المصدر - سيظهر القمر العملاق، للمرة الأخيرة هذا العام، الخميس، في ظاهرة تحظى باهتمام واسع على نطاق عالمي، فيما ينصب الاهتمام على الدول التي يمكن مشاهدته فيها.
ووفقا لموقع "إيرث سكاي"، سيتمكن المتابعون من رؤية القمر العملاق، باللون الذهبي، اليوم الخميس، وتم إطلاق اسم "قمر الفراولة العملاق" عليه.
و"قمر الفراولة العملاق" هو الأول من أربعة أقمار مكتملة لموسم الصيف، ويشير اسمها، الذي نشأ من السكان الأصليين في أميركا الشمالية، إلى نضج الفراولة والفواكه الأخرى التي تحدث في أواخر الربيع وأوائل الصيف.
وسيستمتع مراقبو السماء بإطلالات خلابة للقمر العملاق حول العالم، لآخر مرة في 2021.
وسيكون أكبر ظهور للقمر العملاق في قرننا الحالي الواحد والعشرين، بعد 32 عاما، وتحديدا في 6 ديسمبر 2052، ففي ذلك التاريخ سيكون "القمر البارد" على بعد 429.456 كيلومترا من الأرض، مما يجعله على أقرب مسافة في القرن الحادي والعشرين.
والقمر العملاق "سوبر مون" ظاهرة تنشأ من تزامن اكتمال القمر مع وصوله إلى أقرب نقطة من الأرض في مداره، ليحدث أكبر حجم مرئي للقمر يمكن رؤيته من سطح الأرض.
والاسم التقني العلمي لهذه الظاهرة هو "الاقتران القمري لنظام الأرض- قمر - شمس"، أما مصطلح القمر العملاق فليس مصطلحاً فلكياً، بل مصطلح مستمد من علم التنجيم الحديث.
وأدى ارتباط القمر بظاهرة المد والجزر إلى انتشار خرافات منها أن القمر العملاق ظاهرة قد تكون مرتبطة بزيادة وقوع الأخطار، كالزلازل وثوران البراكين، ولكن لا يوجد دليل على ذلك.
ووفقا لموقع "إيرث سكاي"، سيتمكن المتابعون من رؤية القمر العملاق، باللون الذهبي، اليوم الخميس، وتم إطلاق اسم "قمر الفراولة العملاق" عليه.
و"قمر الفراولة العملاق" هو الأول من أربعة أقمار مكتملة لموسم الصيف، ويشير اسمها، الذي نشأ من السكان الأصليين في أميركا الشمالية، إلى نضج الفراولة والفواكه الأخرى التي تحدث في أواخر الربيع وأوائل الصيف.
وسيستمتع مراقبو السماء بإطلالات خلابة للقمر العملاق حول العالم، لآخر مرة في 2021.
وسيكون أكبر ظهور للقمر العملاق في قرننا الحالي الواحد والعشرين، بعد 32 عاما، وتحديدا في 6 ديسمبر 2052، ففي ذلك التاريخ سيكون "القمر البارد" على بعد 429.456 كيلومترا من الأرض، مما يجعله على أقرب مسافة في القرن الحادي والعشرين.
والقمر العملاق "سوبر مون" ظاهرة تنشأ من تزامن اكتمال القمر مع وصوله إلى أقرب نقطة من الأرض في مداره، ليحدث أكبر حجم مرئي للقمر يمكن رؤيته من سطح الأرض.
والاسم التقني العلمي لهذه الظاهرة هو "الاقتران القمري لنظام الأرض- قمر - شمس"، أما مصطلح القمر العملاق فليس مصطلحاً فلكياً، بل مصطلح مستمد من علم التنجيم الحديث.
وأدى ارتباط القمر بظاهرة المد والجزر إلى انتشار خرافات منها أن القمر العملاق ظاهرة قد تكون مرتبطة بزيادة وقوع الأخطار، كالزلازل وثوران البراكين، ولكن لا يوجد دليل على ذلك.