المصدر -
أثار قرار نقل سوق الفواكه و الخضار بمحافظة بيشة إلى موقعه الجديد، على مدخل بيشة الجنوبي، وتحديدا «سوق التمور» سابقا، استياء واسعا لدى أغلب سكان المحافظة، وذلك بسبب موقعه الحالي الذي يرونه بعيدا جدا عن موقعه السابق، خاصة للأهالي في الأجزاء الوسطى والشمالية من المحافظة.
و تذمر الكثير من الأهالي من هذا القرار، الذين اعتبروه مجحفا بحقهم، نظرا لبعد المسافة، واعتبار بأن الموقع الحالي على مدخل بيشة والذي يشهد ازدحاما شديدا على مدار الساعة، ناهيك عن ضيق السوق سواء بالمداخل ،أو عدم وجود مواقع مخصصة للحراج، أو لاستقبال موسم البطيخ والمنتجات الأخرى ،والتي لن يتسع السوق لها للأسف الشديد، عكس السوق القديم الذي كانت مساحته كبيرة، ويغطي كافة السيارات بكل منتجاتها الزراعية المتنوعة.
وطالب كل من عبدالرحمن الغامدي وسعد الشهراني وعبدالله الشهراني وخالد المعاوي بضرورة إعادة النظر في هذا الموضوع، وفتح سوق آخر وسط المحافظة، لفك الازدحام عن السوق الجديد، واختصار الوقت والمسافة حيث نشهد هذه الأيام موسم شهر رمضان المبارك، وكما هو معلوم فهذا الشهر الفضيل يكون السوق مزدحما بالمتسوقين طيلة الأوقات وهذه فرصة جيدة لفتح سوق آخر.
فيما أضاف ناصر البيشي ومحمد الواهبي و سلمان القحطاني بأنه بعد نقل أسواق النفع العام، ومنها أسواق الخضار والفاكهة من بلدية بيشة، إلى فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمحافظة، أصبح لدى الفرع فرصة كبيرة للمساهمة في الارتقاء، وتحسين الخدمات، وإيجاد حلول عاجلة لحل هذه المشكلة الكبيرة، ولا يمنع أن يتم استثمار أحد المواقع وخاصة القريبة من النقل الجماعي القديم ،لكبر مساحتها وقربها من جميع القرى والمراكز، والتي ستخفف الضغط عن السوق الحالي.
عدد من الأهالي يرون بأن القرار غير صائب، وغير موفق وكان من الأجدر إبقاء السوق القديم، لأنه يخدم شريحة كبيرة ،وهذا القرار أعطى المحلات الصغيرة المتخصصة في بيع الخضار والفواكه، الفرصة للزيادة المبالغة في الأسعار.
و تذمر الكثير من الأهالي من هذا القرار، الذين اعتبروه مجحفا بحقهم، نظرا لبعد المسافة، واعتبار بأن الموقع الحالي على مدخل بيشة والذي يشهد ازدحاما شديدا على مدار الساعة، ناهيك عن ضيق السوق سواء بالمداخل ،أو عدم وجود مواقع مخصصة للحراج، أو لاستقبال موسم البطيخ والمنتجات الأخرى ،والتي لن يتسع السوق لها للأسف الشديد، عكس السوق القديم الذي كانت مساحته كبيرة، ويغطي كافة السيارات بكل منتجاتها الزراعية المتنوعة.
وطالب كل من عبدالرحمن الغامدي وسعد الشهراني وعبدالله الشهراني وخالد المعاوي بضرورة إعادة النظر في هذا الموضوع، وفتح سوق آخر وسط المحافظة، لفك الازدحام عن السوق الجديد، واختصار الوقت والمسافة حيث نشهد هذه الأيام موسم شهر رمضان المبارك، وكما هو معلوم فهذا الشهر الفضيل يكون السوق مزدحما بالمتسوقين طيلة الأوقات وهذه فرصة جيدة لفتح سوق آخر.
فيما أضاف ناصر البيشي ومحمد الواهبي و سلمان القحطاني بأنه بعد نقل أسواق النفع العام، ومنها أسواق الخضار والفاكهة من بلدية بيشة، إلى فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمحافظة، أصبح لدى الفرع فرصة كبيرة للمساهمة في الارتقاء، وتحسين الخدمات، وإيجاد حلول عاجلة لحل هذه المشكلة الكبيرة، ولا يمنع أن يتم استثمار أحد المواقع وخاصة القريبة من النقل الجماعي القديم ،لكبر مساحتها وقربها من جميع القرى والمراكز، والتي ستخفف الضغط عن السوق الحالي.
عدد من الأهالي يرون بأن القرار غير صائب، وغير موفق وكان من الأجدر إبقاء السوق القديم، لأنه يخدم شريحة كبيرة ،وهذا القرار أعطى المحلات الصغيرة المتخصصة في بيع الخضار والفواكه، الفرصة للزيادة المبالغة في الأسعار.