المصدر - غرب - متابعات : تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، تقام يوم الخميس المقبل 18 شوال 1443هـ، الموافق 19 مايو 2022، المباراة النهائية على كأس خادم الحرمين الشريفين، للموسم الرياضي الحالي 2021 - 2022، بين فريقي الهلال والفيحاء على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة.
وقد أناب - أيده الله -، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -، لحضور المباراة وتسليم الفريق الفائز الكأس والميداليات الذهبية، وصاحب المركز الثاني الميداليات الفضية.
وبهذه المناسبة، رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة، خالص الشكر والامتنان والعرفان لخادم الحرمين الشريفين، على رعايته الكريمة لهذه المناسبة الغالية، ولسمو ولي العهد على حضوره وتشريفه لهذا الحدث الرياضي الكبير الذي يعد تجسيداً واضحاً وجلياً على اهتمام القيادة الرشيدة بالرياضة والرياضيين، وحرصهم المستمر على دعمهم وتمكينهم في مختلف مجالات الرياضة وألعابها.
وقال : "إن ما نعيشه من قفزات هائلة في المجال الرياضي، لم يكن ليتحقق لولا توفيق الله سبحانه، ثم الدعم السخي الذي لامس احتياجات رياضة الوطن، وبعون الله سنمضي قُدماً لتحقيق التطلعات، من خلال تنفيذ البرامج والمبادرات الشاملة المنبثقة من رؤية المملكة 2030، نحو مستقبل مشرق بإذن الله تعالى".
وهنأ سموه فريقي الهلال والفيحاء، على وصولهما إلى المباراة النهائية، على كأس خادم الحرمين الشريفين، راجيا لهما التوفيق، وتقديم مستويات فنية مميزة، تعكس الواقع المتطور لكرة القدم السعودية التي باتت محط أنظار الجماهير الرياضية في الداخل والخارج.
وقد أناب - أيده الله -، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -، لحضور المباراة وتسليم الفريق الفائز الكأس والميداليات الذهبية، وصاحب المركز الثاني الميداليات الفضية.
وبهذه المناسبة، رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة، خالص الشكر والامتنان والعرفان لخادم الحرمين الشريفين، على رعايته الكريمة لهذه المناسبة الغالية، ولسمو ولي العهد على حضوره وتشريفه لهذا الحدث الرياضي الكبير الذي يعد تجسيداً واضحاً وجلياً على اهتمام القيادة الرشيدة بالرياضة والرياضيين، وحرصهم المستمر على دعمهم وتمكينهم في مختلف مجالات الرياضة وألعابها.
وقال : "إن ما نعيشه من قفزات هائلة في المجال الرياضي، لم يكن ليتحقق لولا توفيق الله سبحانه، ثم الدعم السخي الذي لامس احتياجات رياضة الوطن، وبعون الله سنمضي قُدماً لتحقيق التطلعات، من خلال تنفيذ البرامج والمبادرات الشاملة المنبثقة من رؤية المملكة 2030، نحو مستقبل مشرق بإذن الله تعالى".
وهنأ سموه فريقي الهلال والفيحاء، على وصولهما إلى المباراة النهائية، على كأس خادم الحرمين الشريفين، راجيا لهما التوفيق، وتقديم مستويات فنية مميزة، تعكس الواقع المتطور لكرة القدم السعودية التي باتت محط أنظار الجماهير الرياضية في الداخل والخارج.