المصدر -
يستضيف رواق السرد بنادي جدة الأدبي مساء الأربعاء 17 فبراير 2021م، عبر لقاء مرئي مباشر أديبين قديرين للحديث في ذكرى يوم القصة القصيرة العالمي السنوية، ضمن عنوان: القصة القصيرة السعودية: النص والمشهد.
الرواق يستضيف الأديب محمد بن ربيع الغامدي كاتب القصة والناقد والمسرحي، كذلك الأديب عبدالواحد الأنصاري الروائي وكاتب القصة والناقد.
تحاور أ.سعاد السلمي من رواق السرد الضيفين حول مجموعة من المحاور الخاصة بالقصة القصيرة السعودية من حيث النص والمشهد القصصي العام، منها: المشهد القصصي السعودي بين الإبداع والتجريب، والكتّاب الشباب للقصة القصيرة السعودية وقضاياهم وإشكالياتهم، كذلك سوف يتطرق اللقاء للقصة القصيرة السعودية في زمن التحولات من حيث الموضوعات والرؤى، والقصة القصيرة السعودية في ميدان الإعلام والنشر.
علمًا بأن النص والمشهد القصصي السعودي مرّ بعدد من التحولات المهمة طوال مسيرته الطويلة حيث يرى خالد اليوسف في تأريخه للقصة القصيرة السعودية أن الصحافة كانت الحضن الأول للقصة القصيرة في بداياتها، ثم انتقلت كمجموعات قصصية بدأ من مجموعة أحمد عبدالغفار (أريد أن أرى الله) في عام 1946م، ثم توالت بعد ذلك الحقب التاريخية والتطور الفني للمنتج القصصي السعودي.
الرواق يستضيف الأديب محمد بن ربيع الغامدي كاتب القصة والناقد والمسرحي، كذلك الأديب عبدالواحد الأنصاري الروائي وكاتب القصة والناقد.
تحاور أ.سعاد السلمي من رواق السرد الضيفين حول مجموعة من المحاور الخاصة بالقصة القصيرة السعودية من حيث النص والمشهد القصصي العام، منها: المشهد القصصي السعودي بين الإبداع والتجريب، والكتّاب الشباب للقصة القصيرة السعودية وقضاياهم وإشكالياتهم، كذلك سوف يتطرق اللقاء للقصة القصيرة السعودية في زمن التحولات من حيث الموضوعات والرؤى، والقصة القصيرة السعودية في ميدان الإعلام والنشر.
علمًا بأن النص والمشهد القصصي السعودي مرّ بعدد من التحولات المهمة طوال مسيرته الطويلة حيث يرى خالد اليوسف في تأريخه للقصة القصيرة السعودية أن الصحافة كانت الحضن الأول للقصة القصيرة في بداياتها، ثم انتقلت كمجموعات قصصية بدأ من مجموعة أحمد عبدالغفار (أريد أن أرى الله) في عام 1946م، ثم توالت بعد ذلك الحقب التاريخية والتطور الفني للمنتج القصصي السعودي.