المصدر -
أعلن موقع "تويتر" عن خاصية جديدة تسمح بفرض رسوم من الشخصيات العامة والمشاهير على المتابعين.
وقالت الشركة، حسبما ذكر موقع "سكاي نيوز عربية"، إن الميزة التي تحمل اسم "Super Follows" (المتابعين الفائقين)، تسمح للمستخدمين بتحصيل المال مقابل جرعة إضافية وحصرية من المحتوى المقدم.
وأضافت أن التقنية الجديدة تشمل المحتوى الإضافي، وتغريدات إضافية، أو فيديوهات، أو الوصول إلى مجموعة مجتمعية، أو الاشتراك في رسالة إخبارية، مشيرةً إلى أن المستخدم يمكنه من خلالها أن يتقاضى 4.99 دولارات شهرياً مقابل سلسلة من الامتيازات.
وأوضح خبراء أن الخطوة جاءت ضمن جهود "تويتر" للبحث عن مصادر تمويل جديدة، في إطار خطتها لزيادة مداخيلها إلى 7.5 مليارات دولار مع حلول عام 2023، ما يعني أن "تويتر" قد لا يظل مجانياً تماماً في المستقبل.
وتسعى الشركة، التي يرتادها يومياً ما معدله نحو 192 مليون مستخدم، إلى إقناع السوق بقدرتها على جذب المزيد من المستخدمين وتنويع إيراداتها.
ولا تُشكِّل حصة "تويتر" سوى 0.9% من سوق الإعلانات الرقمية العالمية، بينما تشكل حصة "غوغل" 30% و"فيسبوك" 24%.
ودفعت الفكرة الجديدة التي أعلن عنها "تويتر" إلى توجيه النقد من بعض المستخدمين، واصفين ذلك بأنه عيب لا ميزة.
من جانب آخر، يرى البعض أنه من الصعب توقع رد فعل المستخدمين على تلك الخاصية الجديدة الآن، لافتين إلى عدم نجاح فكرة الاشتراكات على وسائل التواصل الاجتماعي في البلاد العربية، حيث اعتاد المستخدمون على الخدمة المجانية.
وقالت الشركة، حسبما ذكر موقع "سكاي نيوز عربية"، إن الميزة التي تحمل اسم "Super Follows" (المتابعين الفائقين)، تسمح للمستخدمين بتحصيل المال مقابل جرعة إضافية وحصرية من المحتوى المقدم.
وأضافت أن التقنية الجديدة تشمل المحتوى الإضافي، وتغريدات إضافية، أو فيديوهات، أو الوصول إلى مجموعة مجتمعية، أو الاشتراك في رسالة إخبارية، مشيرةً إلى أن المستخدم يمكنه من خلالها أن يتقاضى 4.99 دولارات شهرياً مقابل سلسلة من الامتيازات.
وأوضح خبراء أن الخطوة جاءت ضمن جهود "تويتر" للبحث عن مصادر تمويل جديدة، في إطار خطتها لزيادة مداخيلها إلى 7.5 مليارات دولار مع حلول عام 2023، ما يعني أن "تويتر" قد لا يظل مجانياً تماماً في المستقبل.
وتسعى الشركة، التي يرتادها يومياً ما معدله نحو 192 مليون مستخدم، إلى إقناع السوق بقدرتها على جذب المزيد من المستخدمين وتنويع إيراداتها.
ولا تُشكِّل حصة "تويتر" سوى 0.9% من سوق الإعلانات الرقمية العالمية، بينما تشكل حصة "غوغل" 30% و"فيسبوك" 24%.
ودفعت الفكرة الجديدة التي أعلن عنها "تويتر" إلى توجيه النقد من بعض المستخدمين، واصفين ذلك بأنه عيب لا ميزة.
من جانب آخر، يرى البعض أنه من الصعب توقع رد فعل المستخدمين على تلك الخاصية الجديدة الآن، لافتين إلى عدم نجاح فكرة الاشتراكات على وسائل التواصل الاجتماعي في البلاد العربية، حيث اعتاد المستخدمون على الخدمة المجانية.