المصدر -
تلقى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتورعبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أمس الأحد الجرعة الأولى من لقاح فيروس كورونا المستجد بمدينة الملك عبدالله الطبية بمكة المكرمة.
وأثنى معالي الرئيس العام خلال تلقيه اللقاح على جهود المملكة العربية السعودية في توفير اللقاحات وحرصها على أن تكون في مقدمة الدول الساعية إلى توفيره وتقديمه بالمجان لكل المواطنين والمقيمين، ومتابعة وحرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيزآل سعود وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله- منذ رصد ظهور الجائحة على تطبيق الإجراءات الوقائية، والتدابير الاحترازية، وتسخير الإمكانات البشرية والمالية، التي أسهمت بعد – عون الله وتوفيقه – في أن تكون المملكة أحد أقل الدول تضررا من التبعات الاقتصادية والاجتماعية لفيروس كورونا العالمية.
كما أشاد الشيخ السديس أيضًا بالحرفية العالية للكادر الصحي في مدينة الملك عبدالله الطبية، حيث إن إجراءات تلقي اللقاح تتم بكل يسر وسهولة في فترة زمنية وجيزة؛ لوحظ خلالها دور التنظيم والعمل المتكامل والتطبيق التام للإجراءات الاحترازية.
وأشار معاليه إلى ما يقدمه منسوبو وزارة الصحة من جهود كبيرة في سبيل توفير خدمات طبية مهنية على مستوى عال، من الجودة وحرصهم على موائمة تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله- الرامية إلى توفير اللقاحات عبر حملات التطعيم في كافة مناطق المملكة، وتحقيق المناعة الاجتماعية التي تُسرع بدورها من العودة للحياة الطبيعية، راجيا من المولى القدير أن يحفظ قادتنا وولاة أمرنا وأن يوفقهم لما يحبه ويرضاه، وأن يشد أزرهم ويعلي بهم شأن الأمة الإسلامية، وأن يجزيهم خير الجزاء على ما يقدمونه من جهود كبيرة في مجابهة الجائحة العالمية والحد من تبعاتها على المجتمع
وأثنى معالي الرئيس العام خلال تلقيه اللقاح على جهود المملكة العربية السعودية في توفير اللقاحات وحرصها على أن تكون في مقدمة الدول الساعية إلى توفيره وتقديمه بالمجان لكل المواطنين والمقيمين، ومتابعة وحرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيزآل سعود وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله- منذ رصد ظهور الجائحة على تطبيق الإجراءات الوقائية، والتدابير الاحترازية، وتسخير الإمكانات البشرية والمالية، التي أسهمت بعد – عون الله وتوفيقه – في أن تكون المملكة أحد أقل الدول تضررا من التبعات الاقتصادية والاجتماعية لفيروس كورونا العالمية.
كما أشاد الشيخ السديس أيضًا بالحرفية العالية للكادر الصحي في مدينة الملك عبدالله الطبية، حيث إن إجراءات تلقي اللقاح تتم بكل يسر وسهولة في فترة زمنية وجيزة؛ لوحظ خلالها دور التنظيم والعمل المتكامل والتطبيق التام للإجراءات الاحترازية.
وأشار معاليه إلى ما يقدمه منسوبو وزارة الصحة من جهود كبيرة في سبيل توفير خدمات طبية مهنية على مستوى عال، من الجودة وحرصهم على موائمة تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله- الرامية إلى توفير اللقاحات عبر حملات التطعيم في كافة مناطق المملكة، وتحقيق المناعة الاجتماعية التي تُسرع بدورها من العودة للحياة الطبيعية، راجيا من المولى القدير أن يحفظ قادتنا وولاة أمرنا وأن يوفقهم لما يحبه ويرضاه، وأن يشد أزرهم ويعلي بهم شأن الأمة الإسلامية، وأن يجزيهم خير الجزاء على ما يقدمونه من جهود كبيرة في مجابهة الجائحة العالمية والحد من تبعاتها على المجتمع