المصدر -
بإيحاء من تقنيات الأوريغامي القائمة على الفن والرياضيات، طور فريق من الباحثين في كوريا الجنوبية مجموعة من العجلات القابلة لتغيير شكلها والتي تمتاز بسعة تحميل عالية.
العجلة تتحول إلى شكلين، شكل كبير وبارز وآخر متقلص وسلس، وذلك عن طريق طي وفتح الألواح الفولاذية في العجلة وضبط المسافة بين لوحات محور العجلة. كما أن الآلية الحركية للعجلة تتسم بقدرة على تحمل حوالي 2300 رطل، بفضل تصنيعها ونسبة وزنها إلى حمولتها العالية وما تتصف به من نعومة ومرونة.
وقد أفادت مجلة «دايزين بووم» المتخصصة في مجال التصميم، أن تطوير مفهوم تلك العجلة القابلة للتحول تم باستخدام أنماط اوريغامي المتنوعة، حيث تم تحليل النموذج المستخدم لتصميم العجلة وفقاً لعواملها الهيكلية، فيتميز هيكل العجلة القائم على شكل نجوم أهرامية الشكل ناتئة بخصائص متعامدة، في اتجاه أفقي واتجاه عمودي. ومع هذا التكوين، فإن العجلة بإمكانها الحفاظ على شكلين مختلفين مع الحد الأدنى من مدخلات الطاقة.
تم تطوير المشروع كجهد تعاوني بين باحثين في شركة «هانكوك للإطارات والتكنولوجيا»، ومختبر الروبوتات الحيوية بجامعة سيول الوطنية، وكلية هارفارد للهندسة والعلوم التطبيقية. وبعد مرور ما يقرب من عقد من التطوير وأبحاث الأوريغامي، قدم الفريق مجموعته العاملة بكامل طاقتها على شكل عجلات قابلة للتحول.
وقد تم أخيراً بناؤها وربطها بالعديد من المركبات المختلفة مما يوضح كيف يختلف قطر العجلات من 46 إلى 80 سنتمتراً، مع دعم وزن كاف لحمل سيارة كاملة. تتكون العجلات من غشاء مرن من ثلاث طبقات مصنوع من ألواح الألمنيوم المقطعة بالليزر، وفي حالتها الطبيعية، تكون العجلات منهارة وصغيرة، وعندما يتم ضغطها أفقياً فإنها تطوي نفسها.
العجلة تتحول إلى شكلين، شكل كبير وبارز وآخر متقلص وسلس، وذلك عن طريق طي وفتح الألواح الفولاذية في العجلة وضبط المسافة بين لوحات محور العجلة. كما أن الآلية الحركية للعجلة تتسم بقدرة على تحمل حوالي 2300 رطل، بفضل تصنيعها ونسبة وزنها إلى حمولتها العالية وما تتصف به من نعومة ومرونة.
وقد أفادت مجلة «دايزين بووم» المتخصصة في مجال التصميم، أن تطوير مفهوم تلك العجلة القابلة للتحول تم باستخدام أنماط اوريغامي المتنوعة، حيث تم تحليل النموذج المستخدم لتصميم العجلة وفقاً لعواملها الهيكلية، فيتميز هيكل العجلة القائم على شكل نجوم أهرامية الشكل ناتئة بخصائص متعامدة، في اتجاه أفقي واتجاه عمودي. ومع هذا التكوين، فإن العجلة بإمكانها الحفاظ على شكلين مختلفين مع الحد الأدنى من مدخلات الطاقة.
تم تطوير المشروع كجهد تعاوني بين باحثين في شركة «هانكوك للإطارات والتكنولوجيا»، ومختبر الروبوتات الحيوية بجامعة سيول الوطنية، وكلية هارفارد للهندسة والعلوم التطبيقية. وبعد مرور ما يقرب من عقد من التطوير وأبحاث الأوريغامي، قدم الفريق مجموعته العاملة بكامل طاقتها على شكل عجلات قابلة للتحول.
وقد تم أخيراً بناؤها وربطها بالعديد من المركبات المختلفة مما يوضح كيف يختلف قطر العجلات من 46 إلى 80 سنتمتراً، مع دعم وزن كاف لحمل سيارة كاملة. تتكون العجلات من غشاء مرن من ثلاث طبقات مصنوع من ألواح الألمنيوم المقطعة بالليزر، وفي حالتها الطبيعية، تكون العجلات منهارة وصغيرة، وعندما يتم ضغطها أفقياً فإنها تطوي نفسها.