المصدر -
منح الفريق الإعلامي السعودي سعادة الدكتور ناصر عبد الله آل خرعان العضوية الفضية الشرفية، تكريمًا لإسهاماته البارزة في مجالات الإعلام والتنمية والثقافة. ويُعد الدكتور ناصر من الشخصيات الإعلامية المعاصرة ذات الحضور المؤثر، حيث يجمع بين الخبرة الصحفية، والكتابة الشعرية، والعمل الاستشاري، إلى جانب عضويته في مجلس إدارة جمعية "إعلاميون" ومشاركته الفاعلة في عدد من الهيئات والجمعيات المهنية.
ويحمل الدكتور ناصر لقب "سفير التنمية في العالم"، لما له من مبادرات ومشاركات نوعية في تعزيز مفاهيم التنمية المستدامة، وتوظيف الإعلام كأداة للتغيير الإيجابي. وقد أثرى الساحة الثقافية والإعلامية بعدد من المؤلفات والمشاركات داخل المملكة وخارجها، مما جعله نموذجًا يُحتذى في الجمع بين الفكر والممارسة.
وفي هذا السياق، عبّر الرئيس العام والمؤسس للفريق الإعلامي،والكاتب سعود الثبيتي، عن بالغ سعادته بهذا التكريم، مشيدًا بالدور الريادي الذي يضطلع به الدكتور ناصر آل خرعان في خدمة الإعلام الوطني والتنمية المجتمعية. وقال الثبيتي:
"الدكتور ناصر ليس مجرد إعلامي، بل هو ذاكرة حيّة ومشروع تنموي متكامل، يجمع بين الحكمة والاحتراف، وبين الكلمة الراقية والموقف النبيل. إن منحه العضوية الفضية الشرفية هو أقل ما يمكن أن يُقدَّم لرجلٍ وهب حياته للرسالة الإعلامية، وترك أثرًا لا يُمحى في وجدان الوطن."
وأضاف الثبيتي أن هذا التكريم يأتي تتويجًا لمسيرة حافلة بالعطاء ومواصلةً لنهج الفريق الإعلامي في تكريم الرموز الذين صنعوا الفرق، وألهموا الأجيال.
هذا التكريم يأتي ضمن سلسلة من المبادرات التي يتبناها الفريق الإعلامي السعودي لتكريم رموز الإعلام الوطني، وتعزيز ثقافة الاعتراف بالمنجزات المهنية والإنسانية.
منح الفريق الإعلامي السعودي سعادة الدكتور ناصر عبد الله آل خرعان العضوية الفضية الشرفية، تكريمًا لإسهاماته البارزة في مجالات الإعلام والتنمية والثقافة. ويُعد الدكتور ناصر من الشخصيات الإعلامية المعاصرة ذات الحضور المؤثر، حيث يجمع بين الخبرة الصحفية، والكتابة الشعرية، والعمل الاستشاري، إلى جانب عضويته في مجلس إدارة جمعية "إعلاميون" ومشاركته الفاعلة في عدد من الهيئات والجمعيات المهنية.
ويحمل الدكتور ناصر لقب "سفير التنمية في العالم"، لما له من مبادرات ومشاركات نوعية في تعزيز مفاهيم التنمية المستدامة، وتوظيف الإعلام كأداة للتغيير الإيجابي. وقد أثرى الساحة الثقافية والإعلامية بعدد من المؤلفات والمشاركات داخل المملكة وخارجها، مما جعله نموذجًا يُحتذى في الجمع بين الفكر والممارسة.
وفي هذا السياق، عبّر الرئيس العام والمؤسس للفريق الإعلامي،والكاتب سعود الثبيتي، عن بالغ سعادته بهذا التكريم، مشيدًا بالدور الريادي الذي يضطلع به الدكتور ناصر آل خرعان في خدمة الإعلام الوطني والتنمية المجتمعية. وقال الثبيتي:
"الدكتور ناصر ليس مجرد إعلامي، بل هو ذاكرة حيّة ومشروع تنموي متكامل، يجمع بين الحكمة والاحتراف، وبين الكلمة الراقية والموقف النبيل. إن منحه العضوية الفضية الشرفية هو أقل ما يمكن أن يُقدَّم لرجلٍ وهب حياته للرسالة الإعلامية، وترك أثرًا لا يُمحى في وجدان الوطن."
وأضاف الثبيتي أن هذا التكريم يأتي تتويجًا لمسيرة حافلة بالعطاء ومواصلةً لنهج الفريق الإعلامي في تكريم الرموز الذين صنعوا الفرق، وألهموا الأجيال.
هذا التكريم يأتي ضمن سلسلة من المبادرات التي يتبناها الفريق الإعلامي السعودي لتكريم رموز الإعلام الوطني، وتعزيز ثقافة الاعتراف بالمنجزات المهنية والإنسانية.
