المصدر -
اليومُ العالميُّ لِلّغةِ العربيةِ عُرسٌ عالميٌّ بهيج ، تبتهجُ به الأمّةُ في مشارقِ الأرضِ ومغاربِها!!
وتوقيعُ ديواني (طَلْع الجُمّار) في أروقة نادي المنطقة الشرقيةِ بالدمام حَدثٌ أدبيٌّ ثقافيٌّ لُغَويٌّ كبير!!
عبّرتُ فيهِ بقصيدةٍ عن فعالياتِ النادي المتنوّعةِ لهذه المناسبةِ ضمن قصائدَ كثيرة.
تأخرتُ كثيراً في إصدار دِيواني ضمنَ دواوينَ كثيرةٍ بِحوزةِ جهازِ أخي أ.نايف بن ناصر العويّد.
وقد أصَرَّ رئيسُ مجلسِ النادي الأديب الناقد أ .محمد بُودَي على أخي بمراجعة الديوان بعد أن كتبهُ ؛ لكونه متخصّصاً ، لمّا وجدني أعرضُ عن الطبع!
وحينَ طُبِعَ الدّيوانُ ؛أبهجَتني مَغازلاتُ الشّعراء من شتَّى مناطقِ المملكةِ والوطن العربي!! أسعدَتهُم بُشرى المفاجأة ، فتفجّرت قرائحُهُم أنهاراً!!
وأختمُ بقصيدتي :
سُفَراءٌ في ناديِ الشَّرقِيَّةْ
يَعزِفُونَ الْمَواقِفَ اللُّغَوِيَّةْ!
وَلَدَيهِم تَجارِبٌ خَالِداتٌ
وَسَيحلُو الْحَدِيثُ بِالْعرَبيَّةْ
يالَنادي الدَّمَّام يَهْفُو إليهِم
بِافْتخارٍ في لَيلةٍ يَعرُبيَّةْ!
دُوَلٌ زفّتْهُم إلينا افتِخارًا
فأتَوا مِن مَشارِقٍ أرضيَّةْ!
والتَّواقِيعُ لِلدَّوَاوِينِ عُرسٌ
لِلْقَوافي بِقُبلةٍ أدبيَّةْ!!
وَلِمَخطُوطاتِ التُّراثِ نَشاطٌ
دَورةٌ لِلْمُسْتَهدَفِينَ ثَريَّةْ
لُغَتي في النادي تُزَفُّ بِعُرسٍ
يَومُها الْعالَمِيُّ نَادى الْبَرِيّةْ!
وتوقيعُ ديواني (طَلْع الجُمّار) في أروقة نادي المنطقة الشرقيةِ بالدمام حَدثٌ أدبيٌّ ثقافيٌّ لُغَويٌّ كبير!!
عبّرتُ فيهِ بقصيدةٍ عن فعالياتِ النادي المتنوّعةِ لهذه المناسبةِ ضمن قصائدَ كثيرة.
تأخرتُ كثيراً في إصدار دِيواني ضمنَ دواوينَ كثيرةٍ بِحوزةِ جهازِ أخي أ.نايف بن ناصر العويّد.
وقد أصَرَّ رئيسُ مجلسِ النادي الأديب الناقد أ .محمد بُودَي على أخي بمراجعة الديوان بعد أن كتبهُ ؛ لكونه متخصّصاً ، لمّا وجدني أعرضُ عن الطبع!
وحينَ طُبِعَ الدّيوانُ ؛أبهجَتني مَغازلاتُ الشّعراء من شتَّى مناطقِ المملكةِ والوطن العربي!! أسعدَتهُم بُشرى المفاجأة ، فتفجّرت قرائحُهُم أنهاراً!!
وأختمُ بقصيدتي :
سُفَراءٌ في ناديِ الشَّرقِيَّةْ
يَعزِفُونَ الْمَواقِفَ اللُّغَوِيَّةْ!
وَلَدَيهِم تَجارِبٌ خَالِداتٌ
وَسَيحلُو الْحَدِيثُ بِالْعرَبيَّةْ
يالَنادي الدَّمَّام يَهْفُو إليهِم
بِافْتخارٍ في لَيلةٍ يَعرُبيَّةْ!
دُوَلٌ زفّتْهُم إلينا افتِخارًا
فأتَوا مِن مَشارِقٍ أرضيَّةْ!
والتَّواقِيعُ لِلدَّوَاوِينِ عُرسٌ
لِلْقَوافي بِقُبلةٍ أدبيَّةْ!!
وَلِمَخطُوطاتِ التُّراثِ نَشاطٌ
دَورةٌ لِلْمُسْتَهدَفِينَ ثَريَّةْ
لُغَتي في النادي تُزَفُّ بِعُرسٍ
يَومُها الْعالَمِيُّ نَادى الْبَرِيّةْ!