المصدر -
أعلنت هيئة الأدب والنشر والترجمة عن فتح باب التسجيل في المرحلة الثانية من مبادرة "الشريك الأدبي" وذلك للانضمام إلى المبادرة التي أطلقتها الهيئة في مارس الماضي بهدف عقد شراكات عملية فعّالة بين الهيئة والمقاهي ذات التوجه الثقافي.
ويبدأ التسجيل من اليوم 29 أغسطس 2021م وحتى الأحد 31 أكتوبر 2021م، والتسجيل متاح لجميع المقاهي من خلال المنصة الإلكترونية: https://engage.moc.gov.sa/literary_partner/.
وستعمل الهيئة على فرز طلبات التسجيل خلال الفترة من 1 إلى 7 نوفمبر، على أن يتم في يوم 14 نوفمبر الإعلان عن الشركاء الأدبيين المشاركين في المبادرة، والذين سيتنافسون على لقب " أفضل شريك أدبي" وجائزة مالية بقيمة 100 ألف ريال سعودي.
وتقدم مبادرة "الشريك الأدبي" مزايا متعددة للمقاهي المشارِكة تتمثل في التعريف بالعلامة التجارية للمقهى على مستوى المملكة، والإسهام في جعله محطة ثقافية تحتضن فعاليات دورية، بالإضافة إلى تقديم قيمة ثقافية مضافة في مجال المقاهي، إلى جانب ما سيحظى به زوار المقهى من تجربة ثرية.
وتأتي مبادرة "الشريك الأدبي" في سياق جهود هيئة الأدب والنشر والترجمة لإثراء المشهد الثقافي السعودي وجعل الثقافة أسلوب حياة، وذلك عبر تعزيز الشراكات مع الجهات ذات العلاقة بمجالات الأدب والنشر والترجمة، وتطوير البرامج الداعمة لانتشارها بين أفراد المجتمع.
ويبدأ التسجيل من اليوم 29 أغسطس 2021م وحتى الأحد 31 أكتوبر 2021م، والتسجيل متاح لجميع المقاهي من خلال المنصة الإلكترونية: https://engage.moc.gov.sa/literary_partner/.
وستعمل الهيئة على فرز طلبات التسجيل خلال الفترة من 1 إلى 7 نوفمبر، على أن يتم في يوم 14 نوفمبر الإعلان عن الشركاء الأدبيين المشاركين في المبادرة، والذين سيتنافسون على لقب " أفضل شريك أدبي" وجائزة مالية بقيمة 100 ألف ريال سعودي.
وتقدم مبادرة "الشريك الأدبي" مزايا متعددة للمقاهي المشارِكة تتمثل في التعريف بالعلامة التجارية للمقهى على مستوى المملكة، والإسهام في جعله محطة ثقافية تحتضن فعاليات دورية، بالإضافة إلى تقديم قيمة ثقافية مضافة في مجال المقاهي، إلى جانب ما سيحظى به زوار المقهى من تجربة ثرية.
وتأتي مبادرة "الشريك الأدبي" في سياق جهود هيئة الأدب والنشر والترجمة لإثراء المشهد الثقافي السعودي وجعل الثقافة أسلوب حياة، وذلك عبر تعزيز الشراكات مع الجهات ذات العلاقة بمجالات الأدب والنشر والترجمة، وتطوير البرامج الداعمة لانتشارها بين أفراد المجتمع.