المصدر -
استطاع مترجم اللغة الإيطالية السعودي عبدالله قباني أن يقدم معلومات دقيقة عن الصقور ومصطلحاتها ومدى ارتباطها بالإرث السعودي الأصيل للمشاركين الأجانب في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور الذي يقيمه نادي الصقور السعودي حتى الخامس من سبتمبر المقبل في مقره بملهم شمال الرياض.
وحرص القباني من خلال عمله كمترجم متطوع في المزاد على تعريف الزائر الإيطالي بثقافة المملكة والمكانة البارزة للصقور لدى المجتمع، وطبيعة المزارع السعودية وأدوات الصيد والصقارة.
وأكد القباني أن هذه التجربة كانت تحديًا جديدًا بالنسبة له اكتسب منها المزيد من الخبرة، خاصةً أن مصطلحات الصقور لا يعرفها إلا من هو متخصص في ذات المجال, مبيناً أن مثل هذا العمل التطوعي هو واجب وطني نقدمه للزوار والسياح الأجانب كترحيب بهم في بلدهم الثاني، وتعريف بأصالة وعراقة هذا الوطن العظيم.
وعن بدايته مع اللغة الإيطالية أوضح القباني أنه تعلم اللغة الإيطالية في وقت مبكر وعمل على اكتشاف هذا البلد والغوص في ثقافته حيث زرت الكثير من القرى والمدن الثانوية في جميع أقاليم إيطاليا، وقد ساعدني ذلك في منظومة العمل والمهنة وكان عاملاً أساسيًا لنجاحي بعد الله، مؤكدًا على أنه سيعمل على تكثيف مشاركاته الوطنية للتعريف بالتنوع الثقافي الكبير والإرث التاريخي الأصيل للمملكة محليًا وخارجيًا.
وحرص القباني من خلال عمله كمترجم متطوع في المزاد على تعريف الزائر الإيطالي بثقافة المملكة والمكانة البارزة للصقور لدى المجتمع، وطبيعة المزارع السعودية وأدوات الصيد والصقارة.
وأكد القباني أن هذه التجربة كانت تحديًا جديدًا بالنسبة له اكتسب منها المزيد من الخبرة، خاصةً أن مصطلحات الصقور لا يعرفها إلا من هو متخصص في ذات المجال, مبيناً أن مثل هذا العمل التطوعي هو واجب وطني نقدمه للزوار والسياح الأجانب كترحيب بهم في بلدهم الثاني، وتعريف بأصالة وعراقة هذا الوطن العظيم.
وعن بدايته مع اللغة الإيطالية أوضح القباني أنه تعلم اللغة الإيطالية في وقت مبكر وعمل على اكتشاف هذا البلد والغوص في ثقافته حيث زرت الكثير من القرى والمدن الثانوية في جميع أقاليم إيطاليا، وقد ساعدني ذلك في منظومة العمل والمهنة وكان عاملاً أساسيًا لنجاحي بعد الله، مؤكدًا على أنه سيعمل على تكثيف مشاركاته الوطنية للتعريف بالتنوع الثقافي الكبير والإرث التاريخي الأصيل للمملكة محليًا وخارجيًا.