المصدر - متابعات-
وسط أجواء سادتها الألفة والمحبة، اجتمع أفراد أسرتَيْن مساء أمس بعد أن فرَّقت بينهما ظروف الحياة قبل 100 عام، وذهب كلٌّ في سبيله للبحث عن لقمة العيش، لكنّ أبناءهما اجتمعوا بعد كل هذه السنوات وهم في عمر الـ٦٠.
وفي التفاصيل، فإن شقيقَيْن افترقا قبل نحو 100
وسط أجواء سادتها الألفة والمحبة، اجتمع أفراد أسرتَيْن مساء أمس بعد أن فرَّقت بينهما ظروف الحياة قبل 100 عام، وذهب كلٌّ في سبيله للبحث عن لقمة العيش، لكنّ أبناءهما اجتمعوا بعد كل هذه السنوات وهم في عمر الـ٦٠.
وفي التفاصيل، وفقاًلـ سبق"، فإن شقيقَيْن افترقا قبل نحو 100 عام في إحدى القرى الواقعة جنوبي مكة المكرمة، وذهب كلٌّ في طريقه للبحث عن لقمة العيش، واستقر الحال بأحدهما في محافظة الطائف، بينما بقي الآخر في قريته، وبقيا مفترقَيْن طوال حياتهما حتى توفاهما الله.
وبحسب المعلومات، فإن الأخوَيْن "فتن ومحسن" ابنَيْ هاشم الفهمي، اللذين تُوفيا بعد أن افترقا قبل ١٠٠ عام، تركا خلفهما أبناء تتراوح أعمارهم من ٤٠ إلى ٦٠ سنة، ولم يجتمعوا ويتعارفوا سوى ليلة أمس بمكة المكرمة، وسط أجواء مفعمة بالمحبة والأُخوّة والألفة.
وأشار أحد الأقرباء إلى أن لمّ شمل أبناء الأخوَيْن المفترقَيْن جاء بمبادرة من أفراد القبيلة الذين عايشوا تلك القصة، وتناقلوا أحداثها أبًا عن جد، في خطوة لاقت استحسان الجميع والحضور، الذين باركوا تلك الخطوة التي من خلالها تعارف الأبناء وأبناؤهم على بعضهم بالرغم من زواج أحدهما من قبيلة أخرى، في حين جمعتهم أواصر الأُخوَّة والدم على الرغم من البُعد والفِراق. عام في إحدى القرى الواقعة جنوبي مكة المكرمة، وذهب كلٌّ في طريقه للبحث عن لقمة العيش، واستقر الحال بأحدهما في محافظة الطائف، بينما بقي الآخر في قريته، وبقيا مفترقَيْن طوال حياتهما حتى توفاهما الله.
وبحسب المعلومات، فإن الأخوَيْن "فتن ومحسن" ابنَيْ هاشم الفهمي، اللذين تُوفيا بعد أن افترقا قبل ١٠٠ عام، تركا خلفهما أبناء تتراوح أعمارهم من ٤٠ إلى ٦٠ سنة، ولم يجتمعوا ويتعارفوا سوى ليلة أمس بمكة المكرمة، وسط أجواء مفعمة بالمحبة والأُخوّة والألفة.
وأشار أحد الأقرباء إلى أن لمّ شمل أبناء الأخوَيْن المفترقَيْن جاء بمبادرة من أفراد القبيلة الذين عايشوا تلك القصة، وتناقلوا أحداثها أبًا عن جد، في خطوة لاقت استحسان الجميع والحضور، الذين باركوا تلك الخطوة التي من خلالها تعارف الأبناء وأبناؤهم على بعضهم بالرغم من زواج أحدهما من قبيلة أخرى، في حين جمعتهم أواصر الأُخوَّة والدم على الرغم من البُعد والفِراق.
وسط أجواء سادتها الألفة والمحبة، اجتمع أفراد أسرتَيْن مساء أمس بعد أن فرَّقت بينهما ظروف الحياة قبل 100 عام، وذهب كلٌّ في سبيله للبحث عن لقمة العيش، لكنّ أبناءهما اجتمعوا بعد كل هذه السنوات وهم في عمر الـ٦٠.
وفي التفاصيل، فإن شقيقَيْن افترقا قبل نحو 100
وسط أجواء سادتها الألفة والمحبة، اجتمع أفراد أسرتَيْن مساء أمس بعد أن فرَّقت بينهما ظروف الحياة قبل 100 عام، وذهب كلٌّ في سبيله للبحث عن لقمة العيش، لكنّ أبناءهما اجتمعوا بعد كل هذه السنوات وهم في عمر الـ٦٠.
وفي التفاصيل، وفقاًلـ سبق"، فإن شقيقَيْن افترقا قبل نحو 100 عام في إحدى القرى الواقعة جنوبي مكة المكرمة، وذهب كلٌّ في طريقه للبحث عن لقمة العيش، واستقر الحال بأحدهما في محافظة الطائف، بينما بقي الآخر في قريته، وبقيا مفترقَيْن طوال حياتهما حتى توفاهما الله.
وبحسب المعلومات، فإن الأخوَيْن "فتن ومحسن" ابنَيْ هاشم الفهمي، اللذين تُوفيا بعد أن افترقا قبل ١٠٠ عام، تركا خلفهما أبناء تتراوح أعمارهم من ٤٠ إلى ٦٠ سنة، ولم يجتمعوا ويتعارفوا سوى ليلة أمس بمكة المكرمة، وسط أجواء مفعمة بالمحبة والأُخوّة والألفة.
وأشار أحد الأقرباء إلى أن لمّ شمل أبناء الأخوَيْن المفترقَيْن جاء بمبادرة من أفراد القبيلة الذين عايشوا تلك القصة، وتناقلوا أحداثها أبًا عن جد، في خطوة لاقت استحسان الجميع والحضور، الذين باركوا تلك الخطوة التي من خلالها تعارف الأبناء وأبناؤهم على بعضهم بالرغم من زواج أحدهما من قبيلة أخرى، في حين جمعتهم أواصر الأُخوَّة والدم على الرغم من البُعد والفِراق. عام في إحدى القرى الواقعة جنوبي مكة المكرمة، وذهب كلٌّ في طريقه للبحث عن لقمة العيش، واستقر الحال بأحدهما في محافظة الطائف، بينما بقي الآخر في قريته، وبقيا مفترقَيْن طوال حياتهما حتى توفاهما الله.
وبحسب المعلومات، فإن الأخوَيْن "فتن ومحسن" ابنَيْ هاشم الفهمي، اللذين تُوفيا بعد أن افترقا قبل ١٠٠ عام، تركا خلفهما أبناء تتراوح أعمارهم من ٤٠ إلى ٦٠ سنة، ولم يجتمعوا ويتعارفوا سوى ليلة أمس بمكة المكرمة، وسط أجواء مفعمة بالمحبة والأُخوّة والألفة.
وأشار أحد الأقرباء إلى أن لمّ شمل أبناء الأخوَيْن المفترقَيْن جاء بمبادرة من أفراد القبيلة الذين عايشوا تلك القصة، وتناقلوا أحداثها أبًا عن جد، في خطوة لاقت استحسان الجميع والحضور، الذين باركوا تلك الخطوة التي من خلالها تعارف الأبناء وأبناؤهم على بعضهم بالرغم من زواج أحدهما من قبيلة أخرى، في حين جمعتهم أواصر الأُخوَّة والدم على الرغم من البُعد والفِراق.