المصدر - يعد متحف وقرية ديار العز التراثية المقام في غابة رغدان بمدينة الباحة من أهم الفعاليات التي يشهدها صيف الباحة هذا العام، حيث استقطب آلاف الزوار والمصطافين من خلال ما يعرض من أثار وفعاليات منوعة.
وتحتوي القرية على 7 متاحف متنوعة من أكبر المتاحف على مستوى المملكة، تشمل العملات القديمة، والصور، والمطبوعات والوثائق، غرفة العروس، والتعليم قديماً، والتراثيات، على جانب ركن التصوير .
ويتضمن متحف العملات الذي يعدّ أكبر متحف عملات معتمد على مستوى الخليج العربي أكثر من 50 ألف عملة مختلفة لأكثر من 192 دولة، منها العملات المعدنية والورقية والقماش والحجرية والعظم، كما يوجد بالمتحف أكثر من 1300 عملة نادرة من حيث التاريخ ونوع، ومكان السك والمعدن، وعملات مسلسلة الأرقام، وعملات بها أخطاء إملائية وأخطاء بالألوان، فيما يرجع تاريخ بعض العملات المعروضة في المتحف إلى ما قبل 2300 سنة، وتعدّ الأندر على مستوى العالم.
ويعرض متحف الصور أكثر من 1700 صورة للمملكة ولحكامها قديماً وصور نادرة للجزيرة العربية، فيما يشمل قسم المطبوعات على أصغر مصحف بالعالم " مصحف الرول "، إلى جانب الجوازات والهويات قبل الدولة السعودية، والوثائق العثمانية والسندات والكمبيالات القديمة، وعقود الأنكحة وغيرها من الوثائق.
ويضم متحف العروس العديد من مستلزمات الزينة والحلي والملابس والشنط والعطور القديمة، بينما يحوي متحف التعليم قديماً على فصل دراسي يتكون من طاولات وكراسي وصور ودفاتر وكتب وشنط قديمة والتغذية المدرسية، فيما يحتوي متحف التراثيات على مجموعة من الأجهزة القديمة وأدوات المأكل والمشرب وبعض الفخاريات وأدوات الزراعة والصناعة في القدم، فيما يشمل ركن التصوير بعض الملابس التراثية والشعبية يتم تلبيسها الأطفال والتصوير بها.
وأوضح مالك المتحف سعيد بن علي الغامدي، أن قرية ديار العز التراثية تعد من أوائل المتاحف الحاصلة على ترخيص من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني فئة " أ " الذي يعد أعلى تصنيف للمتاحف الذي يتيح المشاركة في الفعاليات الداخلية والخارجية، مفيداً أن هناك الكثير من المعروضات التي يعرضها المتحف في مقره الدائم بالمزاحمية.
وبين أنه تم تصميم قرية ديار العز بالعديد من الممرات المغطاة بنحو 2000 مظلة شمسية بعرض 6 أمتار وطول 500 متر وبأشكال مختلفة، حيث تمت إضاءتها بإنارة خاصة وألوان مختلفة، إلى جانب تركيب 30 جهاز ليزر متحرك تحت المظلات، مفيداً أن الموقع يحتوي على 14 جلسة مطلة على عقبة الباحة تم إنشاؤها وتصميمها من قبل أمانة منطقة الباحة، إلى جانب المطاعم وركن القهوة والشاي والعصائر والمثلجات والخيمة الشعبية.
وحول الفعاليات المصاحبة للمتحف أبان الغامدي أن هناك العديد من الفعاليات اليومية المنوعة التي تقام على المسرح المفتوح بمقر القرية، حيث تمت استضافة العديدمن المنشدين وغيرهم، فيما يتم تقديم العديد من الجوائز اليومية للحضور، مشيراً إلى أنه تم تخصيص ركن للفنون التشكيلية، بعد الاتفاق مع عدد من الفنانين التشكيليين لرسم مجموعة من اللوحات اليومية بشكل مباشر أمام الزوار.
وأضاف أنه تم توظيف 42 شاباً وفتاة بمقر المتحف والقرية يقومون بالتنظيم والإعداد للفعاليات وخدمة الزوار والمصطافين، مبيناً أن هناك العديد من الفعاليات والمفاجآت المميزة التي ستشهدها القرية خلال المدة المتبقية من صيف الباحة الذي يستمر إلى نهاية الشهر الجاري.
وتحتوي القرية على 7 متاحف متنوعة من أكبر المتاحف على مستوى المملكة، تشمل العملات القديمة، والصور، والمطبوعات والوثائق، غرفة العروس، والتعليم قديماً، والتراثيات، على جانب ركن التصوير .
ويتضمن متحف العملات الذي يعدّ أكبر متحف عملات معتمد على مستوى الخليج العربي أكثر من 50 ألف عملة مختلفة لأكثر من 192 دولة، منها العملات المعدنية والورقية والقماش والحجرية والعظم، كما يوجد بالمتحف أكثر من 1300 عملة نادرة من حيث التاريخ ونوع، ومكان السك والمعدن، وعملات مسلسلة الأرقام، وعملات بها أخطاء إملائية وأخطاء بالألوان، فيما يرجع تاريخ بعض العملات المعروضة في المتحف إلى ما قبل 2300 سنة، وتعدّ الأندر على مستوى العالم.
ويعرض متحف الصور أكثر من 1700 صورة للمملكة ولحكامها قديماً وصور نادرة للجزيرة العربية، فيما يشمل قسم المطبوعات على أصغر مصحف بالعالم " مصحف الرول "، إلى جانب الجوازات والهويات قبل الدولة السعودية، والوثائق العثمانية والسندات والكمبيالات القديمة، وعقود الأنكحة وغيرها من الوثائق.
ويضم متحف العروس العديد من مستلزمات الزينة والحلي والملابس والشنط والعطور القديمة، بينما يحوي متحف التعليم قديماً على فصل دراسي يتكون من طاولات وكراسي وصور ودفاتر وكتب وشنط قديمة والتغذية المدرسية، فيما يحتوي متحف التراثيات على مجموعة من الأجهزة القديمة وأدوات المأكل والمشرب وبعض الفخاريات وأدوات الزراعة والصناعة في القدم، فيما يشمل ركن التصوير بعض الملابس التراثية والشعبية يتم تلبيسها الأطفال والتصوير بها.
وأوضح مالك المتحف سعيد بن علي الغامدي، أن قرية ديار العز التراثية تعد من أوائل المتاحف الحاصلة على ترخيص من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني فئة " أ " الذي يعد أعلى تصنيف للمتاحف الذي يتيح المشاركة في الفعاليات الداخلية والخارجية، مفيداً أن هناك الكثير من المعروضات التي يعرضها المتحف في مقره الدائم بالمزاحمية.
وبين أنه تم تصميم قرية ديار العز بالعديد من الممرات المغطاة بنحو 2000 مظلة شمسية بعرض 6 أمتار وطول 500 متر وبأشكال مختلفة، حيث تمت إضاءتها بإنارة خاصة وألوان مختلفة، إلى جانب تركيب 30 جهاز ليزر متحرك تحت المظلات، مفيداً أن الموقع يحتوي على 14 جلسة مطلة على عقبة الباحة تم إنشاؤها وتصميمها من قبل أمانة منطقة الباحة، إلى جانب المطاعم وركن القهوة والشاي والعصائر والمثلجات والخيمة الشعبية.
وحول الفعاليات المصاحبة للمتحف أبان الغامدي أن هناك العديد من الفعاليات اليومية المنوعة التي تقام على المسرح المفتوح بمقر القرية، حيث تمت استضافة العديدمن المنشدين وغيرهم، فيما يتم تقديم العديد من الجوائز اليومية للحضور، مشيراً إلى أنه تم تخصيص ركن للفنون التشكيلية، بعد الاتفاق مع عدد من الفنانين التشكيليين لرسم مجموعة من اللوحات اليومية بشكل مباشر أمام الزوار.
وأضاف أنه تم توظيف 42 شاباً وفتاة بمقر المتحف والقرية يقومون بالتنظيم والإعداد للفعاليات وخدمة الزوار والمصطافين، مبيناً أن هناك العديد من الفعاليات والمفاجآت المميزة التي ستشهدها القرية خلال المدة المتبقية من صيف الباحة الذي يستمر إلى نهاية الشهر الجاري.
