المصدر -
شارك الناشط الجنوبي «أنجلو وليم جي» خريج المدرسة الافريقية الصيفية ٢٠٦٣، وخريج برنامج متطوعي الاتحاد الإفريقي، بحلقة نقاشية ضمن البرنامج القومي "أنا مصري ...أنا إفريقي" لبناء الكوادر الطلابية في الشؤون الإفريقية، حيث تناولت الجلسة دور الدبلوماسية الشعبية في إطار العلاقات الأفريقية الأفريقية، فضلاً عن مناقشة فرص التكامل الإقليمي وتحديات التعاون المشترك.
وفي هذا السياق، أكد «وليم جي» علي ضرورة أن يكون هناك مثل هذه البرامج بشكل قومي بدول القارة لما له من أثر في نفوس المشاركين في تعزيز انتمائهم، وهويتهم الإفريقية، مضيفاً أنه لطالما كانت مصر دولة فعالة في أفريقيا، فالبرنامج هو إمتداد لجهود تاريخية تضرب بجذورها عمق التاريخ وهو تأكيد وتعميق للهوية الأفريقية المصرية، وتكملة لجهود الدولة المصرية عبر التعاون الواعي بالمصير والمستقبل المشترك بين الأجيال القادمة.
ومن جانبه أشار «غزالي» مؤسس أفروميديا، أن البرنامج بمثابة استجابة وكإحدي الآليات التي تتماشي مع التطورات الآنية، فيما يتعلق باهتمام القيادة المصرية، بالدائرة الأفريقية، والذي من شأنه تعريف وتثقيف الشباب، لاسيما شريحة الطلاب بقضايا قارتهم الأفريقية، وذلك بما يسمح بإزالة الصورة النمطية الغير صحيحة عن الآخر والتعرف على الآخر من خلال الآخر بصورة مباشرة، وهو ما تسعي إليه مبادرة أفروميديا لإيجاد صيغ واعية للتعاون والتكامل في إطار الدبلوماسية الشعبية.
يُذكر أن البرنامج القومي "أنا مصر ... أنا إفريقي" تنظمه مبادرة أفروميديا افتراضيا بالتعاون مع المؤسسة الإفريقية للتطوير وبناء القدرات، والمجلس الاستشاري للشباب لاتفاقية التجارة الافريقية الحرة، واتحاد عموم طلاب إفريقيا، بمشاركة نخبة من قيادات الاتحادات الطلابية بالجامعات علي مستوي الجمهورية.
وفي هذا السياق، أكد «وليم جي» علي ضرورة أن يكون هناك مثل هذه البرامج بشكل قومي بدول القارة لما له من أثر في نفوس المشاركين في تعزيز انتمائهم، وهويتهم الإفريقية، مضيفاً أنه لطالما كانت مصر دولة فعالة في أفريقيا، فالبرنامج هو إمتداد لجهود تاريخية تضرب بجذورها عمق التاريخ وهو تأكيد وتعميق للهوية الأفريقية المصرية، وتكملة لجهود الدولة المصرية عبر التعاون الواعي بالمصير والمستقبل المشترك بين الأجيال القادمة.
ومن جانبه أشار «غزالي» مؤسس أفروميديا، أن البرنامج بمثابة استجابة وكإحدي الآليات التي تتماشي مع التطورات الآنية، فيما يتعلق باهتمام القيادة المصرية، بالدائرة الأفريقية، والذي من شأنه تعريف وتثقيف الشباب، لاسيما شريحة الطلاب بقضايا قارتهم الأفريقية، وذلك بما يسمح بإزالة الصورة النمطية الغير صحيحة عن الآخر والتعرف على الآخر من خلال الآخر بصورة مباشرة، وهو ما تسعي إليه مبادرة أفروميديا لإيجاد صيغ واعية للتعاون والتكامل في إطار الدبلوماسية الشعبية.
يُذكر أن البرنامج القومي "أنا مصر ... أنا إفريقي" تنظمه مبادرة أفروميديا افتراضيا بالتعاون مع المؤسسة الإفريقية للتطوير وبناء القدرات، والمجلس الاستشاري للشباب لاتفاقية التجارة الافريقية الحرة، واتحاد عموم طلاب إفريقيا، بمشاركة نخبة من قيادات الاتحادات الطلابية بالجامعات علي مستوي الجمهورية.
