المصدر -
تواصلت اليوم فعاليات "جدة جنغل" إحدى مناطق موسم جدة 2022؛ باستقبال زوار الموسم من مختلف الجنسيات والأعمار؛ بين أحضان الطبيعة بين أكثر من 1200 نوع من الحيوانات والطيور.
وتفتح منطقة "جدة جنغل" ضمن مناطق موسم جدة "التسعة" أبوابها يومياً للزوار من الساعة 2 ظهراً حتى الساعة 12 مساءً، وتمتاز بالعديد من الفعاليات المتنوعة المستوحاة من حياة الطبيعة والأدغال، إضافة إلى أصناف من الحيوانات والطيور، والعديد من الخدمات والعروض المشوقة.
وتحتوي "جدة جنغل" على أكثر من 1000 نوع من الحيوانات البرية بينها حيوانات تتجاوز أعمارها الـ 150عاماً، وما يزيد على 200 نوع من الطيور النادرة، كما تحتوي على منطقة للزواحف، ومنطقة للطيور، ومنطقة للكلاب، ومزرعة، بالإضافة لمناطق للعروض والخدمات الأخرى، ومنطقة ترفيهية، كما تضم العديد من الفعاليات والتجارب الجديدة، مثل تجربة السفاري، وتجربة ممشى الغابة، كما صُمّمت باصات خاصة للرحلات البرية داخل المنطقة، وسيارات خاصة لنقل الزوار في رحلة مشوقة لمشاهدة الحيوانات المفترسة واكتشاف حياة الأدغال الطبيعية.
وحرصت إدارة موسم جدة على تقديم كل ما هو جديد ومبتكر في عالم الحيوانات والأدغال؛ لتتناسب فعاليات وعروض المنطقة مع جميع أفراد الأسرة بمختلف فئاتهم العمرية، وذلك ليستمتعوا بالتجارب الفريدة وقضاء أوقاتاً سعيدة مع أسرهم وأطفالهم في أحضان الطبيعة.
وتفتح منطقة "جدة جنغل" ضمن مناطق موسم جدة "التسعة" أبوابها يومياً للزوار من الساعة 2 ظهراً حتى الساعة 12 مساءً، وتمتاز بالعديد من الفعاليات المتنوعة المستوحاة من حياة الطبيعة والأدغال، إضافة إلى أصناف من الحيوانات والطيور، والعديد من الخدمات والعروض المشوقة.
وتحتوي "جدة جنغل" على أكثر من 1000 نوع من الحيوانات البرية بينها حيوانات تتجاوز أعمارها الـ 150عاماً، وما يزيد على 200 نوع من الطيور النادرة، كما تحتوي على منطقة للزواحف، ومنطقة للطيور، ومنطقة للكلاب، ومزرعة، بالإضافة لمناطق للعروض والخدمات الأخرى، ومنطقة ترفيهية، كما تضم العديد من الفعاليات والتجارب الجديدة، مثل تجربة السفاري، وتجربة ممشى الغابة، كما صُمّمت باصات خاصة للرحلات البرية داخل المنطقة، وسيارات خاصة لنقل الزوار في رحلة مشوقة لمشاهدة الحيوانات المفترسة واكتشاف حياة الأدغال الطبيعية.
وحرصت إدارة موسم جدة على تقديم كل ما هو جديد ومبتكر في عالم الحيوانات والأدغال؛ لتتناسب فعاليات وعروض المنطقة مع جميع أفراد الأسرة بمختلف فئاتهم العمرية، وذلك ليستمتعوا بالتجارب الفريدة وقضاء أوقاتاً سعيدة مع أسرهم وأطفالهم في أحضان الطبيعة.