المصدر -
نبهت*منظمة الصحة العالمية*عن بعض الاحتياطات التي يجب اتخاذها قبل ارتداء الكمامات، وفي مقدمتها ارتداء الكمامة بيدين غير نظيفتين، مؤكدة أن غسل اليدين باستمرار هو خط الدفاع الأول الذي يعني بتوفير الحماية لنفسك وللآخرين، والمشكلة أن الكثيرين يهملون تلك الجزئية رغم أهميتها خاصة عند ارتداء الكمامة.
وأشارت المنظمة إلى أنه بمجرد ارتداء الكمامة بالخارج، أصبحت ملوثة، ولهذا السبب لا يجب أبدا لمسها من الأمام عند خلعها، وأوصى الباحثون لذلك بضرورة استخدام إصبعي الإبهام والسبابة لإبعاد الكمامة عن الوجه.
وشددت المنظمة على ضرورة ألا يرتدي الكمامة سوى شخص واحد فقط لا غير، مضيفة أنه لا داعي لسحب الكمامة بعيدا عن الوجه للتحدث أو لأخذ نفس، فقد تنتقل العدوى بمجرد لمس العين، أو الأنف أو الفم أثناء محاولة تهيئة أو ضبط الكمامة، حيث يزيد ذلك من خطر التقاط العدوى بالفعل.
ونوهة المنظمة إلى أنه رغم منطقية رش الكمامة بمطهر، في سبيل الحفاظ على نظافتها، لكن الخبراء يحذرون من تنظيفها باستخدام المطهرات، لأن هذه الطريقة قد تتسبب في ظهور مشكلة ثانوية من تورم وأحمرار موضعي عابر يحدث بالجلد بعد التلامس المباشر مع إحدى المواد المطهرة
وأشارت المنظمة إلى أنه بمجرد ارتداء الكمامة بالخارج، أصبحت ملوثة، ولهذا السبب لا يجب أبدا لمسها من الأمام عند خلعها، وأوصى الباحثون لذلك بضرورة استخدام إصبعي الإبهام والسبابة لإبعاد الكمامة عن الوجه.
وشددت المنظمة على ضرورة ألا يرتدي الكمامة سوى شخص واحد فقط لا غير، مضيفة أنه لا داعي لسحب الكمامة بعيدا عن الوجه للتحدث أو لأخذ نفس، فقد تنتقل العدوى بمجرد لمس العين، أو الأنف أو الفم أثناء محاولة تهيئة أو ضبط الكمامة، حيث يزيد ذلك من خطر التقاط العدوى بالفعل.
ونوهة المنظمة إلى أنه رغم منطقية رش الكمامة بمطهر، في سبيل الحفاظ على نظافتها، لكن الخبراء يحذرون من تنظيفها باستخدام المطهرات، لأن هذه الطريقة قد تتسبب في ظهور مشكلة ثانوية من تورم وأحمرار موضعي عابر يحدث بالجلد بعد التلامس المباشر مع إحدى المواد المطهرة