المصدر -
قال وزير الصحة الأردني الدكتور نذير العبيدات إن المملكة تشهد الموجة الثانية لوباء كورونا وهناك صعود بالمنحنى الوبائي والأعداد تزداد،، معرباً عن الأمل ألّا تزيد أكثر من ذلك، ومتوقّعاً أن الأمور ستعود إلى التحسن وتصبح مريحة أكثر بعد أسبوعين أو 3 أسابيع.
وأضاف العبيدات في لقاء مع إذاعة الأمن العام الأردنية اليوم الثلاثاء، إن المستشفيات لا تزال قادرة على استيعاب هذه الأرقام، مشيراً إلى أنه «تمت زيادة السعة السريرية إلى درجة استطاعتنا مواجهة الأرقام التي نشهدها اليوم».
وبين أنه حسب الاتفاقية المعقودة مع ائتلاف كوفاكس والشركات الأخرى «تصل إلينا لقاحات تباعاً ولكنها ليست بالعدد الذي نتمناه ومن الصعب أن تحقق أي دولة الأرقام من اللقاحات التي بحاجة لها، وسيكون الشهر الحالي من أفضل الشهور بتوفير المطاعيم حسب الاتفاقيات المعقودة».
وأكد أن الوضع الوبائي يحتاج للصبر والالتزام من الجميع وتقدير الظرف الدقيق الذي تمر فيه المملكة من الناحية الوبائية مؤكداً أن «هذه مسؤوليتنا كمواطنين وأفراد، وعلينا الالتزام بكل ما يطلب من وسائل الوقاية». وأكد أن الدول لن تستطيع جني ثمار المطاعيم إلا بعد شهور من الآن. وشدد أنه سيكون هناك تقييم نهائي للوضع الوبائي وستتم دراسة الوضع ومعرفة الإجراءات التي من شأنها تقليل عدد الإصابات والوفيات، وزيادة قدرات المستشفيات والاستغلال الأمثل للمستشفيات يتم العمل على تحسينه، معرباً عن أمله أن نخرج بأقل الخسائر من هذه الموجة وتعود الإصابات للانخفاض قريباً.
وأضاف العبيدات في لقاء مع إذاعة الأمن العام الأردنية اليوم الثلاثاء، إن المستشفيات لا تزال قادرة على استيعاب هذه الأرقام، مشيراً إلى أنه «تمت زيادة السعة السريرية إلى درجة استطاعتنا مواجهة الأرقام التي نشهدها اليوم».
وبين أنه حسب الاتفاقية المعقودة مع ائتلاف كوفاكس والشركات الأخرى «تصل إلينا لقاحات تباعاً ولكنها ليست بالعدد الذي نتمناه ومن الصعب أن تحقق أي دولة الأرقام من اللقاحات التي بحاجة لها، وسيكون الشهر الحالي من أفضل الشهور بتوفير المطاعيم حسب الاتفاقيات المعقودة».
وأكد أن الوضع الوبائي يحتاج للصبر والالتزام من الجميع وتقدير الظرف الدقيق الذي تمر فيه المملكة من الناحية الوبائية مؤكداً أن «هذه مسؤوليتنا كمواطنين وأفراد، وعلينا الالتزام بكل ما يطلب من وسائل الوقاية». وأكد أن الدول لن تستطيع جني ثمار المطاعيم إلا بعد شهور من الآن. وشدد أنه سيكون هناك تقييم نهائي للوضع الوبائي وستتم دراسة الوضع ومعرفة الإجراءات التي من شأنها تقليل عدد الإصابات والوفيات، وزيادة قدرات المستشفيات والاستغلال الأمثل للمستشفيات يتم العمل على تحسينه، معرباً عن أمله أن نخرج بأقل الخسائر من هذه الموجة وتعود الإصابات للانخفاض قريباً.