب واستحسان ضيوف الموسم من مختلف الجنسيات.
وكتب الهاشمي قصة نجاح مهنية في مسيرته بعد ان تمكن من تقديم موهبته في موسم جدة بالعديد من الأدوار التي يقدمها حيث يعمل في " القرية الصغيرة ".. إحدى مناطق "جده بير"؛ موظفاً مهاراته بالحديث مع كافة السياح من دول العالم وتعريفهم بالموسم ومنطقة "جدة بيير" على وجه الخصوص؛ بالرغم من صغر عمره الذي يبلغ 22 عاماً؛ إلا انه اصبح واجهة في القرية المخصصة للأطفال.
وأضاف الهاشمي أن عدد كبير من السياح الأجانب اندهشوا من مهاراته في الحديث وشرح طبيعة ما تتضمنه " القرية الصغيرة " وذلك بلغتهم الأم، واسهمت دراسته الخارجية في " ايرلندا " من تمكنه من اتقان 3 لغات مختلفة، مشيراً إلى أن أول ممارسة مهنية له منحها له موسم جدة، والتي استطاع خلالها توظيف مهاراته وتقديم موهبته بالصورة التي يرغبها ويبحث عنها؛ ليكتسب الخبرة العملية التي اضافت له الكثير في تطوير ذاته.
وأكد أن مشاركته في الموسم فتحت له الكثير من الآفاق ورفعت سقف الطموحات لديه بتعريف المجتمع بما يقدمه من مواهب متعددة وباكتساب الخبرات المشتركة بينه وبين الزوار مضيفاً أن فرصة العمل في الموسم شكلت له نقطة التحول والبداية للانطلاقة في المجال المهني؛ كاشفاً أنه سبق له العمل أيضاً في المانيا وهو ما منح له اتقان اللغة الألمانية وتطويرها ليوظفها على ارض الواقع؛ وهو اليوم يقدم صورة مشرفة للكوادر الوطنية في القطاع السياحي والترفيهي.
وكتب الهاشمي قصة نجاح مهنية في مسيرته بعد ان تمكن من تقديم موهبته في موسم جدة بالعديد من الأدوار التي يقدمها حيث يعمل في " القرية الصغيرة ".. إحدى مناطق "جده بير"؛ موظفاً مهاراته بالحديث مع كافة السياح من دول العالم وتعريفهم بالموسم ومنطقة "جدة بيير" على وجه الخصوص؛ بالرغم من صغر عمره الذي يبلغ 22 عاماً؛ إلا انه اصبح واجهة في القرية المخصصة للأطفال.
وأضاف الهاشمي أن عدد كبير من السياح الأجانب اندهشوا من مهاراته في الحديث وشرح طبيعة ما تتضمنه " القرية الصغيرة " وذلك بلغتهم الأم، واسهمت دراسته الخارجية في " ايرلندا " من تمكنه من اتقان 3 لغات مختلفة، مشيراً إلى أن أول ممارسة مهنية له منحها له موسم جدة، والتي استطاع خلالها توظيف مهاراته وتقديم موهبته بالصورة التي يرغبها ويبحث عنها؛ ليكتسب الخبرة العملية التي اضافت له الكثير في تطوير ذاته.
وأكد أن مشاركته في الموسم فتحت له الكثير من الآفاق ورفعت سقف الطموحات لديه بتعريف المجتمع بما يقدمه من مواهب متعددة وباكتساب الخبرات المشتركة بينه وبين الزوار مضيفاً أن فرصة العمل في الموسم شكلت له نقطة التحول والبداية للانطلاقة في المجال المهني؛ كاشفاً أنه سبق له العمل أيضاً في المانيا وهو ما منح له اتقان اللغة الألمانية وتطويرها ليوظفها على ارض الواقع؛ وهو اليوم يقدم صورة مشرفة للكوادر الوطنية في القطاع السياحي والترفيهي.