المصدر -
يُعد الشاعر الراحل مطلق الثبيتي من أعلام الشعر النبطي والمحاورة في المملكة، وحظيت قصائده باهتمام بالغ في المملكة؛ فقد أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بطباعة ديوانه "أندلسيات" على نفقته الخاصة.
واستعرضت حلقة اليوم (الثلاثاء) من برنامج "الراحل" على قناة "روتانا خليجية"، سيرة وحياة الشاعر الراحل، مشيرةً إلى أنه نظم الشعر بالفصحى والعامية، وحصل على درجة الماجستير في الأدب من بريطانيا، ونزل إلى ساحات المحاورة الشعبية ليغير معايير الشعر فيها.
وأوضح قائد القوات الجوية المكلف سابقاً، محمد الثبيتي، أن الشاعر الراحل زار الشاعر محمد التويم في بيته بجدة عام 1989م، وذلك قبل سفره إلى لندن للدراسة بيوم واحد، حيث استضافه التويم وأجرى محاورة شعرية معه حتى وقت متأخرٍ من الليل.
ونال مطلق الثبيتي شهادة الماجستير من جامعة مانشستر عن رسالته التي كانت تحمل اسم "التجديد والتقليد في الشعر الحجازي المعاصر"، ليعود للتدريس في كلية الشريعة بجامعة أم القرى بمكة المكرمة، مستفيداً من خبراته الثقافية والدراسية في الخارج للتعرّف على مختلف فنون الشعر.
كما تولّى منصب رئيس البحوث العلمية والترجمة في وزارة التعليم العالي، ثم أصبح رئيساً لإدارة البعثات في الوزارة نفسها، قبل أن يصدر أمر بتعيينه ملحقاً تعليمياً في السفارة السعودية بالسودان، كما استعانت دارة الملك عبد العزيز به للعمل سكرتيراً بمجلتها بالرياض.
واستعرضت حلقة اليوم (الثلاثاء) من برنامج "الراحل" على قناة "روتانا خليجية"، سيرة وحياة الشاعر الراحل، مشيرةً إلى أنه نظم الشعر بالفصحى والعامية، وحصل على درجة الماجستير في الأدب من بريطانيا، ونزل إلى ساحات المحاورة الشعبية ليغير معايير الشعر فيها.
وأوضح قائد القوات الجوية المكلف سابقاً، محمد الثبيتي، أن الشاعر الراحل زار الشاعر محمد التويم في بيته بجدة عام 1989م، وذلك قبل سفره إلى لندن للدراسة بيوم واحد، حيث استضافه التويم وأجرى محاورة شعرية معه حتى وقت متأخرٍ من الليل.
ونال مطلق الثبيتي شهادة الماجستير من جامعة مانشستر عن رسالته التي كانت تحمل اسم "التجديد والتقليد في الشعر الحجازي المعاصر"، ليعود للتدريس في كلية الشريعة بجامعة أم القرى بمكة المكرمة، مستفيداً من خبراته الثقافية والدراسية في الخارج للتعرّف على مختلف فنون الشعر.
كما تولّى منصب رئيس البحوث العلمية والترجمة في وزارة التعليم العالي، ثم أصبح رئيساً لإدارة البعثات في الوزارة نفسها، قبل أن يصدر أمر بتعيينه ملحقاً تعليمياً في السفارة السعودية بالسودان، كما استعانت دارة الملك عبد العزيز به للعمل سكرتيراً بمجلتها بالرياض.