فهي أنموذجًا في الإعلام المهني المتخصص الموجه.
المصدر - أكد الإعلامي الأستاذ عبدالله المديفر مقدم برنامج “الليوان” على قناة روتانا خليجية، أن الأمر الذي دعاه للحضور هذه الليلة في حفل (جوائز استفتاء اعلاميون 2 ) لشهر رمضان 1442 – 2021 الذي نظمت جمعية “إعلاميون” ممثلة في مركز “إعلاميون” للدراسات والاستشارات الإعلامية بالشراكة مع الجمعية العربية السعودية بالثقافة والفنون بالرياض، ليس الجائزة ولا شيء أخر، هي جمعية “إعلاميون”، قائلًا: في البلد نحن بحاجة لإعلام مهني مكين يعادل قوة المملكة، وجمعية “إعلاميون” أنموذجًا في الإعلام المهني المتخصصة الموجه.
وأبان: أن هذا البلد الطيب العظيم، بحاجة لوجود جمعيات متخصصة؛ لتكمل النقص الذي قد يحصل، وتتحمل الثقل الذي تحمله وزارة الإعلام، وهذه الجمعيات تكون مساعدًا ومنفذًا لقطاع الإعلام، ولدينا في القطاع الخاص مؤسسات إعلامية ضخمة من تلفزيونات وصحف كانت هي العمود الفقري لهذه العمليات الإعلامية وتخدم العمل الحكومي للوصول للناس.
وأشار المديفر إلى أنه لدينا نقص في عدم وجود الجمعيات المهنية المتخصصة التي تقدم الخدمة لهذا القطاع، ويجب أن تكثف هذه الجمعيات العمل للوصول لأهدافها، وأن يكون الإعلام السعودي يمثل طموح البلد، وأن يكون كل إعلامي يعرف الواجب الذي عليه.
واستطرد المديفر: ونحن تعودنا أن نكون عالةً على الحكومة وعلى وزارة الإعلام، وكل ما (طق عودٍ عود)، قلنا وزارة الإعلام (ليش ما سوت وزارة الإعلام وزارة الإعلام)، أنا سأقول لكم أنا عبد الله كواحد لا أتذكر أني زرت مكتب وزير الإعلام طول العشر سنوات الماضية؛ لأن دور أجهزت الدولة التشريع والتمكين، ودور التنفيذ على القطاع الخاص، لدينا مؤسسات ضخمة تلفزيونات ضخمة، صحف ضخمة، كانت هي العمود الفقري لهذه العمليات أكثر من الجهاز الحكومي في منطقة التنفيذ والوصول للناس، لكن فيه ضلع ناقص فالجزء الثالث من المثلث ناقص الذي هو الجمعيات المهنية المتخصصة التي ممكن تقدم خدمة لهذا القطاع، والمفترض أن تكثر هذه الجمعيات؛ لأنه تكفي لا جمعية ولا ثنتين ولا ثلاث، ولا أتمنى في يوم من الأيام أن الجمعيات هي جمعيات تشريفية، جمعيات تشِرف، جمعيات (اعزموني ما اعزموني.. جابوني ما جابوني.. ) لا، المفترض على هذه الجمعيات أن ترصد السوق وتضع تركيزها على النقص الكبير في مناطق مختلفة للمنظومة الإعلامية الذي لم يكمّل، فلدينا نقص كبير في التأهيل والتدريب والتطوير.
وختم المديفر: أمامنا مسار طويل، علينا أن نرفع رؤوسنا، وكل واحد يقول بدل ما يقول (ليش مهمليني ليش ما سوولي ليش ما حطولي، لا، ما الواجب الذي علي وأنا ما سويته؟) أين المنطقة التي أستطيع أخدم فيها؟ ويحفر.. يعني الحياة فيها كف وفيها لا وفيها.. وهذه الحياة، لكن الذي يسير سيكون عارفًا إلى أين يتجه، وواثق من هدفه، ومؤمن برسالته، وأنا أعتقد رسالتنا سامية وهي خدمة الإعلام في المملكة العربية السعودية.. شكرًا لكم.
وأبان: أن هذا البلد الطيب العظيم، بحاجة لوجود جمعيات متخصصة؛ لتكمل النقص الذي قد يحصل، وتتحمل الثقل الذي تحمله وزارة الإعلام، وهذه الجمعيات تكون مساعدًا ومنفذًا لقطاع الإعلام، ولدينا في القطاع الخاص مؤسسات إعلامية ضخمة من تلفزيونات وصحف كانت هي العمود الفقري لهذه العمليات الإعلامية وتخدم العمل الحكومي للوصول للناس.
وأشار المديفر إلى أنه لدينا نقص في عدم وجود الجمعيات المهنية المتخصصة التي تقدم الخدمة لهذا القطاع، ويجب أن تكثف هذه الجمعيات العمل للوصول لأهدافها، وأن يكون الإعلام السعودي يمثل طموح البلد، وأن يكون كل إعلامي يعرف الواجب الذي عليه.
واستطرد المديفر: ونحن تعودنا أن نكون عالةً على الحكومة وعلى وزارة الإعلام، وكل ما (طق عودٍ عود)، قلنا وزارة الإعلام (ليش ما سوت وزارة الإعلام وزارة الإعلام)، أنا سأقول لكم أنا عبد الله كواحد لا أتذكر أني زرت مكتب وزير الإعلام طول العشر سنوات الماضية؛ لأن دور أجهزت الدولة التشريع والتمكين، ودور التنفيذ على القطاع الخاص، لدينا مؤسسات ضخمة تلفزيونات ضخمة، صحف ضخمة، كانت هي العمود الفقري لهذه العمليات أكثر من الجهاز الحكومي في منطقة التنفيذ والوصول للناس، لكن فيه ضلع ناقص فالجزء الثالث من المثلث ناقص الذي هو الجمعيات المهنية المتخصصة التي ممكن تقدم خدمة لهذا القطاع، والمفترض أن تكثر هذه الجمعيات؛ لأنه تكفي لا جمعية ولا ثنتين ولا ثلاث، ولا أتمنى في يوم من الأيام أن الجمعيات هي جمعيات تشريفية، جمعيات تشِرف، جمعيات (اعزموني ما اعزموني.. جابوني ما جابوني.. ) لا، المفترض على هذه الجمعيات أن ترصد السوق وتضع تركيزها على النقص الكبير في مناطق مختلفة للمنظومة الإعلامية الذي لم يكمّل، فلدينا نقص كبير في التأهيل والتدريب والتطوير.
وختم المديفر: أمامنا مسار طويل، علينا أن نرفع رؤوسنا، وكل واحد يقول بدل ما يقول (ليش مهمليني ليش ما سوولي ليش ما حطولي، لا، ما الواجب الذي علي وأنا ما سويته؟) أين المنطقة التي أستطيع أخدم فيها؟ ويحفر.. يعني الحياة فيها كف وفيها لا وفيها.. وهذه الحياة، لكن الذي يسير سيكون عارفًا إلى أين يتجه، وواثق من هدفه، ومؤمن برسالته، وأنا أعتقد رسالتنا سامية وهي خدمة الإعلام في المملكة العربية السعودية.. شكرًا لكم.