المصدر -
رحلة الحج النبوية بجميع تفاصليها الدقيقة أضحت مقصد ومحل اهتمام ملايين المسلمين منذ العهد النبوي حتى وقتنا الحاضر، ولا تزال كذلك حتى يرث الله الأرض ومن عليها.
ومن تلك التفاصيل التي تتوق لها النفوس المواقع التاريخية الإسلامية التي تشرفت وازدانت بمرور سيد البشرية فوق ثراها، في رحلة الحج النبوية، وأحد تلك المواقع هو "صخيرات الآل".
وتقع الصخيرات حسب ما أفاد به مدير مركز تاريخ مكة المكرمة الدكتور فواز الدهاس في عرفات بسفح جبل الرحمة من الناحية الشرقية على يمين الصاعد إليه.
وخُلدت هذه الصخيرات تاريخياً لوقوف النبي صلى الله عليه وآله وسلم عندها عشية عرفة وهو على ناقته القصواء، في حجة الوداع، حيث جعل المصطفى عليه السلام نحر ناقته على هذه الصخيرات، وتوجه إلى القبلة.
وعند الصخيرات نزل قول الله تعالى:( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا).
ومن تلك التفاصيل التي تتوق لها النفوس المواقع التاريخية الإسلامية التي تشرفت وازدانت بمرور سيد البشرية فوق ثراها، في رحلة الحج النبوية، وأحد تلك المواقع هو "صخيرات الآل".
وتقع الصخيرات حسب ما أفاد به مدير مركز تاريخ مكة المكرمة الدكتور فواز الدهاس في عرفات بسفح جبل الرحمة من الناحية الشرقية على يمين الصاعد إليه.
وخُلدت هذه الصخيرات تاريخياً لوقوف النبي صلى الله عليه وآله وسلم عندها عشية عرفة وهو على ناقته القصواء، في حجة الوداع، حيث جعل المصطفى عليه السلام نحر ناقته على هذه الصخيرات، وتوجه إلى القبلة.
وعند الصخيرات نزل قول الله تعالى:( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا).