المصدر -
شددت وزارة الحج والعمرة على شركات حجاج الداخل كافة ضرورة الالتزام بالاشتراطات الصحية لتمكين الراغبين من أداء فريضة الحج لهذا العام 1442هـ. وبينت الوزارة أن إجراءات منافذ الوصول المعتمدة لحجاج الداخل تتمثل في التأكد من كافة الوثائق الصحية اللازمة للتثبت من استيفائها من خلال الاستفادة من الربط الإلكتروني بتطبيق «توكلنا»، والتحقق من شهادات التطعيم وعمل إجراءات الفوز البصري وتقديم الرسائل التوعوية اللازمة، وأن يكون تفويج الحجاج ضمن مسارات مخصصة لمنطقة النقل لمناطق الحج (بالباصات فقط)، مع مراعاة تطبيق الإجراءات الوقائية المعتمدة (التباعد – لبس الكمام – تعقيم الأيدي).
وبينت الوزارة أن الإجراءات بمقرات السكن تتمثل في تطبيق إجراءات الفرز البصري والحراري عند الدخول لمقرات سكن الحجاج وعند تنقلهم، وتخصيص مقرات سكن الحجاج (الفنادق بمكة المكرمة والمدينة المنورة)، على أن تكون مطابقة للاشتراطات المطلوبة من وزارة السياحة ووزارة الحج والعمرة والجهات الأخرى المعنية بمراقبة سكن الحجاج، مع مراعاة تطبيق الإجراءات الكفيلة بمنع التكدس داخل الغرف وتوفير خدمات الإعاشة لكل حاج في غرفته دون الحاجة للتجمع في صالات الطعام، ومنع البوفيهات المفتوحة وتطبيق آلية المرشد الصحي (القائد الصحي) من الجهة المعنية طيلة فترة تواجد الحاج بمناطق الحج وخلال تنقلاته، لضمان تطبيق السلوكيات والإجراءات الوقائية وتوعية الحجاج بأنه في حال وجود أعراض اشتباه الذهاب لاستشارة الطبيب مباشرة، حرصاً على سلامته وسلامة القادمين لأداء فريضة الحج. وفيما يتعلق بالإجراءات في المشاعر المقدسة والحرمين الشريفين والمنطقة المركزية بمكة المكرمة والمدينة المنورة، يكون تفويج الحجاج بجميع مراحله بما يضمن التباعد المكاني وفق الاشتراطات الصحية في العمائر السكنية والخيام، وتطهير حقائب النزلاء، وتطهير عربة نقل الحقائب بشكل دوري، وتخصيص عامل لتولي ذلك، وتخصيص حراس أمن لتنظيم خروج الحجاج حسب الوقت المخصص لهم، والالتزام ببروتوكولات التباعد والاشتراطات الصحية والتقنية بما لا يزيد عن 50 شخصاً في الفراغ، وتحديد حافلة لكل مجموعة، ورقم مقعد مخصص لكل حاج خلال رحلة الحج كاملة، مع متابعة تحقيق الإجراءات الاحترازية عند الصعود والنزول من الحافلات، وعدم السماح للحجاج بالوقوف خلال الرحلة وإيقاف العمل بالحافلة لحين التطهير الكامل في حال تأكيد إصابة أحد الركاب بمرض (كوفيد-19)، وترك مقعد فارع على الأقل بين كل راكب وآخر، وعدم حمل الركاب أمتعتهم الشخصية المحمولة، كما يجب الالتزام ببروتوكول الحافلات الصادر من هيئة الصحة العامة.
وتضمنت الاشتراطات تزويد الحجاج بحصى في أكياس مغلفة ومعقمة من قبل الجهة المنظمة، وجدولة تفويج الحجاج لمنشأة الجمرات حسب الطاقة الاستيعابية، بما يضمن مسافة متر ونصف المتر على الأقل بين الأفراد وحسب الوقت المخصص الذي تم حجزه مسبقاً لكل فوج، وتوفير كمامات ومواد تعقيم كافية في أماكن بارزة.
وبينت الوزارة أن الإجراءات بمقرات السكن تتمثل في تطبيق إجراءات الفرز البصري والحراري عند الدخول لمقرات سكن الحجاج وعند تنقلهم، وتخصيص مقرات سكن الحجاج (الفنادق بمكة المكرمة والمدينة المنورة)، على أن تكون مطابقة للاشتراطات المطلوبة من وزارة السياحة ووزارة الحج والعمرة والجهات الأخرى المعنية بمراقبة سكن الحجاج، مع مراعاة تطبيق الإجراءات الكفيلة بمنع التكدس داخل الغرف وتوفير خدمات الإعاشة لكل حاج في غرفته دون الحاجة للتجمع في صالات الطعام، ومنع البوفيهات المفتوحة وتطبيق آلية المرشد الصحي (القائد الصحي) من الجهة المعنية طيلة فترة تواجد الحاج بمناطق الحج وخلال تنقلاته، لضمان تطبيق السلوكيات والإجراءات الوقائية وتوعية الحجاج بأنه في حال وجود أعراض اشتباه الذهاب لاستشارة الطبيب مباشرة، حرصاً على سلامته وسلامة القادمين لأداء فريضة الحج. وفيما يتعلق بالإجراءات في المشاعر المقدسة والحرمين الشريفين والمنطقة المركزية بمكة المكرمة والمدينة المنورة، يكون تفويج الحجاج بجميع مراحله بما يضمن التباعد المكاني وفق الاشتراطات الصحية في العمائر السكنية والخيام، وتطهير حقائب النزلاء، وتطهير عربة نقل الحقائب بشكل دوري، وتخصيص عامل لتولي ذلك، وتخصيص حراس أمن لتنظيم خروج الحجاج حسب الوقت المخصص لهم، والالتزام ببروتوكولات التباعد والاشتراطات الصحية والتقنية بما لا يزيد عن 50 شخصاً في الفراغ، وتحديد حافلة لكل مجموعة، ورقم مقعد مخصص لكل حاج خلال رحلة الحج كاملة، مع متابعة تحقيق الإجراءات الاحترازية عند الصعود والنزول من الحافلات، وعدم السماح للحجاج بالوقوف خلال الرحلة وإيقاف العمل بالحافلة لحين التطهير الكامل في حال تأكيد إصابة أحد الركاب بمرض (كوفيد-19)، وترك مقعد فارع على الأقل بين كل راكب وآخر، وعدم حمل الركاب أمتعتهم الشخصية المحمولة، كما يجب الالتزام ببروتوكول الحافلات الصادر من هيئة الصحة العامة.
وتضمنت الاشتراطات تزويد الحجاج بحصى في أكياس مغلفة ومعقمة من قبل الجهة المنظمة، وجدولة تفويج الحجاج لمنشأة الجمرات حسب الطاقة الاستيعابية، بما يضمن مسافة متر ونصف المتر على الأقل بين الأفراد وحسب الوقت المخصص الذي تم حجزه مسبقاً لكل فوج، وتوفير كمامات ومواد تعقيم كافية في أماكن بارزة.