المصدر -
احتفت عائلة سعودية من احدى قرى صبيا في جازان بتوديع خادمتها الإندونسية التي عملت معهم سنوات ، .
واتفق أفراد العائلة على تكريم هذه الخادمة بإطلاق حفل توديعي لها بحضور عدد من الأقارب، وكانت هي محل اهتمامهم جميعاً، لأخلاقها العالية وحسن تعاملها مع الجميع طوال السنوات الماضية، خصوصاً وأن سفر العاملة المنزلية سيكون بشكل نهائي دون عودة لأرض المملكة.
وقالت "أم محمد" في كلمات توديعية للعاملة: "لقد قدمت كل خير لأفراد أسرتنا، وكنا نرغب أن تمضي معنا سنوات أخرى، وودعناها واقمنا لها حفل حضره جميع افراد الأسرة والجيران وقدمنا لها الذهب والنقود واضافت أم محمد لم نكن نعلم بحقيقتها فبعد سفرها بيومين اكتشفنا فقدنا لحقيبة ذهب أفراد الأسرة والذي يقدر بنصف مليون ريال مع أن بنتي الكبيرة فتشت الخادمة قبيل سفرها ولم تجدمعها شي لكن تذكرنا إنها قبل السفر بيومين اتصلت بشخص من بنى جلدتها ليحضر ويحمل حقائبها بحجة شحنة وهذا ربما انها سرقت الحقيبة وأخذها الشخص ضمن حقائبها ولم نشك فيها ابداً حينها
واردفت أم محمد انهم اتصلو بالخادمة في بلدها
من أجل معرفت موقعها اذا كانت مازالت في جده سنبلغ عنها ولم نسألها عن السرقة ولكن افادت انها مقيمة في احد الفنادق في بلدها
واتفق أفراد العائلة على تكريم هذه الخادمة بإطلاق حفل توديعي لها بحضور عدد من الأقارب، وكانت هي محل اهتمامهم جميعاً، لأخلاقها العالية وحسن تعاملها مع الجميع طوال السنوات الماضية، خصوصاً وأن سفر العاملة المنزلية سيكون بشكل نهائي دون عودة لأرض المملكة.
وقالت "أم محمد" في كلمات توديعية للعاملة: "لقد قدمت كل خير لأفراد أسرتنا، وكنا نرغب أن تمضي معنا سنوات أخرى، وودعناها واقمنا لها حفل حضره جميع افراد الأسرة والجيران وقدمنا لها الذهب والنقود واضافت أم محمد لم نكن نعلم بحقيقتها فبعد سفرها بيومين اكتشفنا فقدنا لحقيبة ذهب أفراد الأسرة والذي يقدر بنصف مليون ريال مع أن بنتي الكبيرة فتشت الخادمة قبيل سفرها ولم تجدمعها شي لكن تذكرنا إنها قبل السفر بيومين اتصلت بشخص من بنى جلدتها ليحضر ويحمل حقائبها بحجة شحنة وهذا ربما انها سرقت الحقيبة وأخذها الشخص ضمن حقائبها ولم نشك فيها ابداً حينها
واردفت أم محمد انهم اتصلو بالخادمة في بلدها
من أجل معرفت موقعها اذا كانت مازالت في جده سنبلغ عنها ولم نسألها عن السرقة ولكن افادت انها مقيمة في احد الفنادق في بلدها