المصدر -
أفادت مصادر بأن أزمة اللاعب المغربي عبدالرزاق حمدالله بدأت بعد مباراة فريقه أمام الرائد في غرف الملابس حين تلفّظ على المدرب البرازيلي مارسيلو سالازار؛ لعدم إشراكه في القائمة الأساسية، ثم قام بكسر "السبورة" التي يتم فيها شرح الخطة من قبل المدرب.
وأشارت المصادر وفقًا لـ "الرياضية"، إلى أن إدارة النصر قد سلّمت اللاعب خطابًا تطلب فيه إفادة رسمية لذكر ما حدث بعد اللقاء، وهو ما أثار حفيظة اللاعب المغربي، الذي أرسل بعد تسلمه الإفادة عدة رسائل تهديد عبر تطبيق "واتساب" ورسائل sms للرئيس التنفيذي للنادي، أحمد الغامدي، مؤكدًا خلالها السماح له بالخروج نهائيًا من النادي أو أنه سيثير المشاكل في الفريق.
وذكرت المصادر ذاتها أن حمدالله، قد أرسل للغامدي: "سأعمل أشياء لا تتوقع، وعادي جدًا لو يتم خصم كامل عقدي المتبقي منه سبعة أشهر، واعتبروها صدقة لكم".
وأتمت المصادر ذاتها تصريحاتها بالتنويه إلى أن إدارة النصر بعد وصولها إلى قناعة تامة بعدم جدوى بقاء المهاجم المغربي أوكلت المهمة للسويسري لوكا، المحامي، لفسخ عقده وهو ما تم بشكل رسمي
وأشارت المصادر وفقًا لـ "الرياضية"، إلى أن إدارة النصر قد سلّمت اللاعب خطابًا تطلب فيه إفادة رسمية لذكر ما حدث بعد اللقاء، وهو ما أثار حفيظة اللاعب المغربي، الذي أرسل بعد تسلمه الإفادة عدة رسائل تهديد عبر تطبيق "واتساب" ورسائل sms للرئيس التنفيذي للنادي، أحمد الغامدي، مؤكدًا خلالها السماح له بالخروج نهائيًا من النادي أو أنه سيثير المشاكل في الفريق.
وذكرت المصادر ذاتها أن حمدالله، قد أرسل للغامدي: "سأعمل أشياء لا تتوقع، وعادي جدًا لو يتم خصم كامل عقدي المتبقي منه سبعة أشهر، واعتبروها صدقة لكم".
وأتمت المصادر ذاتها تصريحاتها بالتنويه إلى أن إدارة النصر بعد وصولها إلى قناعة تامة بعدم جدوى بقاء المهاجم المغربي أوكلت المهمة للسويسري لوكا، المحامي، لفسخ عقده وهو ما تم بشكل رسمي