المصدر -
عبرت حاملة الطائرات الأميركية أيزنهاور، الجمعة، قناة السويس في طريقها للخليج والمحيط الهندي، بحسب “العربية”.
وسفينة إيفر غيفن كانت جنحت في الكيلو 151 بالمدخل الجنوبي لقناة السويس، وأغلقت شرياناً مهماً في طرق الملاحة البحرية. ونجحت فرق الإنقاذ التابعة لهيئة قناة السويس يوم الاثنين الماضي فى إعادة تعويم السفينة العملاقة، التي يبلغ طولها 400 متر، وعرضها 59 متراً، فيما تبلغ حمولتها الإجمالية 224 ألف طن.
كما يأتي عبور حاملة الطائرات الأميركية في وقت تشهد المنطقة توترات على أكثر من صعيد، أبرزها الزعزعة الإيرانية للاستقرار الإقليمي، عبر وكلائها في المنطقة.
لكن البحرية الأميركية، ذكرت الأربعاء، أن عملياتها العسكرية من المتوسط تظهر التزام واشنطن بأمن المنطقة، مشيرة إلى أن حاملة الطائرات أيزنهاور بدأت عمليات قتالية ضد داعش من المتوسط.
وتابعت البحرية الأميركية القول: “نحن قادرون على توفير خيارات لبلدنا وحلفائنا لردع أي اعتداء وتعطيل الأمن البحري والاستقرار الإقليمي”.
وكانت البحرية الأميركية قد أجرت تدريبات بحرية كبيرة إلى جانب بلجيكا وفرنسا واليابان في الشرق الأوسط، وسط توترات بشأن برنامج إيران النووي في المنطقة.
يذكر أن جوي هود، مساعد وزير الخارجية الأميركية بالوكالة، كان أكد، الخميس، أن وزارة الدفاع الأميركية والرئيس جو بايدن لم يتخذا قراراً بشأن تخفيض عدد القوات في الخليج، أو سحب معدات، مشدداً على التزام بلاده بأمن المنطقة.
كما أعلن المسؤول الأميركي في تصريحات خاصة لـ”العربية/الحدث”، أن هناك إعادة تموضع قريب للقوات الأميركية. وتابع أن دول المنطقة تعلم أن أميركا هي الشريك المفضل، فيما تعمل واشنطن جاهدة على كسب هذه الثقة
وسفينة إيفر غيفن كانت جنحت في الكيلو 151 بالمدخل الجنوبي لقناة السويس، وأغلقت شرياناً مهماً في طرق الملاحة البحرية. ونجحت فرق الإنقاذ التابعة لهيئة قناة السويس يوم الاثنين الماضي فى إعادة تعويم السفينة العملاقة، التي يبلغ طولها 400 متر، وعرضها 59 متراً، فيما تبلغ حمولتها الإجمالية 224 ألف طن.
كما يأتي عبور حاملة الطائرات الأميركية في وقت تشهد المنطقة توترات على أكثر من صعيد، أبرزها الزعزعة الإيرانية للاستقرار الإقليمي، عبر وكلائها في المنطقة.
لكن البحرية الأميركية، ذكرت الأربعاء، أن عملياتها العسكرية من المتوسط تظهر التزام واشنطن بأمن المنطقة، مشيرة إلى أن حاملة الطائرات أيزنهاور بدأت عمليات قتالية ضد داعش من المتوسط.
وتابعت البحرية الأميركية القول: “نحن قادرون على توفير خيارات لبلدنا وحلفائنا لردع أي اعتداء وتعطيل الأمن البحري والاستقرار الإقليمي”.
وكانت البحرية الأميركية قد أجرت تدريبات بحرية كبيرة إلى جانب بلجيكا وفرنسا واليابان في الشرق الأوسط، وسط توترات بشأن برنامج إيران النووي في المنطقة.
يذكر أن جوي هود، مساعد وزير الخارجية الأميركية بالوكالة، كان أكد، الخميس، أن وزارة الدفاع الأميركية والرئيس جو بايدن لم يتخذا قراراً بشأن تخفيض عدد القوات في الخليج، أو سحب معدات، مشدداً على التزام بلاده بأمن المنطقة.
كما أعلن المسؤول الأميركي في تصريحات خاصة لـ”العربية/الحدث”، أن هناك إعادة تموضع قريب للقوات الأميركية. وتابع أن دول المنطقة تعلم أن أميركا هي الشريك المفضل، فيما تعمل واشنطن جاهدة على كسب هذه الثقة