المصدر -
الأجواء الرمضانية من أجمل اللحظات التي تظل بالاذهان , وعصرية رمضان بالمدينة المنورة تعيد للبعض ذكريات جميلة وغالية ،فالخروج بهذا الوقت أصبح عادة لدى الكثير من أهالي المدينة المنورة ،فالتجول بالأسواق الشعبية وارتياد الأماكن العتيقة كسوق الطباخة لتسوق الأطعمة والمشروبات الرمضانية هي من الأمور التي اعتاد عليها كثير من سكان المدينة، ففيها لقاء بالأحبة والأصدقاء واستشعار للماضي الجميل .
وتعود جمالية عصرية رمضان بتذكر أيام مضت عند سماع أصوات الباعة في التسويق لمنتجاتهم بألطف العبارات، وما لهذه الأوقات من حب لدى البعض لكي يعيش الأجواء الرمضانية عندما يرى ويصادف أصدقاء في أماكن اعتادوا أن يرتادوها عند الباعة الذين لهم باع طويل بهذه المهن، كمحلات السوبيا والشريك والفول, فهو إحساس جميل يعيشه من عايش الماضي بأجمل صوره ويستحضره بهذه اللحظات التي لا تتكرر إلا برمضان.
وتعود جمالية عصرية رمضان بتذكر أيام مضت عند سماع أصوات الباعة في التسويق لمنتجاتهم بألطف العبارات، وما لهذه الأوقات من حب لدى البعض لكي يعيش الأجواء الرمضانية عندما يرى ويصادف أصدقاء في أماكن اعتادوا أن يرتادوها عند الباعة الذين لهم باع طويل بهذه المهن، كمحلات السوبيا والشريك والفول, فهو إحساس جميل يعيشه من عايش الماضي بأجمل صوره ويستحضره بهذه اللحظات التي لا تتكرر إلا برمضان.