المصدر -
بعد فوز الأهلي على الدحيل القطري بهدف دون مقابل في أولى مباريات كأس العالم للأندية، لا حديث في الشارع المصري سوى عن القوة الألمانية، وانتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي العبارات الساخرة، التي ذكّرت بقسوة الألمان في المباريات وفوزهم في السابق على برشلونة بثمانية أهداف، وعلى أرسنال بعشرة أهداف، وعلى روما بسباعية، وغيرها من النتائج المذلة لفرق كبرى، وكتب بعض من جماهير الأهلي المصري وصلنا «level الوحش»، في إشارة إلى أن بطل أفريقيا مقبل على مرحلة لقاء «وحش مفترس».
مثل ألعاب الفيديو التي يتأهل فيها اللاعب إلى أصعب مرحلة وهي «level الوحش» وهو هنا بايرن ميونيخ.
وراح البعض للتقليل من شأن لاعبي الأهلي، خصوصاً في خط الدفاع، بالمقارنة بين ليفاندوفيسكي الذي أحرز عدد أهداف في موسم واحد قدر ما أحرزه مروان محسن في مسيرته بالكامل، وآخرون كتبوا عن سخرية الوضع إذا تكلف محمد هاني بمراقبة ليفاندوفيسكي أو كينغسلي كومان، بسرعاتهم المعروفة وقدراتهم على المراوغة.
بينما ظهر البعض الآخر متفائلا بنتيجة اللقاء، مذكرين بفوز الأهلي في الماضي على بايرن ميونيخ، ومعتبرين أن مواجهة الكبار لها عدتها واستعداداتها المختلفة، وأن اللاعبين كل منهم سيحاول بذل ما يفوق طاقاته كي يظهر بصورة مغايرة أمام البايرن، الأمر الذي يفتح باب التفاؤل بالقدرة على تخطي بطل ألمانيا، أو على أقل تقدير الخسارة بشكل غير مهين.
وجاءت انتقادات لاعبي الأهلي بسبب الصورة المهتزة التي ظهر عليها دفاع الفريق المصري في الشوط الثاني أمام الدحيل القطري بسبب ضعف اللياقة البدنية، وقدرة المدرب الفرنسي صبري لموشي على إيقاف مفاتيح لعب الأهلي علي معلول وحسين الشحات، بزيادة القدرة الهجومية على الأطراف عن طريق البديلين إسماعيل محمد ولويس سيارا، اللذين أجبرا علي معلول وحسين الشحات على الرجوع للخلف لمعاونة الدفاع وسد الثغرات في الخط الخلفي، الأمر الذي أفقد الأهلي المصري قدراته الهجومية، وبسبب ذلك رسم البعض سيناريوهات متوقعة لمدافعي الأهلي أمام الماكينة الألمانية القوية، وقدرة بطل أوروبا على خلخلة الدفاعات أمام أي فريق بالتحركات الطولية وتنويع الهجمات بين الأطراف والعمق، ما جعل الكثير من جماهير الأهلي تدعو لعدم مطالبة اللاعبين بما يفوق قدراتهم، والاستمتاع باللعب في قبل النهائي أمام بطل أوروبا.
على الطرف الآخر لم تغب الجدية عن الفريق الألماني في حديثه عن مواجهة بطل أفريقيا، ففي الوقت الذي ذكر الحساب الرسمي لبايرن على تويتر فريق الأهلي بلقاء نصف النهائي، لم تغب روح الدعابة الذكية عن التغريدة التي قال فيها: «الأهلي.. لنا لقاء يوم الاثنين 8 -2»، في تذكير لجماهير بطل مصر بموعد اللقاء وفي الوقت نفسه الإشارة لفوز الفريق البافاري على برشلونة بثمانية أهداف مقابل هدفين.
ومن جانبه اعتبر لاعب وسط بايرن ميونيخ الألماني يوزوا كيميش قبل مواجهة الأهلي المصري الاثنين في نصف نهائي كأس العالم لأندية كرة القدم في الدوحة، أن ميزة الفريق البافاري تكمن في «قوّته الذهنية».
وسيكون بمقدور «البافاري» تحقيق «غراند سلام» تاريخي، بحال إضافته لقباً سادساً بعد تتويجه في دوري أبطال أوروبا، السوبر الأوروبي، بطولة الدوري وكأس ألمانيا والسوبر المحلي.
قال كيميش الذي يخوض المباراة على ملعب أحمد بن علي (الريان) يوم عيد ميلاده السادس والعشرين، لموقع الاتحاد الدولي: «أبرز نقاط قوتنا هي الذهنية والبدنية. عنصران مهمان ونحن نمتلكهما. لدينا ذهنية قوية في تشكيلتنا».
تابع اللاعب القادر على شغل مراكز عدة في الدفاع والوسط «نريد تحقيق الفوز دوماً، حتى عندما لا نلعب جيداً. يمكنكم الملاحظة أننا نريد دوماً الفوز في المباريات. الجميع يعرف أننا نملك النوعية. لا يهمّ من نواجه، هناك دوماً لاعب عالمي من بين الأساسيين الـ11 وهذه نقطة قوتنا».
وإلى جانب كيميش، يبدو ممثل أوروبا مرشحاً قوياً لإحراز اللقب مرة ثانية بعد 2013 مع نجوم أمثال الهداف البولندي روبرت ليفاندوفسكي، أفضل لاعب في العالم بتصويت الاتحاد الدولي في 2020، الحارس العملاق مانويل نوير، وتوماس مولر، أو الفرنسي كينغسلي كومان.
وأضاف كيميش إن أبرز لحظات موسمه كانت «التتويج بدوري أبطال أوروبا على حساب باريس سان جرمان (الفرنسي)»، فيما اعتبر خوض كأس العالم للأندية «مميزاً لأنك تواجه أندية من دول بعيدة. هذا مثير للاهتمام لأنك لا تحصل دوماً على فرص مماثلة».
ويلتقي الفائز بين بايرن والأهلي بطل أفريقيا الاثنين، مع المتأهل من مواجهة بالميراس البرازيلي بطل أمريكا الجنوبية وتيغريس المكسيكي بطل كونكاكاف الذي تغلب على أولسان هيونداي الكوري الجنوبي بطل آسيا 2-1 أول من أمس.
رأس على عقب
ونجح الأهلي بالتفوق على الدحيل القطري المضيف بهدف حسين الشحات من تسديدة بعيدة.
حيث قال مدرّبه الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني عن مواجهة بايرن «ليس لدينا ما نخسره أمام فريق بحجم بايرن. بل أعتقد أن هناك الكثير من المكاسب ستتحقق من مواجهة بطل أوروبا».
وتابع المدرب الذي أشرف على ماميلودي صنداونز في البطولة سابقاً «لحظة من فضلكم، تخيّلوا لو أننا فزنا على بايرن (يبتسم)، ثم يتابع: «اعتقد أن حياتنا ستنقلب رأساً على عقب».
ومضى اللاعب الدولي السابق الذي حلّ بدل السويسري رينيه فايلر الذي استقال فجأة: «صحيح أننا أبطال أفريقيا وحققنا الكثير من الانتصارات، لكننا سنواجه فريقاً عملاقاً. سنحاول أن نركّز على ركلات الترجيح»، ثم استدرك: «أقول هذا مازحاً طبعاً».
ويهيمن الأهلي بشكل صارخ على الدوري المصري مع 42 لقباً ودوري أبطال أفريقيا بتتويج قياسي بلغ تسع مرات، لكن معظم مشاركاته الست في كأس العالم للأندية جاءت خجولة ودّع فيها من الدور الأول.
وتُعدّ مشاركته في عام 2006 مع جيل النجم السابق محمّد أبو تريكة الأبرز، عندما حلّ ثالثاً بخسارته أمام إنترناسيونال البرازيلي 1-2 الذي أحرز اللقب لاحقاً على حساب برشلونة الإسباني.
وإلى برونزيته في نسخة 2006، بلغ الأهلي نصف نهائي 2012 حيث ودّع بخسارة صفر-1 أمام كورنثيانس البرازيلي الذي أحرز اللقب لاحقاً، فيما حل الفريق القاهري رابعاً وراء مونتيري المكسيكي.
وختم موسيماني: «بالطبع سنكثف من دفاعاتنا، ما أنا متأكد منه هو أننا سنبذل قصارى جهدنا، وأعتقد أن الضغط عليهم أكثر، فهم المطالبون بالفوز».
ويحلم الأهلي أن يكرر إنجاز مازيمبي الكونغولي الديمقراطي وصيف 2010 والرجاء البيضاوي المغربي وصيف 2013، المتأهلان الوحيدان من أفريقيا إلى النهائي.
الشيفرة
أما أيمن أشرف أفضل لاعب في مباراة الدحيل، فقال: «سنحتفل اليوم بالفوز، ثم نبدأ الإعداد لمواجهة فريق عملاق بحجم بايرن ميونيخ، التحضير حتماً سيكون خاصاً جداً، والأمور تكون مختلفة بطبيعة الحال».
واعتبر محمد الشناوي حارس مرمى وقائد الأهلي الذي ستتحقق رغبته بمواجهة نوير في نصف النهائي: «سنكون جاهزين لمواجهة بايرن ميونيخ. الحقيقة أننا لم نفكر في المباراة الموالية، فكان كل تركيزنا منصباً على تجاوز الدحيل، والآن سنسعى لظهور مشرّف أمام بطل أوروبا».
وبعد تسجيله هدفاً ألغي بعد اللجوء إلى حكم الفيديو المساعد «في ايه آر»، يرغب الكونغولي الديمقراطي والتر بواليا (25 عاماً) في افتتاح عداده مع النادي القاهري.
وقال مدربه موسيماني: «كان قوياً في الهجوم، كنا مضطرين إلى تغييره في الشوط الثاني بسبب الضغط النفسي والتعب البدني الذي يعاني منه اللاعبون في مثل هذه المباريات.. هو مهاجم جيد ومهمته تسجيل الأهداف، ومتأكد أنه سيفك الشيفرة قريباً».
مثل ألعاب الفيديو التي يتأهل فيها اللاعب إلى أصعب مرحلة وهي «level الوحش» وهو هنا بايرن ميونيخ.
وراح البعض للتقليل من شأن لاعبي الأهلي، خصوصاً في خط الدفاع، بالمقارنة بين ليفاندوفيسكي الذي أحرز عدد أهداف في موسم واحد قدر ما أحرزه مروان محسن في مسيرته بالكامل، وآخرون كتبوا عن سخرية الوضع إذا تكلف محمد هاني بمراقبة ليفاندوفيسكي أو كينغسلي كومان، بسرعاتهم المعروفة وقدراتهم على المراوغة.
بينما ظهر البعض الآخر متفائلا بنتيجة اللقاء، مذكرين بفوز الأهلي في الماضي على بايرن ميونيخ، ومعتبرين أن مواجهة الكبار لها عدتها واستعداداتها المختلفة، وأن اللاعبين كل منهم سيحاول بذل ما يفوق طاقاته كي يظهر بصورة مغايرة أمام البايرن، الأمر الذي يفتح باب التفاؤل بالقدرة على تخطي بطل ألمانيا، أو على أقل تقدير الخسارة بشكل غير مهين.
وجاءت انتقادات لاعبي الأهلي بسبب الصورة المهتزة التي ظهر عليها دفاع الفريق المصري في الشوط الثاني أمام الدحيل القطري بسبب ضعف اللياقة البدنية، وقدرة المدرب الفرنسي صبري لموشي على إيقاف مفاتيح لعب الأهلي علي معلول وحسين الشحات، بزيادة القدرة الهجومية على الأطراف عن طريق البديلين إسماعيل محمد ولويس سيارا، اللذين أجبرا علي معلول وحسين الشحات على الرجوع للخلف لمعاونة الدفاع وسد الثغرات في الخط الخلفي، الأمر الذي أفقد الأهلي المصري قدراته الهجومية، وبسبب ذلك رسم البعض سيناريوهات متوقعة لمدافعي الأهلي أمام الماكينة الألمانية القوية، وقدرة بطل أوروبا على خلخلة الدفاعات أمام أي فريق بالتحركات الطولية وتنويع الهجمات بين الأطراف والعمق، ما جعل الكثير من جماهير الأهلي تدعو لعدم مطالبة اللاعبين بما يفوق قدراتهم، والاستمتاع باللعب في قبل النهائي أمام بطل أوروبا.
على الطرف الآخر لم تغب الجدية عن الفريق الألماني في حديثه عن مواجهة بطل أفريقيا، ففي الوقت الذي ذكر الحساب الرسمي لبايرن على تويتر فريق الأهلي بلقاء نصف النهائي، لم تغب روح الدعابة الذكية عن التغريدة التي قال فيها: «الأهلي.. لنا لقاء يوم الاثنين 8 -2»، في تذكير لجماهير بطل مصر بموعد اللقاء وفي الوقت نفسه الإشارة لفوز الفريق البافاري على برشلونة بثمانية أهداف مقابل هدفين.
ومن جانبه اعتبر لاعب وسط بايرن ميونيخ الألماني يوزوا كيميش قبل مواجهة الأهلي المصري الاثنين في نصف نهائي كأس العالم لأندية كرة القدم في الدوحة، أن ميزة الفريق البافاري تكمن في «قوّته الذهنية».
وسيكون بمقدور «البافاري» تحقيق «غراند سلام» تاريخي، بحال إضافته لقباً سادساً بعد تتويجه في دوري أبطال أوروبا، السوبر الأوروبي، بطولة الدوري وكأس ألمانيا والسوبر المحلي.
قال كيميش الذي يخوض المباراة على ملعب أحمد بن علي (الريان) يوم عيد ميلاده السادس والعشرين، لموقع الاتحاد الدولي: «أبرز نقاط قوتنا هي الذهنية والبدنية. عنصران مهمان ونحن نمتلكهما. لدينا ذهنية قوية في تشكيلتنا».
تابع اللاعب القادر على شغل مراكز عدة في الدفاع والوسط «نريد تحقيق الفوز دوماً، حتى عندما لا نلعب جيداً. يمكنكم الملاحظة أننا نريد دوماً الفوز في المباريات. الجميع يعرف أننا نملك النوعية. لا يهمّ من نواجه، هناك دوماً لاعب عالمي من بين الأساسيين الـ11 وهذه نقطة قوتنا».
وإلى جانب كيميش، يبدو ممثل أوروبا مرشحاً قوياً لإحراز اللقب مرة ثانية بعد 2013 مع نجوم أمثال الهداف البولندي روبرت ليفاندوفسكي، أفضل لاعب في العالم بتصويت الاتحاد الدولي في 2020، الحارس العملاق مانويل نوير، وتوماس مولر، أو الفرنسي كينغسلي كومان.
وأضاف كيميش إن أبرز لحظات موسمه كانت «التتويج بدوري أبطال أوروبا على حساب باريس سان جرمان (الفرنسي)»، فيما اعتبر خوض كأس العالم للأندية «مميزاً لأنك تواجه أندية من دول بعيدة. هذا مثير للاهتمام لأنك لا تحصل دوماً على فرص مماثلة».
ويلتقي الفائز بين بايرن والأهلي بطل أفريقيا الاثنين، مع المتأهل من مواجهة بالميراس البرازيلي بطل أمريكا الجنوبية وتيغريس المكسيكي بطل كونكاكاف الذي تغلب على أولسان هيونداي الكوري الجنوبي بطل آسيا 2-1 أول من أمس.
رأس على عقب
ونجح الأهلي بالتفوق على الدحيل القطري المضيف بهدف حسين الشحات من تسديدة بعيدة.
حيث قال مدرّبه الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني عن مواجهة بايرن «ليس لدينا ما نخسره أمام فريق بحجم بايرن. بل أعتقد أن هناك الكثير من المكاسب ستتحقق من مواجهة بطل أوروبا».
وتابع المدرب الذي أشرف على ماميلودي صنداونز في البطولة سابقاً «لحظة من فضلكم، تخيّلوا لو أننا فزنا على بايرن (يبتسم)، ثم يتابع: «اعتقد أن حياتنا ستنقلب رأساً على عقب».
ومضى اللاعب الدولي السابق الذي حلّ بدل السويسري رينيه فايلر الذي استقال فجأة: «صحيح أننا أبطال أفريقيا وحققنا الكثير من الانتصارات، لكننا سنواجه فريقاً عملاقاً. سنحاول أن نركّز على ركلات الترجيح»، ثم استدرك: «أقول هذا مازحاً طبعاً».
ويهيمن الأهلي بشكل صارخ على الدوري المصري مع 42 لقباً ودوري أبطال أفريقيا بتتويج قياسي بلغ تسع مرات، لكن معظم مشاركاته الست في كأس العالم للأندية جاءت خجولة ودّع فيها من الدور الأول.
وتُعدّ مشاركته في عام 2006 مع جيل النجم السابق محمّد أبو تريكة الأبرز، عندما حلّ ثالثاً بخسارته أمام إنترناسيونال البرازيلي 1-2 الذي أحرز اللقب لاحقاً على حساب برشلونة الإسباني.
وإلى برونزيته في نسخة 2006، بلغ الأهلي نصف نهائي 2012 حيث ودّع بخسارة صفر-1 أمام كورنثيانس البرازيلي الذي أحرز اللقب لاحقاً، فيما حل الفريق القاهري رابعاً وراء مونتيري المكسيكي.
وختم موسيماني: «بالطبع سنكثف من دفاعاتنا، ما أنا متأكد منه هو أننا سنبذل قصارى جهدنا، وأعتقد أن الضغط عليهم أكثر، فهم المطالبون بالفوز».
ويحلم الأهلي أن يكرر إنجاز مازيمبي الكونغولي الديمقراطي وصيف 2010 والرجاء البيضاوي المغربي وصيف 2013، المتأهلان الوحيدان من أفريقيا إلى النهائي.
الشيفرة
أما أيمن أشرف أفضل لاعب في مباراة الدحيل، فقال: «سنحتفل اليوم بالفوز، ثم نبدأ الإعداد لمواجهة فريق عملاق بحجم بايرن ميونيخ، التحضير حتماً سيكون خاصاً جداً، والأمور تكون مختلفة بطبيعة الحال».
واعتبر محمد الشناوي حارس مرمى وقائد الأهلي الذي ستتحقق رغبته بمواجهة نوير في نصف النهائي: «سنكون جاهزين لمواجهة بايرن ميونيخ. الحقيقة أننا لم نفكر في المباراة الموالية، فكان كل تركيزنا منصباً على تجاوز الدحيل، والآن سنسعى لظهور مشرّف أمام بطل أوروبا».
وبعد تسجيله هدفاً ألغي بعد اللجوء إلى حكم الفيديو المساعد «في ايه آر»، يرغب الكونغولي الديمقراطي والتر بواليا (25 عاماً) في افتتاح عداده مع النادي القاهري.
وقال مدربه موسيماني: «كان قوياً في الهجوم، كنا مضطرين إلى تغييره في الشوط الثاني بسبب الضغط النفسي والتعب البدني الذي يعاني منه اللاعبون في مثل هذه المباريات.. هو مهاجم جيد ومهمته تسجيل الأهداف، ومتأكد أنه سيفك الشيفرة قريباً».