المصدر -
أكدت سُفانا ناظر، أخصائية تطوير الأعمال لدى شركة كروز السعودية، أن برنامج "صيف السعودية 2021" الذي أطلقته الهيئة السعودية للسياحة، تحت شعار "صيفنا على جوك"، عزز حضور المتدربين والمتدربات السعوديين في قطاع صناعة الرحلات البحرية السياحية، بما يحقق مستهدفات برنامج رؤية المملكة العربية السعودية 2030 التنفيذي المعني بـ "تنمية القدرات البشرية".
وذكرت سُفانا ناظر، أن جزء من تطوير صناعة الرحلات البحرية السياحية "الكروز"، يتبلور في تنمية وتطوير مهارات الكوادر البشرية الوطنية وتدربيها على هذا النمط السياحي المتخصص، والذي يُعد اليوم رافدًا من أهم روافد السياحة في المملكة، أسهمت فيه بشكل كبير البرامج السياحية النوعية التي تقدمها الهيئة السعودية للسياحة.
وأشارت أخصائية تطوير الأعمال لدى شركة كروز السعودية، أن هناك 25 جامعيًا متدربًا من الجنسين، يديرون ما يعرف بـ "التواصل السياحي" بين الضيوف وطاقم السفينة السياحية العملاقة والفاخرة "بيليسيما"، تم اختيارهم بعناية فائقة من أصل 250 متقدمًا لهذه التجربة التدريبية، حيث ينتمي غالبيتهم إلى كلية السياحة بجامعة الملك عبد العزيز، وجامعة جدة.
وتم توزيع المتدربين والمتدربات على 6 مواقع مختلفة داخل السفينة السياحية " بيليسيما"، وذلك بنظام الورديات (الشِفتات)، ليكونوا متواجدين على مدار الساعة لخدمة الضيوف وتعزيز تجاربهم السياحية المختلفة، وهو ما انعكس عمليًا على رفع مستوى المهارات التواصلية لدى الشباب والفتيات السعوديين، القائمين على هذه التجربة التدريبية الثرية.
وقالت ناظر:" إن جميع المتقدمين من الطلبة الجامعيين، خضعوا إلى تدريب مكثف على أهم مهارات التواصل في رحلات الكروز السياحية، بشكل نظري وعملي ووفق أفضل الممارسات العالمية، خاصة في ظل وجود أكثر من 100 جنسية على متن سفينة السفينة بيليسيما"، وأضافت أن " أحد أولويات رؤية شركة كروز السعودية، المساهمة الوطنية في تأهيل وتطوير الكوادر المحلية وتدريبها، بما يتماشى مع المواصفات العالمية للكفاءات السياحية المتخصصة.
وحول انطباعات الضيوف على تجربة المتدربين السعوديين على متن رحلات الكروز، ذكرت ناظر أن مستوى رضا السياح مرتفع جدًا؛ لمساهمتهم في تلبية احتياجاتهم المختلفة، ومساعدتهم على صناعة ذكريات جميلة لا تنسى في عطلاتهم السياحية البحرية.
وذكرت سُفانا ناظر، أن جزء من تطوير صناعة الرحلات البحرية السياحية "الكروز"، يتبلور في تنمية وتطوير مهارات الكوادر البشرية الوطنية وتدربيها على هذا النمط السياحي المتخصص، والذي يُعد اليوم رافدًا من أهم روافد السياحة في المملكة، أسهمت فيه بشكل كبير البرامج السياحية النوعية التي تقدمها الهيئة السعودية للسياحة.
وأشارت أخصائية تطوير الأعمال لدى شركة كروز السعودية، أن هناك 25 جامعيًا متدربًا من الجنسين، يديرون ما يعرف بـ "التواصل السياحي" بين الضيوف وطاقم السفينة السياحية العملاقة والفاخرة "بيليسيما"، تم اختيارهم بعناية فائقة من أصل 250 متقدمًا لهذه التجربة التدريبية، حيث ينتمي غالبيتهم إلى كلية السياحة بجامعة الملك عبد العزيز، وجامعة جدة.
وتم توزيع المتدربين والمتدربات على 6 مواقع مختلفة داخل السفينة السياحية " بيليسيما"، وذلك بنظام الورديات (الشِفتات)، ليكونوا متواجدين على مدار الساعة لخدمة الضيوف وتعزيز تجاربهم السياحية المختلفة، وهو ما انعكس عمليًا على رفع مستوى المهارات التواصلية لدى الشباب والفتيات السعوديين، القائمين على هذه التجربة التدريبية الثرية.
وقالت ناظر:" إن جميع المتقدمين من الطلبة الجامعيين، خضعوا إلى تدريب مكثف على أهم مهارات التواصل في رحلات الكروز السياحية، بشكل نظري وعملي ووفق أفضل الممارسات العالمية، خاصة في ظل وجود أكثر من 100 جنسية على متن سفينة السفينة بيليسيما"، وأضافت أن " أحد أولويات رؤية شركة كروز السعودية، المساهمة الوطنية في تأهيل وتطوير الكوادر المحلية وتدريبها، بما يتماشى مع المواصفات العالمية للكفاءات السياحية المتخصصة.
وحول انطباعات الضيوف على تجربة المتدربين السعوديين على متن رحلات الكروز، ذكرت ناظر أن مستوى رضا السياح مرتفع جدًا؛ لمساهمتهم في تلبية احتياجاتهم المختلفة، ومساعدتهم على صناعة ذكريات جميلة لا تنسى في عطلاتهم السياحية البحرية.