المصدر -
رعى صاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي محافظ الأحساء اليوم، حفل تكريم الداعمين والمتطوعين في مراكز لقاحات كورونا في الأحساء
وقُدِّم خلال الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة، عرض مرئي عن ما اتُّخِذ من إجراءات للتصدي لجائحة كورونا (كوفيد-19) وما صاحبها من مراحل ومحطات، بدءًا من تطبيق الإجراءات الاحترازية والحجر المنزلي، مروراً بمرحلة التحصين وإعطاء الجرعات من اللقاح، انتهاءً بوصول عدد المحصنين لأكثر من مليون محصن في الأحساء، والبدء بإعطاء الجرعة الثالثة من اللقاح.
وفي كلمة لرئيس مجلس إدارة التجمع الصحي بالأحساء الدكتور أحمد بن عبدالله الشعيبي، أشاد فيها بالجهود الاستثنائية التي بذلتها جميع الجهات الحكومية والقطاعات الأهلية والممارسين الصحيين، والمتطوعين التي أسهمت في احتواء آثار هذه الجائحة والسيطرة عليها، وتكاتف أفراد المجتمع ووعيهم وتحملهم المسوؤلية، الأمر الذي انعكس إيجاباً وبشكل كبير على نجاح خطط الجهات كافة.
وفي ختام الحفل كرم سمو محافظ الأحساء جميع الجهات الداعمة والمسهمة والجهات الحكومية والأهلية ورجال الأعمال والمتطوعين الذين أسهموا جميعاً في التعاون مع التجمع لإنجاح خطط وزارة الصحة بالمحافظة.
وقُدِّم خلال الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة، عرض مرئي عن ما اتُّخِذ من إجراءات للتصدي لجائحة كورونا (كوفيد-19) وما صاحبها من مراحل ومحطات، بدءًا من تطبيق الإجراءات الاحترازية والحجر المنزلي، مروراً بمرحلة التحصين وإعطاء الجرعات من اللقاح، انتهاءً بوصول عدد المحصنين لأكثر من مليون محصن في الأحساء، والبدء بإعطاء الجرعة الثالثة من اللقاح.
وفي كلمة لرئيس مجلس إدارة التجمع الصحي بالأحساء الدكتور أحمد بن عبدالله الشعيبي، أشاد فيها بالجهود الاستثنائية التي بذلتها جميع الجهات الحكومية والقطاعات الأهلية والممارسين الصحيين، والمتطوعين التي أسهمت في احتواء آثار هذه الجائحة والسيطرة عليها، وتكاتف أفراد المجتمع ووعيهم وتحملهم المسوؤلية، الأمر الذي انعكس إيجاباً وبشكل كبير على نجاح خطط الجهات كافة.
وفي ختام الحفل كرم سمو محافظ الأحساء جميع الجهات الداعمة والمسهمة والجهات الحكومية والأهلية ورجال الأعمال والمتطوعين الذين أسهموا جميعاً في التعاون مع التجمع لإنجاح خطط وزارة الصحة بالمحافظة.
