المصدر - انطلاقا من الدور الكبير الذي يقوم به نادي الأحساء الأدبي كمؤسسةً ثقافيةً تساهم بنشر الثقافة الأدبية والفكرية والعلمية والمعرفية وخدمة جمهور المثقفين والمثقفات ، بإشراف رئيس النادي الأدبي الدكتور ظافر الشهري
رحب بزيارة الأديبة والباحثة في أدب الطفل شوقية الانصاري لنادي الأحساء الأدبي يوم الثلاثاء الماضي، وتم فيها
الاطلاع على برامج ركن الأديب الصغير تمهيدا لعقد شراكة مع النادي تنصب في تنمية حركة التأليف لدى الناشئة،
وهي ضمن اهتمامات الكاتبة حيث تشرف على مشروع (مملكة التأليف) الثقافي التطوعي لنشر ثقافة التأليف لدى الطفولة والناشئة، وجاء هذا التوافق والتشارك بما يخدم هذه الشريحة المجتمعية ويرتقي بمواهبها الأدبية والفنية، مؤكدة الكاتبة شوقية الانصاري أن على الأديب السعودي دور يتجاوز خطوط كتاباته واهتماماته ليساهم في تشكيل هوية الثقافة السعودية لهذه الأجيال الواعدة من الطفولة والناشئة وتحويل مهاراتهم الأدبية والعلمية لمنتج أدبي يجعل للطفل بصمة حضورية في سلسلة حراك التأليف السعودي، ويدعم توجهات الأندية ودور النشر، موجهة شكرها لرئيس نادي الاحساء الأدبي وفريق عمله للاستضافة وتقديم الدعم والثراء الثقافي الذي يواكب شغف الشباب الطموح ويساهم في تحقيق رؤية ٢٠٣٠ وتوجهات الوطن العظيم (مهنة العظماء اكتشاف النجباء).
رحب بزيارة الأديبة والباحثة في أدب الطفل شوقية الانصاري لنادي الأحساء الأدبي يوم الثلاثاء الماضي، وتم فيها
الاطلاع على برامج ركن الأديب الصغير تمهيدا لعقد شراكة مع النادي تنصب في تنمية حركة التأليف لدى الناشئة،
وهي ضمن اهتمامات الكاتبة حيث تشرف على مشروع (مملكة التأليف) الثقافي التطوعي لنشر ثقافة التأليف لدى الطفولة والناشئة، وجاء هذا التوافق والتشارك بما يخدم هذه الشريحة المجتمعية ويرتقي بمواهبها الأدبية والفنية، مؤكدة الكاتبة شوقية الانصاري أن على الأديب السعودي دور يتجاوز خطوط كتاباته واهتماماته ليساهم في تشكيل هوية الثقافة السعودية لهذه الأجيال الواعدة من الطفولة والناشئة وتحويل مهاراتهم الأدبية والعلمية لمنتج أدبي يجعل للطفل بصمة حضورية في سلسلة حراك التأليف السعودي، ويدعم توجهات الأندية ودور النشر، موجهة شكرها لرئيس نادي الاحساء الأدبي وفريق عمله للاستضافة وتقديم الدعم والثراء الثقافي الذي يواكب شغف الشباب الطموح ويساهم في تحقيق رؤية ٢٠٣٠ وتوجهات الوطن العظيم (مهنة العظماء اكتشاف النجباء).