المصدر -
علق الاستاذ عبدالله حكمي على مايحصل من قرارات وتخبطات في جامعة جازان حيث قال
جامعة عريقة ذاع صيتها في فترة وجيزة وتبوأت مكانة عالية بين قريناتها على مستوى مناطق المملكة ، ولكن ردت الفعل العنيفة وقسوة الالم الذي يعتصرك ويعتصر جميع ابناء منطقة جازان من التخبط الحاصل وما حصل من قرارات (غبية الى حدٍ ما) ولا تتماشى مع الوضع الحالي الذي يعاني منه العالم بأسره وليست المملكة او المنطقة بمعزل عن ذلك ، حتى نرى ونسمع ما يهين ويشين جامعتنا ، كل النداءات لم تسمع ؟ ايعقل ذلك !
اليس لابناء المنطقة رأي ام ليس منا رجل رشيد !
ومن هو صاحب القرار المركزي الذي لا يرينا الا يرى وما يهدينا الا سواء سبيله!
وهل من المعقول تجاهل كل النداءات ؟
وهل من المنطقي التفرد بالقرار وهل يعقل الّلا تسمع اراء ومشورة اهل العقول ؟
ايعقل كل الجامعات اختباراتهم عن بعد من اجل سلامة الطلاب والمجتمع إلاّ جامعتنا اصرت عمادتها على جمع طلابها واختلاطهم متناسية ومتجاهلة ان الوباء لا زال يفتك بالمجتمع واعداد الاصابات في تزايد مستمر بل ان المنطقة مستهدفة امنياً وليست الجامعة فحسب ،الم يكن لعميدها حس امني وهو في موضع قائد صرح علمي كبير الا يسمع الا يرى ؟
وانا وكولي امر لطلب وطالبة ممن ينتسبون لهذه الجامعة اليس لي الحق ان يسمع صوتي .. ، فبدل ان يعود الطالب الى اهله بعلم ينتفع به ويخدم وطنه ومجتمعه ، يعود حاملاً الوباء او محمولا لا قدر الله؛
وكيف ستكون وضعية اختباره هل البلاط معقم وهل الاجواء مناسبة وخالية من الشضايا ربما قد تكون،ام
ان هناك ثمة دلالات يجهلها الجميع ولم تغِب عن عميدها صاحب العقل الرجيح
وان الايام حبلى بما يسرنا ان شاء الله تعالى.
جامعة عريقة ذاع صيتها في فترة وجيزة وتبوأت مكانة عالية بين قريناتها على مستوى مناطق المملكة ، ولكن ردت الفعل العنيفة وقسوة الالم الذي يعتصرك ويعتصر جميع ابناء منطقة جازان من التخبط الحاصل وما حصل من قرارات (غبية الى حدٍ ما) ولا تتماشى مع الوضع الحالي الذي يعاني منه العالم بأسره وليست المملكة او المنطقة بمعزل عن ذلك ، حتى نرى ونسمع ما يهين ويشين جامعتنا ، كل النداءات لم تسمع ؟ ايعقل ذلك !
اليس لابناء المنطقة رأي ام ليس منا رجل رشيد !
ومن هو صاحب القرار المركزي الذي لا يرينا الا يرى وما يهدينا الا سواء سبيله!
وهل من المعقول تجاهل كل النداءات ؟
وهل من المنطقي التفرد بالقرار وهل يعقل الّلا تسمع اراء ومشورة اهل العقول ؟
ايعقل كل الجامعات اختباراتهم عن بعد من اجل سلامة الطلاب والمجتمع إلاّ جامعتنا اصرت عمادتها على جمع طلابها واختلاطهم متناسية ومتجاهلة ان الوباء لا زال يفتك بالمجتمع واعداد الاصابات في تزايد مستمر بل ان المنطقة مستهدفة امنياً وليست الجامعة فحسب ،الم يكن لعميدها حس امني وهو في موضع قائد صرح علمي كبير الا يسمع الا يرى ؟
وانا وكولي امر لطلب وطالبة ممن ينتسبون لهذه الجامعة اليس لي الحق ان يسمع صوتي .. ، فبدل ان يعود الطالب الى اهله بعلم ينتفع به ويخدم وطنه ومجتمعه ، يعود حاملاً الوباء او محمولا لا قدر الله؛
وكيف ستكون وضعية اختباره هل البلاط معقم وهل الاجواء مناسبة وخالية من الشضايا ربما قد تكون،ام
ان هناك ثمة دلالات يجهلها الجميع ولم تغِب عن عميدها صاحب العقل الرجيح
وان الايام حبلى بما يسرنا ان شاء الله تعالى.