المصدر -
وثق مواطن على مدى أربع سنوات، مقارنة بالصور لأبرز المواقع التي التقطتها عدسات كاميرا الرحالة والمستشرقين قبل 100 عام داخل المملكة، وبين لقطات عدسته لنفس المواقع.
وكشف محمد الرمالي "مهتم بالبيئة والمواقع القديمة"، ، أنه مِن دافع اهتمامه بالسياحة الصحراوية والمواقع القديمة جاءته فكرة جمع صور الرحالة الملتقطة بالمملكة ومقارنتها بصور حديثه لنفس المواقع من تصويره.
بداية الفكرة
وأكد أن الفكرة بدأت معه من خلال جمعه لمعلومات أحد المواقع ووجد رسالة للرحالة "جيرترود بيل" وصورًا للموقع، حيثُ شده الموضوع لمشاهدة الصور القديمة على الواقع وعند زيارته للموقع عزم على جمعها بصور حديثة لإطلاع من لا يستطيع زيارة المواقع.
الهدف من الفكرة
وبين الرمالي أن حرصه على التقاط الصور بنفس زاوية الصور القديمة ونفس التوقيت؛ هو إعطاء نظرة حقيقية للموقع، مؤكداً بأن التوقيت موسمي ويومي، حيثُ إن اختلاف التوقيت يظهر على النبات بحسب فصول السنة وعلى تفاصيل الظل وغيره.
أبرز ما وثقه الرحالة داخل المملكة
وأشار إلى أنه من الصعب جداً حصر المواقع التي زارها الرحالة والمستشرقون؛ لأنهم مروا على جميع مناطق المملكة بأزمنة مختلفة وظروف متباينة؛ منهم من وثق بالتصوير ومنهم من وثق بالرسم وذلك قبل التصوير، مبينًا أن أبرز ما وثقه الرحالة الشمال والشمال الغربي من المملكة.
الاختلافات بين الصور.. وصعوبات التقاطها
وأكد أن هناك اختلافًا رصده بين صور الرحالة وبين الصور الملتقطة حديثاً للموقع نفسه، مشيرًا بأن الاختلاف الإيجابي لصالح الصورة الحديثة بأن يكون الغطاء النباتي أفضل مثلًا.
وأوضح أن الصعوبات التي واجهته تمثلت في بُعد بعض المواقع عن محل إقامته لمسافة تصل 1500كم، بالإضافة إلى صعوبة البحث بمناطق نائية ومتشابهة بطبيعة الأرض
وفقاً لـ "أخبار24"
وكشف محمد الرمالي "مهتم بالبيئة والمواقع القديمة"، ، أنه مِن دافع اهتمامه بالسياحة الصحراوية والمواقع القديمة جاءته فكرة جمع صور الرحالة الملتقطة بالمملكة ومقارنتها بصور حديثه لنفس المواقع من تصويره.
بداية الفكرة
وأكد أن الفكرة بدأت معه من خلال جمعه لمعلومات أحد المواقع ووجد رسالة للرحالة "جيرترود بيل" وصورًا للموقع، حيثُ شده الموضوع لمشاهدة الصور القديمة على الواقع وعند زيارته للموقع عزم على جمعها بصور حديثة لإطلاع من لا يستطيع زيارة المواقع.
الهدف من الفكرة
وبين الرمالي أن حرصه على التقاط الصور بنفس زاوية الصور القديمة ونفس التوقيت؛ هو إعطاء نظرة حقيقية للموقع، مؤكداً بأن التوقيت موسمي ويومي، حيثُ إن اختلاف التوقيت يظهر على النبات بحسب فصول السنة وعلى تفاصيل الظل وغيره.
أبرز ما وثقه الرحالة داخل المملكة
وأشار إلى أنه من الصعب جداً حصر المواقع التي زارها الرحالة والمستشرقون؛ لأنهم مروا على جميع مناطق المملكة بأزمنة مختلفة وظروف متباينة؛ منهم من وثق بالتصوير ومنهم من وثق بالرسم وذلك قبل التصوير، مبينًا أن أبرز ما وثقه الرحالة الشمال والشمال الغربي من المملكة.
الاختلافات بين الصور.. وصعوبات التقاطها
وأكد أن هناك اختلافًا رصده بين صور الرحالة وبين الصور الملتقطة حديثاً للموقع نفسه، مشيرًا بأن الاختلاف الإيجابي لصالح الصورة الحديثة بأن يكون الغطاء النباتي أفضل مثلًا.
وأوضح أن الصعوبات التي واجهته تمثلت في بُعد بعض المواقع عن محل إقامته لمسافة تصل 1500كم، بالإضافة إلى صعوبة البحث بمناطق نائية ومتشابهة بطبيعة الأرض
وفقاً لـ "أخبار24"