المصدر -
تسلّم صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم التقرير الختامي لمهرجان بريدة للتمور لعام 1441هـ.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه اليوم ، وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالرحمن الوزان ، وأمين المنطقة المهندس محمد المجلي ، والمشرف على فروع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس سلمان الصوينع ، وعددا من المشاركين في المهرجان .
واستمع سموه لشرحٍ من قبل الرئيس التنفيذي للمهرجان الدكتور خالد النقيدان ، عن الأرقام والإحصائيات التي تحققت، مع التشديد على الالتزام بالإجراءات الاحترازية المتبعة ، وكمية التمور بالمهرجان التي بلغت 70136288 كيلوجراما ، ومتوسط أسعارها ، واستخدام أكثر من 175 مليون عبوة لتعبئة التمور ، ودخول أكثر من 78270 عربة محملة بعدد من أنواع التمور.
وأشاد سموه بما اطلع عليه خلال التقرير من أرقام وإنجازات تحققت في مهرجان التمور لعام 1441هـ ، منوهاً بما حققه المهرجان من نتائج ليست محلياً فحسب بل عالمياً ، حاثاً على أهمية استخدام التقنية والاستفادة منها في تسويق وعرض هذا المنتج الاقتصادي المهم في المنطقة ، وتفعيل منصة القصيم للتسوق لتصبح أحد المنافذ التسويقية لتسهيل عمليات البيع والتسويق المحلي والعالمي للتمور .
كما وجه بالاستعداد المبكر لهذه الفعاليات الاقتصادية التي تسهم بشكل فاعل في تحقيق النجاحات من خلال هذا المهرجان عامًا بعد عام.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه اليوم ، وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالرحمن الوزان ، وأمين المنطقة المهندس محمد المجلي ، والمشرف على فروع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس سلمان الصوينع ، وعددا من المشاركين في المهرجان .
واستمع سموه لشرحٍ من قبل الرئيس التنفيذي للمهرجان الدكتور خالد النقيدان ، عن الأرقام والإحصائيات التي تحققت، مع التشديد على الالتزام بالإجراءات الاحترازية المتبعة ، وكمية التمور بالمهرجان التي بلغت 70136288 كيلوجراما ، ومتوسط أسعارها ، واستخدام أكثر من 175 مليون عبوة لتعبئة التمور ، ودخول أكثر من 78270 عربة محملة بعدد من أنواع التمور.
وأشاد سموه بما اطلع عليه خلال التقرير من أرقام وإنجازات تحققت في مهرجان التمور لعام 1441هـ ، منوهاً بما حققه المهرجان من نتائج ليست محلياً فحسب بل عالمياً ، حاثاً على أهمية استخدام التقنية والاستفادة منها في تسويق وعرض هذا المنتج الاقتصادي المهم في المنطقة ، وتفعيل منصة القصيم للتسوق لتصبح أحد المنافذ التسويقية لتسهيل عمليات البيع والتسويق المحلي والعالمي للتمور .
كما وجه بالاستعداد المبكر لهذه الفعاليات الاقتصادية التي تسهم بشكل فاعل في تحقيق النجاحات من خلال هذا المهرجان عامًا بعد عام.