المصدر - أطلقت جامعة حائل مسابقة "عصف" بنسختها الأولى، وتهدف إلى تمكين الطلبة في الجامعات السعودية من العمل على أفكارهم، وتنميتها من خلال توفير بيئة محفزة وداعمة لاحتضان الأفكار الريادية، بدءًا من استقبال المشاركات مطلع يونيو، وتستمر حتى الخامس عشر من شهر يوليو، من العام 2022م .
وأوضح المشرف على المسابقة، الدكتور سرحان الشمري، أن المسابقة تهدف إلى نشر ثقافة الإبداع والابتكار بين طلبة الجامعات السعودية، وتنمية روح الإبداع في المجالات العلميّة والتقنيّة، وتأهيل المشاركين، وتزويدهم بالمعارف النظرية، والمهارات التطبيقية، إضافة إلى تبادل الخبرات والتجارب بين المشاركين، وتوفير البيئة التنافسية العادلة للمبتكرين والمبدعين، وأن المسابقة تهدف أيضاً إلى دعم المشاركين بتقديم الخدمات الاستشارية والفنية، وإيجاد بدائل وحلول متنوعة لتسخيرها في تحسين البيئة المجتمعية، وتبني الأفكار الإبداعية الواعدة، وتقديم الدعم لها، والعمل على تحويلها إلى حلول عملية قابلة للتسويق .
وأشار إلى أن المسابقة تهدف إلى توعية المبدعين بأهمية الأثر الاقتصادي للبحوث العلمية، وأن يكون الابتكار ميزة تنافسية، وأحد الأبعاد الاستراتيجية لجامعة حائل، وتشتمل المسابقة على أحد عشر مسارًا مقترحًا للابتكار، وهي مسار الابتكار في التقنية، والابتكار في المواد، والابتكار في الزراعة، وكذلك الابتكار في السياحة، والابتكار في الصحة، والابتكار في الفضاء، وأيضاً الابتكار في الأحياء، والابتكار الاجتماعي، والابتكار البرمجي، والابتكار في الأعمال، والابتكار في الطاقة، مضيفًا أن المسابقة تقدم للمتسابقين مميزات عدة، منها برامج تدريبية، والتوجيه والإرشاد، وتمكين تطوير المشروع، وإمكانية توطيد العلاقات مع أصحاب المصلحة المشتركة، وكذلك هي فرصة للتسويق والإعلان عن الفكرة والمشروع .
وبيّن أن المسابقة تشتمل على أربع مراحل: المرحلة الأولى وتهدف إلى الإعلان وتشكيل اللجان والشراكات، حيث تعمل لجنة الشراكات على استقطاب الشركاء النوعيين لتحقيق تمكين وتطوير الأفكار، والمرحلة الثانية تعنى باستقبال المشاركات من مطلع يونيو وتستمر حتى الخامس عشر من شهر يوليو، من العام 2022م، وهذه المرحلة تتضمن عدة مراحل، بدءًا من فرز الطلبات، والدراسة والدعم، وتخصيص منسق، وإرسال نبذة للداعمين، وحيث إن "عصف" مسابقة وطنية هدفها احتضان المبدعين، وتوفير بيئة آمنة لهم، تعمل لجنة التسجيل والمتابعة على استقبال المشروعات، وفرزها وفق آلية تستقطب المبدع والمُبتَكر من هذه المشروعات، مع التزام أعضاء هذه اللجنة ببيان الأخلاق والسرية، إضافة إلى المرحلة الثالثة، وتشتمل على المحاضرات، وورش العمل، والمتابعة من قِبَل المشرفين؛ لتحقيق الإثراء النظري والمعرفي للمشاركين، موضحًا أن المرحلة الرابعة، وهي المرحلة الأخيرة للمسابقة، تتضمن العرض والتقييم، ومعسكر مساحة ابتكار مؤقتة في جامعة حائل، وتهيئة مشروعات المشاركين لتوائم الاحتياجات المحلية والعالمية، ودعوة المتخصصين لإرشاد المتسابقين، وإقامة ندوة علمية عن الابتكار، وعرضًا موضحًا للأعمال المرشحة للتنافس على جوائز المسابقة، وتعمل اللجنة الفنية لهذه المرحلة على إحياء بيئة تتناسب مع تطلعات المتسابقين، واستقطاب العقول الشغوفة بالابتكار، تكلل فائزيها وتدعم عجلة التطوير لتميز الجامعة والمنطقة والمملكة بإذن الله .
وقدم شكره وتقديره إلى رئيس الجامعة، ووكلاء الجامعة على دعمهم المتواصل لأبنائهم الطلبة وتحفيزهم، وتشجيعهم بإقامة مثل هذه المسابقات التي تخلق روح التنافس، وتنمي المهارات، وتزيد من الأعمال الابتكارية لدى الطلبة، مثمنًا جهود وزارة التعليم في نشر تبادل الخبرات والمعارف والتجارب بين طلبة الجامعات السعودية، من خلال المسابقات، والبرامج التدريبية والمحاضرات، وورش العمل التي تزيد من روح الإبداع والابتكار في الجانب النظري أو الجانب التطبيقي .
وأوضح المشرف على المسابقة، الدكتور سرحان الشمري، أن المسابقة تهدف إلى نشر ثقافة الإبداع والابتكار بين طلبة الجامعات السعودية، وتنمية روح الإبداع في المجالات العلميّة والتقنيّة، وتأهيل المشاركين، وتزويدهم بالمعارف النظرية، والمهارات التطبيقية، إضافة إلى تبادل الخبرات والتجارب بين المشاركين، وتوفير البيئة التنافسية العادلة للمبتكرين والمبدعين، وأن المسابقة تهدف أيضاً إلى دعم المشاركين بتقديم الخدمات الاستشارية والفنية، وإيجاد بدائل وحلول متنوعة لتسخيرها في تحسين البيئة المجتمعية، وتبني الأفكار الإبداعية الواعدة، وتقديم الدعم لها، والعمل على تحويلها إلى حلول عملية قابلة للتسويق .
وأشار إلى أن المسابقة تهدف إلى توعية المبدعين بأهمية الأثر الاقتصادي للبحوث العلمية، وأن يكون الابتكار ميزة تنافسية، وأحد الأبعاد الاستراتيجية لجامعة حائل، وتشتمل المسابقة على أحد عشر مسارًا مقترحًا للابتكار، وهي مسار الابتكار في التقنية، والابتكار في المواد، والابتكار في الزراعة، وكذلك الابتكار في السياحة، والابتكار في الصحة، والابتكار في الفضاء، وأيضاً الابتكار في الأحياء، والابتكار الاجتماعي، والابتكار البرمجي، والابتكار في الأعمال، والابتكار في الطاقة، مضيفًا أن المسابقة تقدم للمتسابقين مميزات عدة، منها برامج تدريبية، والتوجيه والإرشاد، وتمكين تطوير المشروع، وإمكانية توطيد العلاقات مع أصحاب المصلحة المشتركة، وكذلك هي فرصة للتسويق والإعلان عن الفكرة والمشروع .
وبيّن أن المسابقة تشتمل على أربع مراحل: المرحلة الأولى وتهدف إلى الإعلان وتشكيل اللجان والشراكات، حيث تعمل لجنة الشراكات على استقطاب الشركاء النوعيين لتحقيق تمكين وتطوير الأفكار، والمرحلة الثانية تعنى باستقبال المشاركات من مطلع يونيو وتستمر حتى الخامس عشر من شهر يوليو، من العام 2022م، وهذه المرحلة تتضمن عدة مراحل، بدءًا من فرز الطلبات، والدراسة والدعم، وتخصيص منسق، وإرسال نبذة للداعمين، وحيث إن "عصف" مسابقة وطنية هدفها احتضان المبدعين، وتوفير بيئة آمنة لهم، تعمل لجنة التسجيل والمتابعة على استقبال المشروعات، وفرزها وفق آلية تستقطب المبدع والمُبتَكر من هذه المشروعات، مع التزام أعضاء هذه اللجنة ببيان الأخلاق والسرية، إضافة إلى المرحلة الثالثة، وتشتمل على المحاضرات، وورش العمل، والمتابعة من قِبَل المشرفين؛ لتحقيق الإثراء النظري والمعرفي للمشاركين، موضحًا أن المرحلة الرابعة، وهي المرحلة الأخيرة للمسابقة، تتضمن العرض والتقييم، ومعسكر مساحة ابتكار مؤقتة في جامعة حائل، وتهيئة مشروعات المشاركين لتوائم الاحتياجات المحلية والعالمية، ودعوة المتخصصين لإرشاد المتسابقين، وإقامة ندوة علمية عن الابتكار، وعرضًا موضحًا للأعمال المرشحة للتنافس على جوائز المسابقة، وتعمل اللجنة الفنية لهذه المرحلة على إحياء بيئة تتناسب مع تطلعات المتسابقين، واستقطاب العقول الشغوفة بالابتكار، تكلل فائزيها وتدعم عجلة التطوير لتميز الجامعة والمنطقة والمملكة بإذن الله .
وقدم شكره وتقديره إلى رئيس الجامعة، ووكلاء الجامعة على دعمهم المتواصل لأبنائهم الطلبة وتحفيزهم، وتشجيعهم بإقامة مثل هذه المسابقات التي تخلق روح التنافس، وتنمي المهارات، وتزيد من الأعمال الابتكارية لدى الطلبة، مثمنًا جهود وزارة التعليم في نشر تبادل الخبرات والمعارف والتجارب بين طلبة الجامعات السعودية، من خلال المسابقات، والبرامج التدريبية والمحاضرات، وورش العمل التي تزيد من روح الإبداع والابتكار في الجانب النظري أو الجانب التطبيقي .