المصدر -
حركة نساء من اجل المناخ علامة بارزة في الفترة التي تسبق الدورة السابعة والعشرين لمؤتمر الأطراف COP27 الذي سيعقد في مصر في نوفمبر التي شكلها سفراء المناخ من خريجي الدفعات الأربعة للبرنامج التدريبي لتأهيل سفراء المناخ الذي تنظمه كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية بجامعة عين شمس بالتعاون مع مؤسسة الفريق التطوعي للعمل الإنساني ضمن فعاليات مبادرة المليون شباب متطوع للتكيف المناخي
فالمساواة بين الجنسين وحقوق الإنسان هي في صميم العمل المناخي وأيضا الحد من مخاطر الكوارث، حيث تساعد حركة نساء من آجل المناخ النساء في مصر على أن يصبحن أول من يدفع باتجاه اعتماد التكنولوجيا الحلول المناخية والمعرفة الجديدة في الريف المصري التي تكون فيها مقاومة التغيير عالية، حتي تصبح هناك قبولٌ متزايد للحلول الجديدة ووعي متزايد بقدرتها على قيادة التغيير
وتقول أ.د نهي سمير دنيا عميدة كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية بجامعة عين شمس أن النساء في مصر هن صناع القرار في المنزل بشأن الطاقة والمياه والنفايات، لذا لا يمكن أن يكون العمل المناخي ناجحاً أو مستداماً إذا لم يشمل النساء ، ونقوم بتدشين حركة نساء من آجل المناخ بسبب قدرتهن الفريدة كـ "محركات للحلول" عندما يتم تمكينهن.
فبوصفهن عوامل التغيير الرئيسية في المجتمع المصري والعربي، فأننا في مبادرة المليون شباب متطوع للتكيف المناخي نعمل على تعليمهن كيفية دمج الحلول الذكية مناخياً في العمل المنزلي الذي يقمن به، هذه الأساليب التي يقودها سفراء المناخ في مبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخي لا تفيد المناخ فحسب، بل تمكّن النساء أيضاً من المساعدة في تحسين نوعية الحياة لأسرهن وتؤكد منال عبد السلام خريجة الدفعة الأولى للبرنامج التدريبي لتأهيل سفراء المناخ بجامعة عين شمس
لتقليل بصمتنا الكربونية، لابد من معرفة كيفية المساهمة في ذلك، من خلال الترشيد في استهلاك الكهرباء والماء واستخدامهما بشكل أكثر فعالية، وشراء الأجهزة والمعدات ذات الكفاءة العالية، و التقليل من النفايات ، وإعادة تدوير المواد، و البحث عن مصادر للطاقة البديلة ، واستغلال وسائل النقل الجماعي، وتشييد المباني الخضراء .
وتؤكد منال عبد السلام خريجة الدفعة الأولى للبرنامج التدريبي لتأهيل سفراء المناخ بجامعة عين شمس
لتقليل بصمتنا الكربونية، لابد من معرفة كيفية المساهمة في ذلك، من خلال الترشيد في استهلاك الكهرباء والماء واستخدامهما بشكل أكثر فعالية، وشراء الأجهزة والمعدات ذات الكفاءة العالية، و التقليل من النفايات ، وإعادة تدوير المواد، و البحث عن مصادر للطاقة البديلة ، واستغلال وسائل النقل الجماعي، وتشييد المباني الخضراء
فالمساواة بين الجنسين وحقوق الإنسان هي في صميم العمل المناخي وأيضا الحد من مخاطر الكوارث، حيث تساعد حركة نساء من آجل المناخ النساء في مصر على أن يصبحن أول من يدفع باتجاه اعتماد التكنولوجيا الحلول المناخية والمعرفة الجديدة في الريف المصري التي تكون فيها مقاومة التغيير عالية، حتي تصبح هناك قبولٌ متزايد للحلول الجديدة ووعي متزايد بقدرتها على قيادة التغيير
وتقول أ.د نهي سمير دنيا عميدة كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية بجامعة عين شمس أن النساء في مصر هن صناع القرار في المنزل بشأن الطاقة والمياه والنفايات، لذا لا يمكن أن يكون العمل المناخي ناجحاً أو مستداماً إذا لم يشمل النساء ، ونقوم بتدشين حركة نساء من آجل المناخ بسبب قدرتهن الفريدة كـ "محركات للحلول" عندما يتم تمكينهن.
فبوصفهن عوامل التغيير الرئيسية في المجتمع المصري والعربي، فأننا في مبادرة المليون شباب متطوع للتكيف المناخي نعمل على تعليمهن كيفية دمج الحلول الذكية مناخياً في العمل المنزلي الذي يقمن به، هذه الأساليب التي يقودها سفراء المناخ في مبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخي لا تفيد المناخ فحسب، بل تمكّن النساء أيضاً من المساعدة في تحسين نوعية الحياة لأسرهن وتؤكد منال عبد السلام خريجة الدفعة الأولى للبرنامج التدريبي لتأهيل سفراء المناخ بجامعة عين شمس
لتقليل بصمتنا الكربونية، لابد من معرفة كيفية المساهمة في ذلك، من خلال الترشيد في استهلاك الكهرباء والماء واستخدامهما بشكل أكثر فعالية، وشراء الأجهزة والمعدات ذات الكفاءة العالية، و التقليل من النفايات ، وإعادة تدوير المواد، و البحث عن مصادر للطاقة البديلة ، واستغلال وسائل النقل الجماعي، وتشييد المباني الخضراء .
وتؤكد منال عبد السلام خريجة الدفعة الأولى للبرنامج التدريبي لتأهيل سفراء المناخ بجامعة عين شمس
لتقليل بصمتنا الكربونية، لابد من معرفة كيفية المساهمة في ذلك، من خلال الترشيد في استهلاك الكهرباء والماء واستخدامهما بشكل أكثر فعالية، وشراء الأجهزة والمعدات ذات الكفاءة العالية، و التقليل من النفايات ، وإعادة تدوير المواد، و البحث عن مصادر للطاقة البديلة ، واستغلال وسائل النقل الجماعي، وتشييد المباني الخضراء