المصدر - د ب أ قد تكون الوردة رمزاً للحب في ثقافتنا الشعبية، لكنها تحمل الآن قيمة علمية تتجاوز طابعها الرمزي، بعد ابتكار علماء في الولايات المتحدة جهازاً جديداً مستوحى من تصميم الوردة لجمع المياه وتنقيتها.
ووفقاً لموقع «غوود ينوز» الكندي، طور فريق العلماء في جامعة تكساس أوستن الأمريكية نهجاً جديداً للتبخير الشمسي لإنتاج الماء بكلفة رخيصة نسبياً. فبينما تبلغ كلفة صنع هيكل واحد يشبه الوردة الحمراء أقل من سنتين، يمكن للهيكل إنتاج أكثر من نصف غالون من الماء في الساعة لكل متر مربع.
وقد أوضح مؤلفو الدراسة كيف وفرت وردة الأوريغامي الإلهام لتطوير نوع جديد من نظام التبخير الشمسي، مصنوع من طبقات ورقية سوداء على شكل بتلات، مشيرين إلى أن شكل الوردة ثلاثية الأبعاد جعل من السهل على الهيكل جمع المزيد من السوائل والاحتفاظ بها. وقد استخدم الفريق في ذلك مواد غير مكلفة يمكن حملها وخفيفة الوزن، وتبدو تماماً مثل بتلات سوداء في وعاء زجاجي.
في وصفها، قال المطلعون إنها مجموعة تبخير شمسية محمولة يتم التحكم فيها بالضغط المنخفض، لكن تشابهها مع شكل الوردة ليس من قبيل الصدفة.
ووفقاً لموقع «غوود ينوز» الكندي، طور فريق العلماء في جامعة تكساس أوستن الأمريكية نهجاً جديداً للتبخير الشمسي لإنتاج الماء بكلفة رخيصة نسبياً. فبينما تبلغ كلفة صنع هيكل واحد يشبه الوردة الحمراء أقل من سنتين، يمكن للهيكل إنتاج أكثر من نصف غالون من الماء في الساعة لكل متر مربع.
وقد أوضح مؤلفو الدراسة كيف وفرت وردة الأوريغامي الإلهام لتطوير نوع جديد من نظام التبخير الشمسي، مصنوع من طبقات ورقية سوداء على شكل بتلات، مشيرين إلى أن شكل الوردة ثلاثية الأبعاد جعل من السهل على الهيكل جمع المزيد من السوائل والاحتفاظ بها. وقد استخدم الفريق في ذلك مواد غير مكلفة يمكن حملها وخفيفة الوزن، وتبدو تماماً مثل بتلات سوداء في وعاء زجاجي.
في وصفها، قال المطلعون إنها مجموعة تبخير شمسية محمولة يتم التحكم فيها بالضغط المنخفض، لكن تشابهها مع شكل الوردة ليس من قبيل الصدفة.