المصدر - تفقد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريِّف، عددًا من المنشآت الصناعية القائمة والتي تعمل في الأنشطة الصناعية المختلفة، وذلك خلال زيارته إلى منطقة الجوف اليوم, شملت مجموعة صروح الصناعية للبولسترين وأنظمة الري،التي يصل إجمالي استثماراتها إلى 26 مليون ريال، فيما يبلغ حجم رأس المال المرخص 18 مليون ريال، وتقع على مساحة 27 ألف متر مربع، ومن أهم منتجاتها صناديق بوليسترين لتعبئة الخضار والفواكه وليات زراعية.
وبين الخريف أن الوزارة تعمل على معالجة التحديات التي تواجه المستثمرين في القطاع الصناعي في منطقة الجوف، وجميع مناطق المملكة، وتذليل جميع المعوقات التي تواجههم.
ولفت معاليه إلى الميزات النسبية التي تحظى بها منطقة الجوف التي ستجعلها منطقة صناعية رائدة ومعززة لصادرات المملكة غير النفطية، إذْ تشمل الموقع الإستراتيجي، ووجود أحد أكبر المنافذ البرية فيها، الأمر الذي يجعلها حلقة وصل مهمة في التبادل التجاري وحركة الصادرات، إضافة إلى الموارد الطبيعية التي يمكن الاستفادة منها وتحويلها إلى صناعات مهمة تلبي الاحتياج وتصدّر خارجياً، ومنها: الزيتون والتمور وغيرها.
وأوضح أن من ميزات المنطقة الثروة المعدنية التي تضمها والمعادن التي لها دور مهم في العديد من الصناعات، كمواد البناء وغيرها، مبيناً أن هدف الوزارة دعم المستثمرين في المنطقة لاستغلال الفرص في هذا القطاع الذي يعد محرّكا رئيسيا لاقتصاد المملكة، وأن يجذب القطاع المزيد من الاستثمارات النوعية التي تخلق فرصاً وظيفية لأبناء المنطقة.
كما تفقد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية عددًا من المنشآت الصناعية القائمة التي تعمل في الأنشطة الصناعية المختلفة, كما زار مصنع الراشد للبلاستيك ويبلغ حجم استثماره 4.5 ملايين ريال، ورأس المال المرخص 1.5 مليون ريال، ومن أهم منتجاته صناعة أكياس البلاستيك والمطبوعات، إضافة إلى زيارة مصنع الجوبة الذي يبلغ إجمالي استثماره 2 مليون ريال، ورأس ماله المرخص مليون ريال.
يُذكر أن منطقة الجوف تضم 72 مصنعاً قائماً بحجم استثمارات يتجاوز 1.3 مليار ريال، كما أن حجم القروض الصناعية التي قُدِّمت في المنطقة يتجاوز الـ 300 مليون ريال، لما يصل إلى 25 قرضاً صناعياً، وجرى مؤخراً تدشين واحة مدن في الجوف برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، وبحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريِّف.
وبين الخريف أن الوزارة تعمل على معالجة التحديات التي تواجه المستثمرين في القطاع الصناعي في منطقة الجوف، وجميع مناطق المملكة، وتذليل جميع المعوقات التي تواجههم.
ولفت معاليه إلى الميزات النسبية التي تحظى بها منطقة الجوف التي ستجعلها منطقة صناعية رائدة ومعززة لصادرات المملكة غير النفطية، إذْ تشمل الموقع الإستراتيجي، ووجود أحد أكبر المنافذ البرية فيها، الأمر الذي يجعلها حلقة وصل مهمة في التبادل التجاري وحركة الصادرات، إضافة إلى الموارد الطبيعية التي يمكن الاستفادة منها وتحويلها إلى صناعات مهمة تلبي الاحتياج وتصدّر خارجياً، ومنها: الزيتون والتمور وغيرها.
وأوضح أن من ميزات المنطقة الثروة المعدنية التي تضمها والمعادن التي لها دور مهم في العديد من الصناعات، كمواد البناء وغيرها، مبيناً أن هدف الوزارة دعم المستثمرين في المنطقة لاستغلال الفرص في هذا القطاع الذي يعد محرّكا رئيسيا لاقتصاد المملكة، وأن يجذب القطاع المزيد من الاستثمارات النوعية التي تخلق فرصاً وظيفية لأبناء المنطقة.
كما تفقد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية عددًا من المنشآت الصناعية القائمة التي تعمل في الأنشطة الصناعية المختلفة, كما زار مصنع الراشد للبلاستيك ويبلغ حجم استثماره 4.5 ملايين ريال، ورأس المال المرخص 1.5 مليون ريال، ومن أهم منتجاته صناعة أكياس البلاستيك والمطبوعات، إضافة إلى زيارة مصنع الجوبة الذي يبلغ إجمالي استثماره 2 مليون ريال، ورأس ماله المرخص مليون ريال.
يُذكر أن منطقة الجوف تضم 72 مصنعاً قائماً بحجم استثمارات يتجاوز 1.3 مليار ريال، كما أن حجم القروض الصناعية التي قُدِّمت في المنطقة يتجاوز الـ 300 مليون ريال، لما يصل إلى 25 قرضاً صناعياً، وجرى مؤخراً تدشين واحة مدن في الجوف برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، وبحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريِّف.