

المصدر -
أشار جيه دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب ، لدى وصوله إلى إنجلترا لقضاء عطلته الصيفية، إلى وجود "خلافات" بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بشأن غزة، بما في ذلك حول الاعتراف بدولة فلسطينية، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.
وكان نائب الرئيس الأمريكي يتحدث قبل اجتماع ثنائي مع ديفيد لامي، وزير الخارجية البريطاني، في منزله الريفي، تشيفنينج، الذي يعود تاريخه إلى القرن السابع عشر.
وأثارت تصريحاته بشأن غزة نبرة خلاف في ما بدا أنه لقاء ودّي بين السياسيين، اللذين نشأت بينهما صداقة لم تكن متوقعة. وقالت الصحيفة إن علاقة وطيدة تربطهما بفضل إيمانهما المسيحي وطفولتهما الصعبة.
وقبل التحدث إلى الصحفيين بعد ظهر الجمعة، صُوّر لامي وفانس وهما يصطادان سمك الشبوط معًا في بركة بالقرب من منزل تشيفنينج.
وأعرب فانس عن حبه للمملكة المتحدة، واصفًا لامي بأنه "صديق جيد" و"مضيف كريم"، مازحًا بأن تفاوت درجات نجاحهما في صيد سمك الشبوط هو "العامل الوحيد الذي يُضعف العلاقة المميزة".
وقال: "جميع أطفالي كانوا يصطادون السمك، لكن وزير الخارجية لم يفعل".
ويقيم فانس في تشيفنينج مع زوجته وعائلته، وسيقضي عطلة نهاية الأسبوع هناك مع لامي وعائلته قبل التوجه في عطلة إلى كوتسوولدز.
وقال نائب الرئيس إن من بنوا تشيفنينج وحافظوا عليها "يُحبون الروح الإنسانية حقًا"، وأشاد بالمملكة المتحدة، قائلاً إنها "تشترك في الكثير" مع الولايات المتحدة، وإن على البلدين العمل معًا "لإحلال سلام أكبر" في العالم.
ورغم وصف الزيارة بأنها خاصة، عقد فانس ولامي اجتماعًا ثنائيًا رسميًا بعد ظهر يوم الجمعة، ناقشا خلاله الأزمة المستمرة في غزة، بما في ذلك قرار مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي بالسيطرة على مدينة غزة، بالإضافة إلى الحرب في أوكرانيا وسياسة التجارة والتكنولوجيا بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. ووصف مصدر حكومي الاجتماع بأنه "بناء".
وكان نائب الرئيس الأمريكي يتحدث قبل اجتماع ثنائي مع ديفيد لامي، وزير الخارجية البريطاني، في منزله الريفي، تشيفنينج، الذي يعود تاريخه إلى القرن السابع عشر.
وأثارت تصريحاته بشأن غزة نبرة خلاف في ما بدا أنه لقاء ودّي بين السياسيين، اللذين نشأت بينهما صداقة لم تكن متوقعة. وقالت الصحيفة إن علاقة وطيدة تربطهما بفضل إيمانهما المسيحي وطفولتهما الصعبة.
وقبل التحدث إلى الصحفيين بعد ظهر الجمعة، صُوّر لامي وفانس وهما يصطادان سمك الشبوط معًا في بركة بالقرب من منزل تشيفنينج.
وأعرب فانس عن حبه للمملكة المتحدة، واصفًا لامي بأنه "صديق جيد" و"مضيف كريم"، مازحًا بأن تفاوت درجات نجاحهما في صيد سمك الشبوط هو "العامل الوحيد الذي يُضعف العلاقة المميزة".
وقال: "جميع أطفالي كانوا يصطادون السمك، لكن وزير الخارجية لم يفعل".
ويقيم فانس في تشيفنينج مع زوجته وعائلته، وسيقضي عطلة نهاية الأسبوع هناك مع لامي وعائلته قبل التوجه في عطلة إلى كوتسوولدز.
وقال نائب الرئيس إن من بنوا تشيفنينج وحافظوا عليها "يُحبون الروح الإنسانية حقًا"، وأشاد بالمملكة المتحدة، قائلاً إنها "تشترك في الكثير" مع الولايات المتحدة، وإن على البلدين العمل معًا "لإحلال سلام أكبر" في العالم.
ورغم وصف الزيارة بأنها خاصة، عقد فانس ولامي اجتماعًا ثنائيًا رسميًا بعد ظهر يوم الجمعة، ناقشا خلاله الأزمة المستمرة في غزة، بما في ذلك قرار مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي بالسيطرة على مدينة غزة، بالإضافة إلى الحرب في أوكرانيا وسياسة التجارة والتكنولوجيا بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. ووصف مصدر حكومي الاجتماع بأنه "بناء".