المصدر - توجت جائزة غازي القصيبي في دورتها الأولى الفائزين في فروعها الثلاثة: الأدب، والإدارة والتنمية، والتطوع، ونظمتها أمانة الجائزة اليوم بمقر جامعة اليمامة .
وحقق الفائز في الدورة الأولى في فرع الأدب سيرة الدكتور حمزة المزيني وتحمل عنوان (واستقرت بها النوى) حيث تميزت هذه السيرة بعمق التجربة الشخصية للكاتب ذاته وتحقيقها معايير كتابة السيرة، والقدرة التعبيرية على صياغة الأحداث، ورسم الشخصيات ووصف الأماكن .
وفي فرع التطوع حازت جمعية غوث للتوعية والإنقاذ المركز الأول نظير ما قدمته من جهود كبيرة كان لها بالغ الأثر على المجتمع، وخدماتها في البحث عن المفقودين في المناطق الرملية والجبلية والسيول والمستنقعات، ومفقودي البحار، وجهودها في إنجاز 367 عملية بحث وإنقاذ خلال الأعوام الخمس الماضية، وإخراج السيارات العالقة في مختلف التضاريس بما مجموعه 7572، وكذلك أعمالها التطوعية في التثقيف وموسم الحج والعمرة .
أما فرع التنمية والإدارة حاز قطاع الأمن العام، وتطبيق توكلنا، مناصفة على المركز الأول حيث خصصت هذه الدورة للجهات التي أسهمت في تخفيف الآثار الاقتصادية والتجارية والإدارية التي سببتها جائحة كورونا بواقع تسعة معايير حددتها اللجنة العلمية، حيث كان لقطاع الأمن العام دور كبير في التعامل مع الأزمة بكل كفاءة وفاعلية، كما حققت منصة توكلنا التميز افتراضياً من خلال الحلول التقنية الابتكارية والإبداعية، حيث شملت خدماتها أكثر من 144 خدمة إلكترونية وبلغ عدد مستخدميها 26 مليون مستخدم .
وهنأ رئيس الهيئة الإشرافية للجائزة الدكتور عبدالواحد الحميد، الفائزين بما حققوه من إنجاز بأبطاله وأبنائه ممن صنعوا إبداعاً خلاقاً، وأسهموا في تنمية وطنهم في كافة المجالات، موضحا أن ما يميز الجائزة في دورتها الأولى الاعتراف بأدوار جهات كان لها تميز واضح أثناء أزمة كورونا، وتسليط الضوء على مجمل الخدمات التي قدمت إلى جانب ترسيخ ثقافة التطوع، و الاستمرار في تشجيع التميز الأدبي .
وحقق الفائز في الدورة الأولى في فرع الأدب سيرة الدكتور حمزة المزيني وتحمل عنوان (واستقرت بها النوى) حيث تميزت هذه السيرة بعمق التجربة الشخصية للكاتب ذاته وتحقيقها معايير كتابة السيرة، والقدرة التعبيرية على صياغة الأحداث، ورسم الشخصيات ووصف الأماكن .
وفي فرع التطوع حازت جمعية غوث للتوعية والإنقاذ المركز الأول نظير ما قدمته من جهود كبيرة كان لها بالغ الأثر على المجتمع، وخدماتها في البحث عن المفقودين في المناطق الرملية والجبلية والسيول والمستنقعات، ومفقودي البحار، وجهودها في إنجاز 367 عملية بحث وإنقاذ خلال الأعوام الخمس الماضية، وإخراج السيارات العالقة في مختلف التضاريس بما مجموعه 7572، وكذلك أعمالها التطوعية في التثقيف وموسم الحج والعمرة .
أما فرع التنمية والإدارة حاز قطاع الأمن العام، وتطبيق توكلنا، مناصفة على المركز الأول حيث خصصت هذه الدورة للجهات التي أسهمت في تخفيف الآثار الاقتصادية والتجارية والإدارية التي سببتها جائحة كورونا بواقع تسعة معايير حددتها اللجنة العلمية، حيث كان لقطاع الأمن العام دور كبير في التعامل مع الأزمة بكل كفاءة وفاعلية، كما حققت منصة توكلنا التميز افتراضياً من خلال الحلول التقنية الابتكارية والإبداعية، حيث شملت خدماتها أكثر من 144 خدمة إلكترونية وبلغ عدد مستخدميها 26 مليون مستخدم .
وهنأ رئيس الهيئة الإشرافية للجائزة الدكتور عبدالواحد الحميد، الفائزين بما حققوه من إنجاز بأبطاله وأبنائه ممن صنعوا إبداعاً خلاقاً، وأسهموا في تنمية وطنهم في كافة المجالات، موضحا أن ما يميز الجائزة في دورتها الأولى الاعتراف بأدوار جهات كان لها تميز واضح أثناء أزمة كورونا، وتسليط الضوء على مجمل الخدمات التي قدمت إلى جانب ترسيخ ثقافة التطوع، و الاستمرار في تشجيع التميز الأدبي .