المصدر - غرب - متابعات التقى نائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان، في العاصمة واشنطن بوزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية أنتوني بلينكن.
وبحث الجانبان، الجهود المبذولة في الشأن اليمني ومستجداته، كما جرى استعراض العلاقات الاستراتيجية والتاريخية بين البلدين وسُبل تعزيزها.
وأكد نائب وزير الدفاع، دعم التحالف بقيادة المملكة لمجلس القيادة الرئاسي اليمني والكيانات المُساندة له، وتطلُعات المملكة بأن يصل اليمنيون إلى حل سياسي شامل ينقل اليمن إلى السلام والتنمية.
وشدد على أنه رغم إيجابية الهدنة المعلنة لحدٍّ كبير إلا أن هناك دوراً مهماً يجب على الأمم المتحدة والمجتمع الدولي القيام به، للضغط على الميليشيات الحوثية لفتح طرق تعز، وإيداع إيرادات ميناء الحُديدة والانخراط بجدية في جهود السلام؛ لينتقل اليمن إلى الأمن والاستقرار، والبناء والازدهار.
وأكد الجانبان، رؤية البلدين المشتركة لمواجهة السياسات الإيرانية المُزعزعة للاستقرار في المنطقة التي تتضمن التنسيق الأمني والدبلوماسي بين البلدين الصديقين لمواجهة التهديدات الإيرانية، بما في ذلك التعامل مع ملف إيران النووي، وبرنامجها لتطوير الصواريخ الباليستية ورعايتها للإرهاب.
وعقد نائب وزير الدفاع لقاءً مع نائبة وزير الخارجية الأمريكي ويندي شيرمان، حيث جرى خلاله بحث عدد من الملفات ذات الاهتمام المشترك، والتنسيق المتبادل والتعاون المستمر بين البلدين الصديقين، بما يُحقق دعم الجهود في الحفاظ على الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم، واستعراض ما تشهده المملكة من تطورات في إطار رؤية 2030م.
ونوه الأمير خالد بن سلمان إلى التعاون والحوار القائم بين البلدين على أسس الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، معرباً عن ترحيبه بتأكيد الجانب الأمريكي دعم المملكة فيما يتعلق بتطوير قدراتها العسكرية وتلبية احتياجاتها الدفاعية.
فيما حضر اللقاء سفيرة خادم الحرمين الشريفين بواشنطن الأميرة ريما بنت بندر، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن محمد بن سعيد آل جابر، ومدير مكتب نائب وزير الدفاع هشام بن عبدالعزيز.
وبحث الجانبان، الجهود المبذولة في الشأن اليمني ومستجداته، كما جرى استعراض العلاقات الاستراتيجية والتاريخية بين البلدين وسُبل تعزيزها.
وأكد نائب وزير الدفاع، دعم التحالف بقيادة المملكة لمجلس القيادة الرئاسي اليمني والكيانات المُساندة له، وتطلُعات المملكة بأن يصل اليمنيون إلى حل سياسي شامل ينقل اليمن إلى السلام والتنمية.
وشدد على أنه رغم إيجابية الهدنة المعلنة لحدٍّ كبير إلا أن هناك دوراً مهماً يجب على الأمم المتحدة والمجتمع الدولي القيام به، للضغط على الميليشيات الحوثية لفتح طرق تعز، وإيداع إيرادات ميناء الحُديدة والانخراط بجدية في جهود السلام؛ لينتقل اليمن إلى الأمن والاستقرار، والبناء والازدهار.
وأكد الجانبان، رؤية البلدين المشتركة لمواجهة السياسات الإيرانية المُزعزعة للاستقرار في المنطقة التي تتضمن التنسيق الأمني والدبلوماسي بين البلدين الصديقين لمواجهة التهديدات الإيرانية، بما في ذلك التعامل مع ملف إيران النووي، وبرنامجها لتطوير الصواريخ الباليستية ورعايتها للإرهاب.
وعقد نائب وزير الدفاع لقاءً مع نائبة وزير الخارجية الأمريكي ويندي شيرمان، حيث جرى خلاله بحث عدد من الملفات ذات الاهتمام المشترك، والتنسيق المتبادل والتعاون المستمر بين البلدين الصديقين، بما يُحقق دعم الجهود في الحفاظ على الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم، واستعراض ما تشهده المملكة من تطورات في إطار رؤية 2030م.
ونوه الأمير خالد بن سلمان إلى التعاون والحوار القائم بين البلدين على أسس الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، معرباً عن ترحيبه بتأكيد الجانب الأمريكي دعم المملكة فيما يتعلق بتطوير قدراتها العسكرية وتلبية احتياجاتها الدفاعية.
فيما حضر اللقاء سفيرة خادم الحرمين الشريفين بواشنطن الأميرة ريما بنت بندر، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن محمد بن سعيد آل جابر، ومدير مكتب نائب وزير الدفاع هشام بن عبدالعزيز.