المصدر -
وقّعت الإعلامية والكاتبة فوز جماح الغامدي الجزء الثاني من كتابها عن الجهود الإنسانية والإغاثية للمملكة العربية السعودية، بمعرض عراقة المقام بالهيلتون بجدة.
جاء ذلك بحضور الأميرة مشاعل بنت مقرن بن عبدالعزيز ونخبة من المهتمات بالثقافة والأدب وسيدات المجتمع.
وواصلت "فوز" في كتابها توثيق جهود خادم الحرمين الشريفين. وولي عهده الأمين وحكومته الرشيدة تجاه إغاثة الشعوب والدعم الإنساني الملموس على مستوى العالم.
وواصلت الكاتبة مسيرتها الأدبية؛ لتترجم حبها لوطنها، وتعزيز دورها الإعلامي تجاه الوطن، ودوره الإنساني في إغاثة الشعوب لما لمسته من حاجة العمل الإنساني والإغاثي إلى دراسة واقعية، وذلك من خلال اهتمامها بوصفها إعلامية بالمجال الإغاثي في السعودية.
وقالت فوز الغامدي: "شجعني على السير في هذا الاتجـاه. وزاد مـن شـعوري بالمسؤولية للقيام بهذا الدور عوامل عدة، منها: الحرص على أداء الواجب الـديني، والاهتمام بأمر المسلمين عامة. وهذا ما دعت إليه الشريعة الإسلامية".
وأضافت: هذا الكتاب يأتي لدراسة واقع العمل الإغاثي بالسعودية؛ كي يقف القارئ الكريم على كثير من جوانب ذلك الواقع، انطلاقًا من دور السعودية الإنساني والريادي تجاه المجتمع الدولي في شتى أنحاء العالم.
وأشارت إلى أنها عرضت في الدراسة دور السعودية في خدمة الإنسانية مضيفة: "يشمل حديثنا دور الشعب السعودي ودور الحكومة السعودية على حد سواء؛ لأن الشعب السعودي الأبيّ سبَّاق، كقيادته، إلى المعايشة مع هموم الآخرين.
ووثقت مسيرة الدعم الإنساني ولا سيما عن طريق مركز الملك سلمان بن عبدالعزيز لدعم فقراء العالم وكذلك الدور الإيجابي الملموس لمحاربة جائحة كورونا وتوصيل المساعدات الطبية والمعيشية لكافة المحتاجين على مستوى العالم للإغاثة والمساعدات الإنسانية، ومنصة المساعدات السعودية، والتي شملت (٨٠) دولة حول العالم وجهود المملكة الإنسانية خلال جائحة فيروس كورونا التي بلغت قيمتها 5,692,654,971.
جاء ذلك بحضور الأميرة مشاعل بنت مقرن بن عبدالعزيز ونخبة من المهتمات بالثقافة والأدب وسيدات المجتمع.
وواصلت "فوز" في كتابها توثيق جهود خادم الحرمين الشريفين. وولي عهده الأمين وحكومته الرشيدة تجاه إغاثة الشعوب والدعم الإنساني الملموس على مستوى العالم.
وواصلت الكاتبة مسيرتها الأدبية؛ لتترجم حبها لوطنها، وتعزيز دورها الإعلامي تجاه الوطن، ودوره الإنساني في إغاثة الشعوب لما لمسته من حاجة العمل الإنساني والإغاثي إلى دراسة واقعية، وذلك من خلال اهتمامها بوصفها إعلامية بالمجال الإغاثي في السعودية.
وقالت فوز الغامدي: "شجعني على السير في هذا الاتجـاه. وزاد مـن شـعوري بالمسؤولية للقيام بهذا الدور عوامل عدة، منها: الحرص على أداء الواجب الـديني، والاهتمام بأمر المسلمين عامة. وهذا ما دعت إليه الشريعة الإسلامية".
وأضافت: هذا الكتاب يأتي لدراسة واقع العمل الإغاثي بالسعودية؛ كي يقف القارئ الكريم على كثير من جوانب ذلك الواقع، انطلاقًا من دور السعودية الإنساني والريادي تجاه المجتمع الدولي في شتى أنحاء العالم.
وأشارت إلى أنها عرضت في الدراسة دور السعودية في خدمة الإنسانية مضيفة: "يشمل حديثنا دور الشعب السعودي ودور الحكومة السعودية على حد سواء؛ لأن الشعب السعودي الأبيّ سبَّاق، كقيادته، إلى المعايشة مع هموم الآخرين.
ووثقت مسيرة الدعم الإنساني ولا سيما عن طريق مركز الملك سلمان بن عبدالعزيز لدعم فقراء العالم وكذلك الدور الإيجابي الملموس لمحاربة جائحة كورونا وتوصيل المساعدات الطبية والمعيشية لكافة المحتاجين على مستوى العالم للإغاثة والمساعدات الإنسانية، ومنصة المساعدات السعودية، والتي شملت (٨٠) دولة حول العالم وجهود المملكة الإنسانية خلال جائحة فيروس كورونا التي بلغت قيمتها 5,692,654,971.