المصدر -
يعتبر الترفيه المتوافر على متن الطائرات وخاصة المرئي والإنترنت وغيره، من أهم مؤثرات اختيار الأفراد لشركات الطيران، لإتمام السفر والوصول للوجهات المطلوبة
وبعد جائحة كورونا سيختلف الحال بالطبع إذ يُعتبر عدم الملامسة من أهم الإجراءات الاحترازية في الطائرات، وعلى ذلك فسيكون هناك ترفيه عن بُعد وبطريقة مختلفة عما كان عليه الأمر قبل انتشار الجائحة، وبعد استخدام هذا النظام يستطيع المسافرون استخدام طريقة جديدة لأدوات الترفيه في مقصورات الطائرة دون تلامس.
لذلك هناك الآن تنافس كبير بين شركات الترفيه الجوي لعرض أكبر عدد من الاختيارات أمام الركاب لمشاهدة ما يرغبون في مشاهدته على شاشة عرض النظام الترفيهي باستخدام أجهزتهم الشخصية، وسيتمكن المسافرون من تصفح العديد من الخيارات الترفيهية باستخدام أجهزتهم الشخصية وأيضًا عبر البلوتوث، وأيضًا للقنوات الخاصة بالطائرة عبر نظام جماعي للترفيه يبث إشارات خاصة للأجهزة المتوافرة، وبالطبع فإن هذه الاختيارات ستؤدي إلى عدم التلامس على متن الطائرة تمامًا، بعد أن كشفت العديد من الدراسات والأبحاث أن شاشات العرض خلف المقاعد تُعَد من أهم ناقلات العدوى والفيروسات بسبب كثرة الاستخدام
وبعد جائحة كورونا سيختلف الحال بالطبع إذ يُعتبر عدم الملامسة من أهم الإجراءات الاحترازية في الطائرات، وعلى ذلك فسيكون هناك ترفيه عن بُعد وبطريقة مختلفة عما كان عليه الأمر قبل انتشار الجائحة، وبعد استخدام هذا النظام يستطيع المسافرون استخدام طريقة جديدة لأدوات الترفيه في مقصورات الطائرة دون تلامس.
لذلك هناك الآن تنافس كبير بين شركات الترفيه الجوي لعرض أكبر عدد من الاختيارات أمام الركاب لمشاهدة ما يرغبون في مشاهدته على شاشة عرض النظام الترفيهي باستخدام أجهزتهم الشخصية، وسيتمكن المسافرون من تصفح العديد من الخيارات الترفيهية باستخدام أجهزتهم الشخصية وأيضًا عبر البلوتوث، وأيضًا للقنوات الخاصة بالطائرة عبر نظام جماعي للترفيه يبث إشارات خاصة للأجهزة المتوافرة، وبالطبع فإن هذه الاختيارات ستؤدي إلى عدم التلامس على متن الطائرة تمامًا، بعد أن كشفت العديد من الدراسات والأبحاث أن شاشات العرض خلف المقاعد تُعَد من أهم ناقلات العدوى والفيروسات بسبب كثرة الاستخدام