المصدر -
أبرز عدد من زوار معرض جدة الدولي للكتاب الإمكانات التي تتوفر في جدة لاحتضانها الفعاليات المحلية والعالمية وفي مقدمتها معرض جدة الدولي للكتاب الذي أعاد في حد قولهم القراءة للوجود مشيرين إلى أن الجميع يحرص على ارتياد المعرض للزخم الكبير من الفعاليات التي يقدمها من ثقافية واجتماعية وترفيهية .
**** ونوهوا بأن المعرض في نسخته الثانية يحمل روعة التنظيم والتصميم حيث أن كثرة المبيعات يدلل على نجاح هذا الحدث العالمي مقدمين شكرهم لصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة ولصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة رئيس اللجنة العليا للمعرض لحرصهما على صناع التنمية والتركيز على الثقافة كجزء من تاريخ جدة ليتم إقامة معرض جدة للكتاب هذا العام الذي سيستفيد منه أهالي جدة ومرتاديها .
من جانبه أكد استشاري طب وجراحة العيون مدير المستشفى العيون بمحافظة جدة سابقاً الدكتور طلال بن محمد النهدي أن المملكة تملك تجارب ثرية في تنظيم معارض الكتاب معبراً عن ارتياحه بما وجده من تنظم كبير للمعرض الذي يعد فرصة لأهالي جدة والمقيمين للإطلاع على ما لدى دور النشر المشاركة من الإصدارات الحديثة والقيمة في شتى مناحي المعرفة .
وقال : أن معارض الكتاب في المملكة تضاهي المعارض الموجودة في مختلف أنحاء العالم ، وما شاهدته في معرض الكتاب أثلج صدرى ويدل على وعي الناس وحرصهم على الثقافة والإقبال على الكتاب ويؤكد على أن الكتاب سيظل الرفيق المفضل رغم انتشار وسائل التقنية الحديثة ولتواصل الاجتماعي ، ويمتاز المجتمع السعودي بحرصه على استقاء المعرفة وتطوير مخزونه الثقافي .
* وأضاف أن المعرض يعد إشراقة جلية لمنطقة مكة المكرمة والمملكة ككل وتخدم كافة المثقفين مسجلة الإقبال الكبير للزوار في الاهتمام بالكتاب والإقبال على القراءة والشغف بالمعرفة مثنياً على التواجد الكبير من المثقفين في هذا الحدث من كافة أنحاء المملكة في المعرض مما زاد من بهاءه وإثراء فعالياته وجعله عرس ثقافي أدبي كأكبر تظاهرة من نوعها تشهدها المملكة .
** وأفاد مستشار العلاقات العامة للشؤون الإعلامية والإنتاج بالخطوط السعودية وليد بن صالح العلومي أن معرض جدة الدولي للكتاب مفخرة للمملكة ولمنطقة مكة المكرمة على وجه الخصوص للإقبال المنقطع النظير من مختلف أطياف المجتمع والذين سجلوا بزيارتهم للمعرض أرقاماً تفوق الوصف قل ما يتحقق مثلها في دول العالم .
** ولفت إلى أن مثل هذه المعارض تبرز المخزون الثقافي خاصة وأن أهالي جدة تواقون للأدب والاهتمام بوسائل المعرفة سواءً كانوا شرائح كبيرة أو صغيرة أو نساءً أو رجالاً لتبقى الثقافة هي القاسم المشترك بين مختلف أفراد المجتمع مشيراً إلى أن مقتنيات المعرض مختلفة العناوين والأحجام والتي لبت بالفعل أذواق المجتمع من هذا المشروع الثقافي الرائد على مستوى المنطقة الذي طال انتظاره لأهل محافظة جدة .
** ونوه بأن وجود معرض للكتاب في جدة يعزز من الدور الحضاري والتاريخي الذي تمثله هه المدينة عبر العصور المختلفة مستطرداً : جدة تستحق دون شك أن تقام فيها مثل هذه التظاهرة الثقافية المهمة في الوقت الذي تزخر فيه بعدد كبير من الأدباء والكتاب والمثقفين ، وأشكر كافة المشاركين والرعاة والداعمين على الجهود المبذولة التي أكدت أنهم شركاء في النجاح لتقديم هذا العمل الوطني الهام .
**** ونوهوا بأن المعرض في نسخته الثانية يحمل روعة التنظيم والتصميم حيث أن كثرة المبيعات يدلل على نجاح هذا الحدث العالمي مقدمين شكرهم لصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة ولصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة رئيس اللجنة العليا للمعرض لحرصهما على صناع التنمية والتركيز على الثقافة كجزء من تاريخ جدة ليتم إقامة معرض جدة للكتاب هذا العام الذي سيستفيد منه أهالي جدة ومرتاديها .
من جانبه أكد استشاري طب وجراحة العيون مدير المستشفى العيون بمحافظة جدة سابقاً الدكتور طلال بن محمد النهدي أن المملكة تملك تجارب ثرية في تنظيم معارض الكتاب معبراً عن ارتياحه بما وجده من تنظم كبير للمعرض الذي يعد فرصة لأهالي جدة والمقيمين للإطلاع على ما لدى دور النشر المشاركة من الإصدارات الحديثة والقيمة في شتى مناحي المعرفة .
وقال : أن معارض الكتاب في المملكة تضاهي المعارض الموجودة في مختلف أنحاء العالم ، وما شاهدته في معرض الكتاب أثلج صدرى ويدل على وعي الناس وحرصهم على الثقافة والإقبال على الكتاب ويؤكد على أن الكتاب سيظل الرفيق المفضل رغم انتشار وسائل التقنية الحديثة ولتواصل الاجتماعي ، ويمتاز المجتمع السعودي بحرصه على استقاء المعرفة وتطوير مخزونه الثقافي .
* وأضاف أن المعرض يعد إشراقة جلية لمنطقة مكة المكرمة والمملكة ككل وتخدم كافة المثقفين مسجلة الإقبال الكبير للزوار في الاهتمام بالكتاب والإقبال على القراءة والشغف بالمعرفة مثنياً على التواجد الكبير من المثقفين في هذا الحدث من كافة أنحاء المملكة في المعرض مما زاد من بهاءه وإثراء فعالياته وجعله عرس ثقافي أدبي كأكبر تظاهرة من نوعها تشهدها المملكة .
** وأفاد مستشار العلاقات العامة للشؤون الإعلامية والإنتاج بالخطوط السعودية وليد بن صالح العلومي أن معرض جدة الدولي للكتاب مفخرة للمملكة ولمنطقة مكة المكرمة على وجه الخصوص للإقبال المنقطع النظير من مختلف أطياف المجتمع والذين سجلوا بزيارتهم للمعرض أرقاماً تفوق الوصف قل ما يتحقق مثلها في دول العالم .
** ولفت إلى أن مثل هذه المعارض تبرز المخزون الثقافي خاصة وأن أهالي جدة تواقون للأدب والاهتمام بوسائل المعرفة سواءً كانوا شرائح كبيرة أو صغيرة أو نساءً أو رجالاً لتبقى الثقافة هي القاسم المشترك بين مختلف أفراد المجتمع مشيراً إلى أن مقتنيات المعرض مختلفة العناوين والأحجام والتي لبت بالفعل أذواق المجتمع من هذا المشروع الثقافي الرائد على مستوى المنطقة الذي طال انتظاره لأهل محافظة جدة .
** ونوه بأن وجود معرض للكتاب في جدة يعزز من الدور الحضاري والتاريخي الذي تمثله هه المدينة عبر العصور المختلفة مستطرداً : جدة تستحق دون شك أن تقام فيها مثل هذه التظاهرة الثقافية المهمة في الوقت الذي تزخر فيه بعدد كبير من الأدباء والكتاب والمثقفين ، وأشكر كافة المشاركين والرعاة والداعمين على الجهود المبذولة التي أكدت أنهم شركاء في النجاح لتقديم هذا العمل الوطني الهام .