المصدر -
حققت جامعة الملك خالد المركز الـ 117 على المستوى الآسيوي، والمركز الخامس على المستوى الوطني، في تصنيف التايمز العالمي لجامعات دول قارة آسيا لعام 2021م (THE Asia University Rankings 2021).
وأوضح وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني أن هذا الإنجاز يأتي ضمن سلسلة متكاملة من الأهداف المخطط لها وفق خارطة طريق واضحة تهدف للوصول بالجامعة إلى العالمية، من خلال تحقيق الرؤية الاستراتيجية للجامعة والمتمثلة بالوصول إلى قائمة أفضل 200 جامعة عالميًّا بحلول 2030م، وأن تصبح الجامعة مصدرًا مهمًّا للعلم والمعرفة والبحث العلمي والإنتاج المعرفي؛ بما يساهم في تعزيز مكانة الجامعة وسمعتها المؤسسية والأكاديمية على المستويين الإقليمي والدولي، وتحقيق أعلى مستويات الجودة في برامج الجامعة ومخرجاتها.
إلى ذلك أبان المشرف العام على وحدة التصنيفات الدولية الدكتور سامي الشهري، أن تصنيف التايمز العالمي لجامعات قارة آسيا يهدف إلى تقييم أداء الجامعات في ضوء مؤشرات التصنيف الـ 13، والتي تندرج تحت المعايير الخمسة الرئيسة لتصنيف الجامعات وهي: التعليم (30%)، والبحث العلمي (30%)، واستشهادات البحوث (20%)، والدخل المتأتي من الصناعة (10%)، والبعد الدولي (10%)، مع اختلاف في آلية حساب كل مؤشر بما يتوافق مع طبيعة مؤسسات التعليم العالي في قارة آسيا، وهذه المؤشرات الـ 13 تقيّم جميع الجوانب الأكاديمية والبحثية للجامعات وبنسب موزونة.
يذكر أن عدد الجامعات التي ظهرت في النتائج النهائية لقارة آسيا هذا العام بلغت 551 جامعة.
وأوضح وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني أن هذا الإنجاز يأتي ضمن سلسلة متكاملة من الأهداف المخطط لها وفق خارطة طريق واضحة تهدف للوصول بالجامعة إلى العالمية، من خلال تحقيق الرؤية الاستراتيجية للجامعة والمتمثلة بالوصول إلى قائمة أفضل 200 جامعة عالميًّا بحلول 2030م، وأن تصبح الجامعة مصدرًا مهمًّا للعلم والمعرفة والبحث العلمي والإنتاج المعرفي؛ بما يساهم في تعزيز مكانة الجامعة وسمعتها المؤسسية والأكاديمية على المستويين الإقليمي والدولي، وتحقيق أعلى مستويات الجودة في برامج الجامعة ومخرجاتها.
إلى ذلك أبان المشرف العام على وحدة التصنيفات الدولية الدكتور سامي الشهري، أن تصنيف التايمز العالمي لجامعات قارة آسيا يهدف إلى تقييم أداء الجامعات في ضوء مؤشرات التصنيف الـ 13، والتي تندرج تحت المعايير الخمسة الرئيسة لتصنيف الجامعات وهي: التعليم (30%)، والبحث العلمي (30%)، واستشهادات البحوث (20%)، والدخل المتأتي من الصناعة (10%)، والبعد الدولي (10%)، مع اختلاف في آلية حساب كل مؤشر بما يتوافق مع طبيعة مؤسسات التعليم العالي في قارة آسيا، وهذه المؤشرات الـ 13 تقيّم جميع الجوانب الأكاديمية والبحثية للجامعات وبنسب موزونة.
يذكر أن عدد الجامعات التي ظهرت في النتائج النهائية لقارة آسيا هذا العام بلغت 551 جامعة.