المصدر -
في الوقت الذي تسعي فيه اثيوبيا وحلفاء الشر زعزعة الوحدة والاستقرار لدول افريقي بتعنتها المستمر ورفض اي تفاوض مع مصر والسودان .
تاتي الدولة المصرية بقيادتها الرشيدة الممثلة في فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي بكل ما يدعم وحدة الشعوب الافريقية وقيادتها حيث ينتظر جموع الشباب القيادي والمثقف ب51دولة افريقية لحظة الاعلان واقامة حفل تخرج مشروع الرئيس لاعداد ١٠٠٠قائد افريقي برعاية سيادة الرئيس وجامعة القاهرة وهيئة الاستعلامات ومؤسسة القادة للعلوم الادارية ليكون ردا علي محاولات قوي الشر للوقيعة بين دول افريقي بشكل عام بعد القرارات الاحدادية التي اتخذتها اثيوبيا والتي تضر بمصلحة مصر والسودان وشعوبهم والتي لن تقف الدولتين تجاههم موقف انتظار تحقيق الأمر الواقع وذلك بعد فشل جميع التدخلات من الدول الكبري وكما قال الرئيس الرد سيضر بمصلحة المنطقة لسنوات .
وفي الوقت الذي ستكون فية اثيوبيا في معزل عن المجتمع الدولي ودول افريقي سيكون شباب دول افريقي يقيمون حفلات التخرج لمشروع دام اكثر من عام ونصف ليكون شباب قادر علي القيادة ودعم الدولة التي ينتمي لها بالافكار التنموية والقيادية في جميع المجالات بعد اكتسابها من كبري الجامعات واقدمهم في العالم جامعة القاهرة وكلية الدراسات الافريقية.
تاتي الدولة المصرية بقيادتها الرشيدة الممثلة في فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي بكل ما يدعم وحدة الشعوب الافريقية وقيادتها حيث ينتظر جموع الشباب القيادي والمثقف ب51دولة افريقية لحظة الاعلان واقامة حفل تخرج مشروع الرئيس لاعداد ١٠٠٠قائد افريقي برعاية سيادة الرئيس وجامعة القاهرة وهيئة الاستعلامات ومؤسسة القادة للعلوم الادارية ليكون ردا علي محاولات قوي الشر للوقيعة بين دول افريقي بشكل عام بعد القرارات الاحدادية التي اتخذتها اثيوبيا والتي تضر بمصلحة مصر والسودان وشعوبهم والتي لن تقف الدولتين تجاههم موقف انتظار تحقيق الأمر الواقع وذلك بعد فشل جميع التدخلات من الدول الكبري وكما قال الرئيس الرد سيضر بمصلحة المنطقة لسنوات .
وفي الوقت الذي ستكون فية اثيوبيا في معزل عن المجتمع الدولي ودول افريقي سيكون شباب دول افريقي يقيمون حفلات التخرج لمشروع دام اكثر من عام ونصف ليكون شباب قادر علي القيادة ودعم الدولة التي ينتمي لها بالافكار التنموية والقيادية في جميع المجالات بعد اكتسابها من كبري الجامعات واقدمهم في العالم جامعة القاهرة وكلية الدراسات الافريقية.